رشيد يتسلم دعوة من الرئيس الجزائري للمشاركة في منتدى الدول المصدرة للغاز والعراق يستورد غاز من إيران!!
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
آخر تحديث: 25 فبراير 2024 - 12:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- تسلّم رئيس الجمهورية، عبد اللطيف جمال رشيد رسالة خطيّة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تضمنت دعوة للمشاركة في القمة السابعة لرؤساء وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز.وذكر المكتب الإعلامي لرئاسة في بيان : ان “رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، استقبل مبعوث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون معالي وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب”، مشيرا الى تسليم رشيد دعوة للمشاركة في القمة السابعة لرؤساء وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز”.
وأكد، رشيد على “أهمية تعزيز العلاقات التي تجمع البلدين وتطوير سبل التعاون المشترك خاصة في مجال الغاز الطبيعي”، منوها الى “ضرورة التنسيق والتشاور بشأن القضايا التي تهم الشعبين العراقي والجزائري وبما يحقق المصالح المشتركة ويسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة”.وأشار الى “القضية الفلسطينية وموقف العراق والجزائر الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف العدوان والجرائم التي ترتكب بحق الفلسطينيين”.ولفت، إلى “ضرورة التنسيق في مجال اكتشاف واستخراج الغاز الطبيعي الذي أصبح له أهمية بعد الدعوات للاستغناء عن النفط،”، مؤكدا “ضرورة إنشاء تعاون بين الدول المصدرة للغاز من أجل السيطرة على كميات الإنتاج وتنظيمها”.وبين عرقاب “وقوف بلاده إلى جانب العراق في مواجهة التحديات وجهوده في ترسيخ الأمن والاستقرار”، مشيدا بمواقف العراق الرامية إلى استقرار الأسواق العالمية للنفط وذلك من خلال دوره داخل منظمة أوبك”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الدول المصدرة للغاز
إقرأ أيضاً:
هههههههه..زعيم إطاري: العراق لايتشرف بحضور حفل تنصيب زعيم الشيطان الأكبر!
آخر تحديث: 21 يناير 2025 - 2:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الزعيم الإطاري عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية، النائب عامرالعامري ، اليوم الثلاثاء (21 كانون الثاني 2025)، عن سبب عدم توجيه دعوة من البيت الأبيض لأي من المسؤولين العراقيين لحضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، مؤكداً أن ذلك يعكس طبيعة العلاقات بين البلدين.وقال العامري في حديث صحفي، إن “البروتوكولات الأمريكية الخاصة بتنصيب الرؤساء تعتمد سياقات ثابتة منذ عقود، ولم نشهد خلال الفترات السابقة دعوة أي مسؤول عراقي لهذه المناسبات، باستثناء حالات محدودة تخضع لحسابات سياسية معينة”.وأضاف أن “دعوات ترامب ركزت على شخصيات محددة تتماشى مع سياساته المعلنة، في حين أن العراق حتى الآن لايتشرف بحضور حفل تنصيب الشيطان الاكبر، وأشار الفايز إلى أن “الإدارة الأمريكية الجديدة تسعى، وفق تأكيدات الفريق المحيط بترامب، إلى الحفاظ على استقرار العراق وبناء علاقات استراتيجية معه، إلا أن طبيعة العلاقات بين بغداد وواشنطن ليست وثيقة بما يكفي لتبرير دعوة أي من المسؤولين العراقيين”.وأوضح أن “حضور بعض الشخصيات من إقليم كردستان أو مناطق أخرى جاء نتيجة دعوات مباشرة، ما يعكس وجود علاقات شخصية تربط هذه الشخصيات بترامب، وتوافقها مع سياساته”.