هجوم صاروخي جديد على قاعدة حقل كونيكو
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
استهدفت الميليشيات المدعومة من إيران، فجر اليوم الاثنين، قاعدة حقل كونيكو للغاز التي يتمركز فيها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، برشقة صواريخ، بحسب ما أفاد مراسلنا.
ووفقا لمراسلنا، فقد سمع دوي انفجارات في محيط القاعدة مع تصدي المضادات الارضية للصواريخ.
وبحسب مصادر محلية، وقع صاروخان في محيط القاعدة دون ورود معلومات عن خسائر أو أضرار داخل القاعدة.
كما استقدمت قوات التحالف الدولي تعزيزات عسكرية على دفعتين إلى قاعدة "خراب الجير" بريف رميلان شمالي الحسكة، قادمة من إقليم كردستان العراق عبر معبر الوليد الحدودي.
وضمت التعزيزات 60 شاحنة محملة بصناديق مغلقة وأسلحة ومعدات عسكرية وصهاريج وقود.
تزامن وصول هذه التعزيزات مع هبوط طائرة شحن عسكرية تحمل معدات عسكرية متطورة وذخائر بطاريات مضادة للطيران في ذات القاعدة.
يذكر ان القوات الأميركية عززت مواقعها في شمال شرقي سوريا خلال الشهر الأخير بشكل مكثف كما تقوم بإجراء تدريبات عسكرية بقواعدها بشكل شبه يومي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المضادات الارضية قوات التحالف الدولي خراب الجير الحسكة إقليم كردستان العراق القوات الأميركية سوريا أخبار سوريا كونيكو حقل غاز كونيكو قوات التحالف الدولي قاعدة خراب الجير المضادات الارضية قوات التحالف الدولي خراب الجير الحسكة إقليم كردستان العراق القوات الأميركية سوريا أخبار سوريا
إقرأ أيضاً:
وادي زرق من مناطق دار زغاوة استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع
□□ وادي زرق من مناطق دار زغاوة بشمال دارفور، ولموقعه الإستراتيجي الذي يقود الي وادي هور ثم ليبيا، استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، ولم يكتف بذلك، بل جلب مجموعات كبيرة من الرزيقات الآبالة واستوطنهم فيه في العام ٢٠١٧، رغم معارضة موسى هلال وبعض أعيان الرزيقات.
□ والسيطرة على وادي زُرق غير انها تقطع التواصل والامداد مع ليبيا، فهي أيضاً تؤمن ولايتي الشمالية ونهر النيل
□ واستيلاء فرسان الجيش والمشتركة على منطقة زرق كان مباغتاً، وهذا يعني، بجانب الجيش والمشتركة، لعب الامن والمخابرات والاستخبارات دوراً محورياً.
□ ومنصورين دوماً باذن الله.
□ استلام زُرق لايقل أهمية عن استلام امدرمان و سنجة وعبور الكباري وغيرها من الانتصارات الكبرى أما خسائر الجنجويد، فانهم خسروا معنوياً قبل خسائر الأنفس والآليات،،
زُرق كانت معقل آل دقلو وعاصمتهم وحاضنتهم الاجتماعية جاري حصر الأسلحة والعربات وغيرها
فالعدد كبير كبير جداً هذه المعركة سوف تحدث تحولات كبيرة على مسارح العمليات بدارفور وكردفان والشمال، باعتبار ان زرق كانت أهم مصادر الإمداد عدد العربات المصفحة المستلمة مقدر بثلاثين عربة، وهذا العدد يعكس وجود عدد كبير من القادة الكبار في المنطقة
باعتبار ان العربة المصفحة تخصص لكبار القادة
الطاهر سآتي