صفارات إنذار في مرج ابن عامر بالجليل شمالي إسرائيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بصفارات إنذار في مرج ابن عامر بالجليل شمالي إسرائيل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
سكان غزة يقاومون البرد في ظل حصار الاحتلال الإسرائيلي ونقص الوقود
مع تزايد البرد القارص داخل قطاع غزة في ظل انعدام وسائل التدفئة كافة ومنع الاحتلال الإسرائيلي دخول الإمدادات للقطاع المحاصر، يسعى النازحون لاستخدام أي وسيلة بدائية قد تمنحهم التدفئة ولو لدقائق إضافية، حسبما جاء قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «في قلب الشتاء القاسي.. سكان غزة يقامون البرد في ظل الحصار ونقص الوقود».
وأشار التقرير إلى أنّ النازحين يستخدمون وسائل بدائية للتدفئة ومنها استخدام ما تبقى من الحطب في قطاع غزة، في ظل النقص الحاد في الغاز الطبيعي والوقود، وفي مختلف أنحاء القطاع الذي تعرض لقصف عنيف وحصار أصبحت السكان وهم يحملون الحطب شائعة، فيما يواصل آخرون مما لم يجدوا الحطب في البحث وسط الأنقاض عن أي شيء قابل للاشتعال؛ لطهي وجباتهم أو للتدفئة.
وأوضح التقرير أنّه لا توجد كلمات تصف الوضع المأساوي الذي يواجه سكان قطاع غزة المنكوب والمحاصرون بين أسلحة الاحتلال الإسرائيلي المختلفة بداية من القصف حتى التجويع، كما جاء الشتاء ليضفي أزمة جديدة على قائمة التحديات التي يعيشها قطاع غزة.