احتفل مؤلف أغنية "حاجة مستخبية" للنجم محمد حماقي بتحقق الأغنية 188 مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك، وكتب:" الحمد لله حاجه مستخبية 188 مليون مشاهدة على يوتيوب فقط".

حاجه مستخبيه 

 

تفاصيل أغنية "حاجة مستخبية"

 

أغنية حاجة مستخبية تم طرحها عام 2011 وهى من تأليف محمد عاطف، ألحان أحمد إبراهيم، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا وقت طرحها.

 

 

 

وفي سياق آخر، أحيا النجم محمد حماقي، مؤخرًا حفلًا غنائيًا ضخمًا، ضمن فعاليات موسم الرياض، قدم لجمهوره مجموعة من أجمل أغانيها القديم منها والجديد وسط تفاعل كبير من الحضور، أقيم الحفل على مسرح أبو بكر سالم.

  آخر أغاني حماقي 

 

وحققت أغنية “إيه السعادة دي” للفنان محمد حماقي مشاهدات على يوتيوب تخطت 2 مليون مشاهدة، وهي من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع أمين نبيل جيتار.

 

 

كلمات أغنية "ايه السعادة دي"

 

وجاءت كلمات الأغنية:" إيه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت ساكن جوة قلبي انا وحدي، انت غالي عندي، إيه ده اللي أنا فيه، يا حبيبي كنت فين من بدري، كل خوفي لا العمر ده يجري، قول لعمري يهدي، إيه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت غالي عندي، إيه ده اللي انا فيه، يا حبيبي كنت فين من بدري، كل خوفي لا العمر ده يجري، قول لعمري يهدي، في لذاذة في طعامة كده طول الوقت، بصراحة دانا ياما يا حبيبي اشتقت، لجماله في حياتي، وأنا ما صدقت، واهي جت فيك انت، في لذاذة في طعامة كده طول الوقت، بصراحة دانا ياما يا حبيبي اشتقت، لجماله في حياتي، وأنا ما صدقت، ايه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت ساكن جوة قلبي انا وحدي، انت غالي عندي، يا دلع في حياتي نساني الهم، مين ده اللي يقول في جمالك بم، يا سبب فرحتي ولا حاجة تهم، غير حبك انت، دي حقيقة يا حبيبي والله بجد، في حاجات خاطفاني تعالالي نعد، امال أنا ليه مش شايف حد، تاني غيرك انت". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد حماقي حفل محمد حماقي في موسم الرياض اخر اعمال محمد حماقي ملیون مشاهدة السعادة دی

إقرأ أيضاً:

إعلانات الجزيرة الممولة.. نموذج للتأثير القسري على “يوتيوب”

محمد محسن الجوهري

أصبحت مشاهدة مقاطع “يوتيوب” تجربة مزعجة للكثيرين بسبب كثافة الإعلانات الممولة، لكن يبقى للمستخدم خيار حظر بعض الإعلانات أو الإبلاغ عنها إن لم يرغب في رؤيتها مجددًا. غير أن بعض الإعلانات، وعلى رأسها تلك الخاصة بمنصة الجزيرة 360، تبدو عصية على الحظر. فمهما حاولت تجاوزها، تبقى ماثلة أمامك بإصرار، لتطرح تساؤلات مشروعة حول آليات الانتشار والظهور التي تتحكم بها شركات التكنولوجيا العالمية.

هذا النموذج من الحضور الإعلامي القسري يكشف كثيرًا من الخفايا حول طبيعة التمويل الضخم لبعض المؤسسات الإعلامية، والدور الذي يلعبه المال في فرض خطاب معين على الجمهور، بغض النظر عن طبيعة هذا الخطاب أو صدقيته. فحين تتمكن مؤسسة إعلامية من احتلال صدارة التوصيات على المنصات العالمية، أو من فرض نفسها على شاشات المستخدمين دون خيار للرفض، فنحن أمام نموذج من الاستحواذ الإعلامي لا يقل خطرًا عن أشكال الاستبداد التقليدية.

