"حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها".. رسائل مميزة لعيد الأم 2024
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
"حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها".. رسائل مميزة لعيد الأم 2024.. يبحث البعض عن أقول لأمي ايه في عيد الأم؟ حيث يريد الأبناء معرفة موعد عيد الأم في هذا العام واجمل ما يمكن أن يقال لها، حيث يأتي عيد الأم في شهر مارس في كل عام بصورة مستمرة، ويحب الأبناء هذه المناسبة للتعبير لأمهاتهم عن مدى حبهم بالهدايا الجميلة والعبارات والرسائل المميزة، ويعتبر يوم عيد الأم من الأعياد العالمية المخصصة لجميع الأمهات؛ من أجل شكرهم على ما قدموه وتضحياتهم العظيمة في سبيل أن يروا أولادهم في أفضل حال، ونرفق لكم من خلال موقعنا أفضل العبارات الراقية الجميلة التي تخص هذه المناسبة.
يريد الكثير من الأبناء معرفة موعد عيد الأم في هذا العام، لذا فمن المقرر أن يكون عيد الأم في هذا العام في 21 مارس 2024، حيث يتبقى على قدومه 30 يومًا فقط.
أقول لأمي ايه في عيد الأم؟يحب الكثير من الأبناء الاحتفال بهذه المناسبة بالعديد من الطرق مثل تهنئة أمهاتهم بالرسائل، أو إحضار الهدايا المميزة، أو تزيين المنزل وإحضار الكيك والحلويات للاحتفال، وفيما يلي بعض العبارات الرقيقة التي يمكن للأبناء كتابتها في كارت ورقي وتقديمها مع الهدايا:-
أمي تعتقدين أنك شخص في العالم، ولكن أنتِ لنا العالم كله.
حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها.
كل عام وأنتي اجمل ما في حياتنا يا امي، ادعو الله أن تبقي بجانبي أنا وإخوتي إلى الأبد.
لأمي في قلبي حب كبير لا يُحكي ولا يمكن التعبير عنه.
أحبك يا أمي وأتمنى من الدنيا رضاكِ عني يا اغلى الناس.
رسائل عيد الام مميزة لست الحبايبالأم أغلى شيء في حياتنا، فهما تحدثنا لن نقدر أن نرد لها حقوقها، وفيما يلي بعض الرسائل الطويلة التي يمكن إرسالها للأم في يوم الأم العالمي:-
أنتي روحي وقطعة من قلبي يا امي، كل عام وانتي بخير يا كل الخير.
أنت الحب والحنان والاحتواء، والجنة تحت قدميك يا امي كل عام وإنتي بخير.
أنتي اغلى شخص في حياتي وكل حياتي يا أمي، أحبك كثيرًا وأدعو الله أن تبقى بجانبي إلى الأبد.
أمي درة لا تقدر بثمن جعلك الله بالصحة والعافية وفي أفضل خير دائمًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الأم 35 عبارة تهنئة بمناسبة عيد الأم عید الأم فی کل عام
إقرأ أيضاً:
بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!
الاقتصاد نيوز - متابعة
يفرض نظام النقل في لبنان على المواطنين استخدام السيارات الخاصّة.
فالنقل العام غير موجود تقريباً، والنقل المشترك غير منظّم، وهو ما فتح الباب أمام سياسة امتلاك السيارة في البلد منذ أول الألفية الحالية.
وقد ازدادت هذه الظاهرة مع توسّع القطاع المصرفي الذي أصبح مصدراً لتمويل عمليات شراء السيارات عبر القروض التي كان يقدّمها حتى الانهيار في عام 2019.
ومنذ الانهيار شهد سوق استيراد السيارات تذبذباً لناحية كمية السيارات المستوردة، كذلك لمتوسط أسعارها.
ولكن مع انهيار القدرة الشرائية في البلد، بقي سوق استيراد السيارات حياً، إذ استورد لبنان بين عامي 2020 و2024 نحو 188 ألف سيارة.
