فوانيس رمضان من مظاهر الاحتفال بشهر رمضان الكريم، ومع اقتراب شهر الصوم يحرص المواطنين على معرفة شراء الفوانيس لأبنائهم.
أسعار الفوانيسوبالرغم من ارتفاع أسعار الفوانيس عن السنوات السابقة إلا أن الأهالي يحرصون على شراء الفانوس ترحيبا وفرحا بالشهر الفضيل .
دعاء ليلة النصف من شعبانفمنذ العصر الفاطمى تشتهر مصر بصناعة الفوانيس، وينتشر بكل أرجاء المحروسة أسواق عديدة لصناعة فوانيس رمضان ويحرص الكبار والصغار على شراء الزينة وفوانيس احتفالا بقدوم شهر رمضان المبارك.
يعتبر شارع الخيامية من أبرز الأماكن التى ترتكز فيها صناعة وبيع فوانيس رمضان داخل القاهرة، ويوجد فيه مجموعة كبيرة من الورش المتخصصة فى صناعة منتجات الخيامية ومنها الزينة الملونة وفوانيس الخيامية، كما تعد حارة اليهود من أكثر الأماكن التى يمكن شراء زينة رمضان منها وكذلك منطقة الربع الأثرية، والتى تضم عددًا من الآثار الإسلامية وتعتبر من أبرز شوارع حى الدرب الأحمر، وتحتوى هذه المنطقة على العديد من الورش لصناعة فوانيس رمضان والزينة بأشكالها الجميلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوانيس رمضان فوانيس رمضان الكريم أسعار الفوانيس فوانیس رمضان
إقرأ أيضاً:
رش الطيار بالماء بعد هبوطه من أول رحلة له.. ما سر هذه العادة الغريبة؟
رش الطيار بالماء بعد هبوطه من أول رحلة له.. من التقاليد العجيبة التي أثارت اهتماما واسعا هي عادة رش الطيارين بالماء من قِبل زملائهم بعد أول رحلة هبوط، فغالبا ما تنتشر مقاطع الفيديو التي توثق سكب الماء على الطيار بعد رحلة الطيران الفردية، وتعتبر هذه العادة من الطقوس التقليدية القديمة في عالم الطيران، ولكن قد يظل السبب لغزًا محيرًا لعشاق الطيران وعامة الناس على حد سواء.
وفي العادة يجرى رش الطيارين بالماء بعد أول رحلة فردية لهم، والتي تعرف بـ Solo Flight، ولا يحدث ذلك بعد كل رحلة، ويعتبر رش المياه على الطيار بعد الهبوط تقليدًا قديمًا يحتفل به الطيارون عند إكمال رحلتهم الفردية الأولى، وهو بمثابة اعتراف بقدرة قائد الطائرة على القيادة دون إشراف مدرب، وذلك وفقًا لما نشره موقع «northfly».
بدايات الطيران الأولىيذكر أن هذه العادة بدأت في بدايات الطيران الأولى، وحتى قبل محاولة الأخوين رايت من قبل أكثر من 100 سنة، كان الطيران بالبالون هو السائد، وكانت مغامرة ومجازفة خطيرة للغاية وتعتبر شيئًا من الرفاهية يقتصر على الأثرياء فقط، وبعد كل تحليق بالبالون لأول مرة، يُمنح الراكب لقب بارون الجو وذلك لقلتهم، ولأنّه يعتبر إنجازًا مهمًا في ذلك الوقت، وكانت من ضمن الطقوس بعد نزول الراكب بالمنطاد أن يُبلل رأس الراكب بكأس من الشراب النبيذ وعمل احتفال مناسب بهذه المناسبة.
ولكن بعد دخول الحرب العالمية الثانية، وإتاحة الطيران لشريحة كبيرة، جرى المحافظة على هذه التقاليد وجرى استخدامه بكثرة في القوات الجوية، واستبدال استخدام النبيذ بالماء، خاصة مع ارتفاع أسعار النبيذ، وعادة ما يخلط الماء بزيت محرك الطيارة في بعض الأحيان.
ويعتبر رش الطيار بالماء أيضا هي إحدى الطرق التي تخفف من الضغط والتوتر الذي يشعر به قائد الطائرة بعد أول رحلة فردية له، ويقوم بهذه المهمة زملائه داخل شركة الطيران، إذ يساعد الماء على التخفيف من الشعور بالتوتر الذي يصاحبه فور الهبوط.
اقرأ أيضاًAP Tools.. منصة سعودية رائدة في عالم المعدات الصناعية والأدوات الكهربائية
رامز جلال في المقدمة.. تركي آل شيخ يكشف عن البرامج الأعلى مشاهدة بالسعودية