وبالرجوع إلى قناة “الجزيرة” القطرية، نجد أن ما تملكه من أدوات ليس المحتوى بقدر ما هو المال السياسي الضخم الذي يُستخدم لتوجيه الرأي العام العربي والإقليمي. إذ لطالما اتُّهِمت القناة بلعب أدوار تتجاوز الإعلام إلى صناعة التأزيم، وتعزيز الانقسامات الداخلية بين مكونات المجتمعات العربية. ويكفي أن نراجع أرشيف تغطيتها للأحداث في سورية، أو العراق، أو ليبيا، لندرك كيف يمكن للإعلام الممول أن يُسهم في إذكاء النعرات الطائفية والعرقية، بل وحتى في تبرير الاقتتال الداخلي.

فعلى سبيل المثال، خلال السنوات الأولى للأزمة السورية، ركّزت تغطيات الجزيرة على تأجيج السرديات الطائفية، وسعت لتصوير الصراع وكأنه حرب بين مذهبين، بدلًا من عرضه كأزمة سياسية واجتماعية مركبة. وقد أشار كثير من الباحثين في الإعلام إلى خطورة هذا النوع من الخطاب، الذي يسهم في ترسيخ الكراهية بدلًا من فتح باب الفهم والحوار.

ولا يقتصر التأثير على الإعلانات وحدها، بل يمتد ليشمل نتائج البحث على محركات مثل “غوغل”، حيث تلعب الأموال دورًا جوهريًا في تحسين ترتيب الصفحات، وتمكين مؤسسات معينة من الظهور أولًا، حتى لو لم تكن الأكثر موضوعية أو مهنية. هذا التلاعب بخوارزميات الانتشار يُعد نوعًا من “الرقابة الناعمة”، حيث لا يُمنع المحتوى المنافس بشكل مباشر، بل يُدفن تحت سيل من المحتوى الممول والمهيمن.

إن خطورة هذا الوضع تكمن في أن التمويل الضخم لا يستخدم فقط لأغراض تجارية، بل بات يُستخدم كسلاح سياسي ناعم، يُعيد تشكيل وعي الجماهير، ويوجه النقاشات العامة نحو ما يخدم مصالح مموليه. وهذه الظاهرة باتت تستحق دراسة متعمقة من قبل خبراء الإعلام، وصانعي السياسات، للحفاظ على الحد الأدنى من التوازن والعدالة في الفضاء الرقمي.

إن التمويل الضخم لا يصنع فقط إعلامًا مهيمنًا، بل يصنع واقعًا إعلاميًا جديدًا تتحكم فيه القنوات الكبرى بالرأي العام، وتُحاصر الأصوات البديلة والمستقلة، في ظل تواطؤ خوارزميات الذكاء الاصطناعي، وسياسات المنصات التجارية.

وحين يغيب التوازن، وتُفرض قناة ما على الجمهور رغمًا عنه، فإننا نكون أمام أزمة حرية إعلام حقيقية. فالمشكلة لا تكمن في وجود إعلام ممول، بل في غياب الحياد الرقمي، وضعف آليات حماية المستخدم من الإعلام القسري.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة القاهرة يشهد العرض المسرحي "حاجة تخوّف" ويشيد بالفن الهادف
  • رئيس جامعة القاهرة يشهد مسرحية «حاجة تخوّف» ويشيد بتناول الفن لقضايا مجتمعية
  • لا ترفعوا من سقف السعادة
  • عطار يطرح ميني ألبوم "صاحبت نفسى" على “يوتيوب”
  • «مصر لصناعة الكيماويات» تحقق صافي أرباح 428 مليون جنيه خلال 9 أشهر
  • إعلانات الجزيرة الممولة.. نموذج للتأثير القسري على “يوتيوب”
  • فيديو من الكواليس.. حسام حبيب يواصل التحضير لـ الألبوم الجديد
  • "مش مجرد حب" لـ رامي جمال تحافظ على تريند  "يوتيوب" وتقترب من النصف مليون مشاهدة
  • لا تنتظر عطلة نهاية الأسبوع.. كيف تحقق السعادة خلال أيام العمل؟
  • بذكريات الطفولة.. محمد سامي يهنئ الجمهور بعيد القيامة وشم النسيم