بعد 11 عامًا من طرحها.. أغنية حاجة مستخبية تحقق 188 مليون مشاهدة على (يوتيوب)
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
احتفل مؤلف أغنية "حاجة مستخبية" للنجم محمد حماقي بتحقق الأغنية 188 مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك، وكتب:" الحمد لله حاجه مستخبية 188 مليون مشاهدة على يوتيوب فقط".
حاجه مستخبيهتفاصيل أغنية "حاجة مستخبية"
أغنية حاجة مستخبية تم طرحها عام 2011 وهى من تأليف محمد عاطف، ألحان أحمد إبراهيم، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا وقت طرحها.
وفي سياق آخر، أحيا النجم محمد حماقي، مؤخرًا حفلًا غنائيًا ضخمًا، ضمن فعاليات موسم الرياض، قدم لجمهوره مجموعة من أجمل أغانيها القديم منها والجديد وسط تفاعل كبير من الحضور، أقيم الحفل على مسرح أبو بكر سالم.
آخر أغاني حماقي
وحققت أغنية “إيه السعادة دي” للفنان محمد حماقي مشاهدات على يوتيوب تخطت 2 مليون مشاهدة، وهي من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع أمين نبيل جيتار.
كلمات أغنية "ايه السعادة دي"
وجاءت كلمات الأغنية:" إيه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت ساكن جوة قلبي انا وحدي، انت غالي عندي، إيه ده اللي أنا فيه، يا حبيبي كنت فين من بدري، كل خوفي لا العمر ده يجري، قول لعمري يهدي، إيه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت غالي عندي، إيه ده اللي انا فيه، يا حبيبي كنت فين من بدري، كل خوفي لا العمر ده يجري، قول لعمري يهدي، في لذاذة في طعامة كده طول الوقت، بصراحة دانا ياما يا حبيبي اشتقت، لجماله في حياتي، وأنا ما صدقت، واهي جت فيك انت، في لذاذة في طعامة كده طول الوقت، بصراحة دانا ياما يا حبيبي اشتقت، لجماله في حياتي، وأنا ما صدقت، ايه السعادة دي، انت بالنسبالي حبي الأبدي، انت ساكن جوة قلبي انا وحدي، انت غالي عندي، يا دلع في حياتي نساني الهم، مين ده اللي يقول في جمالك بم، يا سبب فرحتي ولا حاجة تهم، غير حبك انت، دي حقيقة يا حبيبي والله بجد، في حاجات خاطفاني تعالالي نعد، امال أنا ليه مش شايف حد، تاني غيرك انت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد حماقي حفل محمد حماقي في موسم الرياض اخر اعمال محمد حماقي ملیون مشاهدة السعادة دی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم
في السنوات الأخيرة، تسلل الذكاء الاصطناعي إلى مجالات لم يكن لأحد أن يتخيلها، وبدأت تأثيراته تظهر بقوة في المهن الإبداعية، ما أثار قلق الكثير من العاملين في هذه المجالات.
كان يتصفح أوليفر فيجل، مصور ألماني يبلغ من العمر 47 عامًا، إحدى الصحف الوطنية عندما لفت انتباهه صورة على الصفحة الأولى لصبي يركض خلف كرة قدم، بدا له أن هناك شيئًا خاطئًا في الصورة؛ الزهور البرية كانت تطفو بلا سيقان، وشبكة المرمى كانت غير مكتملة، ويدي الصبي مشوهتين.
الذكاء الاصطناعي مثل تسوناميبالنسبة لفيحل، لم تكن هذه مجرد صورة غريبة، بل رمز لتغير جذري في مهنته، حيث أثر "الذكاء الاصطناعي على الصناعة بشكل مدمر"، حيث قال لفيحل بعد 18 عامًا من العمل في التصوير، اضطر إلى البحث عن مصادر دخل أخرى، ويفكر حاليًا في افتتاح حانة للنبيذ.
فيما وجد كارل كيرنر، مترجم متخصص في النصوص العلمية، نفسه في مواجهة عاصفة من التغييرات بعد أن بدأت الشركات تعتمد على أدوات الترجمة الذكية، حيث قال "أنا الآن عمليًا بلا عمل، لقد جاء الذكاء الاصطناعي مثل تسونامي".
من جهة أخرى، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا بل أداة يمكن الاستفادة منها، حيث سيتخدم ألكسندر كالفاي، طبيب بريطاني، الذكاء الاصطناعي في تسجيل الملاحظات الطبية، ما ساعده في توفير الوقت والتركيز أكثر على المرضى.
لكن هذه التطورات أثارت جدلًا كبيرًا حول مصير الوظائف الإبداعية، شعرت جيني تورنر، رسامة من شمال شرق إنجلترا، بإحباط شديد بعد أن بدأت ترى أعمالًا فنية مصنوعة بالذكاء الاصطناعي تُباع بأسعار زهيدة على الإنترنت، بينما كانت تقضي ساعات في رسم لوحاتها يدويًا.
دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعاتتشجع الحكومة البريطانية، مثل العديد من الدول الأخرى، على دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات لتعزيز الإنتاجية، لكن هناك دعوات متزايدة لوضع ضوابط تحمي العاملين في الصناعات الإبداعية من فقدان وظائفهم.
بات الذكاء الاصطناعي واقعًا يفرض نفسه على الجميع، بينما يرى البعض فيه فرصة لتطوير مهاراتهم والتكيف مع العصر الرقمي، يشعر آخرون أنه يهدد وجودهم المهني ويقلل من قيمة الإبداع البشري.