بحسب أرقام الجمارك الأخيرة، استورد لبنان في سنة 2024 نحو 19200 سيارة قيمتها نحو 325 مليون دولار.
الرقم صغير نسبة إلى حجم استيراد السنوات الماضية، إذ يبلغ معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة (2020-2023) 42300 سيارة سنوياً بقيمة 734 مليون دولار، أي إن استيراد سنة 2024 أقل بنسبة 54% من معدّل استيراد سنوات ما بعد الأزمة في عام 2019 من ناحية العدد.
الجدير بالذكر هو أن سنة 2022 شهدت استيراد سيارات بقيمة 1.3 مليار دولار، وهو رقم قياسي حتى بالنسبة إلى سنة 2018 (قبل الانهيار) عندما بلغت قيمة السيارات المستوردة 1.13 مليار دولار.
قد يكون أحد العوامل التي أسهمت في هذا الانخفاض هو الحرب التي شهدها لبنان منذ 7 تشرين الأول 2023، والتي انعكست على الحركة الاقتصادية في البلد بشكل عام، كما انعكست بشكل مؤكّد على سلوك المستهلكين اللبنانيين الذين جمّدوا الدخول في بعض نواحي الاستهلاك، خصوصاً في السلع التي تحتاج إلى رأس مال كبير، ومنها السيارات.
كما أن سنة 2024 شهدت ارتفاع الدولار الجمركي إلى 89 ألف ليرة للدولار الواحد، ما أسهم في ارتفاع كلفة استيراد السيارات على المستهلكين في لبنان مقارنة بسنوات ما بعد الأزمة عندما بلغت قيمة الدولار الجمركي 1500 ليرة للدولار، والذي عُدّل في نهاية 2022 إلى 15 ألفاً ومن ثم في آذار 2023 إلى 45 ألفاً، وهي أسعار كانت أقل من سعر الصرف في السوق في ذلك الوقت.
وقد انخفض معدّل قيمة كل سيارة مستوردة في عام 2024، حيث بلغ ما يقارب 16900 دولار للسيارة، وهو أقل من معدّل السنوات الماضية بنسبة 2%، حيث بلغ معدّل قيمة السيارة المستوردة الواحدة في السنوات الأربع اللاحقة للانهيار نحو 17300 دولار للسيارة.
لكنّ المفارقة هي أنه في عام 2024 بلغت نسبة السيارات الجديدة المستوردة نحو 28% من مجمل استيراد السيارات، وبلغت نسبة السيارات المستعملة المستوردة نحو 72%، في حين أن معدّل السيارات الجديدة في السنوات الأربع بعد الأزمة كان نحو 20%، والمستعملة 80%، ما يعني أنه من المفترض أن يكون معدّل قيمة السيارة الواحدة في عام 2024 أعلى من السنوات السابقة، لكنّ الواقع مختلف.
إلا أن نسبة السيارات الصغيرة الحجم المستوردة في عام 2024 كانت أكبر من معدّل السنوات السابقة (9.1% مقابل 5.7% في سنوات ما بعد الأزمة)، ما قد يُفسّر انخفاض قيمة السيارة الواحدة في هذه السنة.
فاتورة استيراد السيارات كانت مكلفة على الاقتصاد اللبناني قبل الأزمة، ولكنها بقيت مكلفة نسبياً بعد الأزمة أيضاً.
فمنذ عام 2020 استورد لبنان سيارات بنحو 3.2 مليارات دولار.
والكلفة لا تقتصر على استيراد السيارات، بل يتبعها أيضاً استهلاك إضافي للمحروقات، وقطع الغيار، والزيوت وغيرها من توابع القطاع.
في حين أن خيار إنشاء قطاع نقل عام يمكن أن يوفّر على فاتورة الاستيراد اللبنانية مليارات إضافية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام