جيش الاحتلال .. إصابة ضابط و4 جنود بغزة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلن الجيش الإسرائيلي، إصابة ضابط و4 جنود بجروح خطيرة خلال معارك في قطاع غزة.
من ناحية أخرى، أفاد إعلام فلسطيني، بسماع دوي انفجار عنيف يهز منطقة الفخاري شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة.
قال إعلام فلسطيني، إن هناك قصفا مدفعيا عنيفا يطال المنطقة الوسطى من قطاع غزة يتركز على شمال مخيم النصيرات.
واقتحمت قوات الاحتلال مخيم الدهيشة في بيت لحم بالضفة الغربية، وذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت القناة، أن هناك شهيـدين بينهما امرأة و14 مصابا في قصف إسرائيلي استهدف منزلا شرقي مدينة خان يونس، مؤكدة أن مدفعية الاحــ تلال تجدد استهدافها للمناطق الشرقية والغربية لمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
قال إعلام فلسطيني، إن الاحتلال ينسف مباني سكنية في حي الأمل بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت مصادر إعلامية، إن طيران الاحتلال المروحي يطلق النار شرقي مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.
وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية عن مكتب نتنياهو، أن الجيش قدم في اجتماع مجلس الحرب الإسرائيلي خطة لإخلاء السكان من مناطق القتال في غزة.
وقال إعلام فلسطيني، إن سماع صوت انفجار في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.
وأفاد إعلام فلسطيني، بأن هناك اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال في محيط مستشفى ناصر بخان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال إعلام فلسطيني، إن قوات الاحتلال تنصب كاميرات مراقبة على سور المسجد الأقصى الغربي.
ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة للشهر الخامس على التوالي منذ 7 أكتوبر الماضي، وسط ارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني، ما رفع حصيلة الضحايا المدنيين حتى الآن إلى 29692 شهيدًا و69879 مصابًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، ممن يمثلون 70% من النازحين
بينما يستمر عجز المنظمات الأممية عن التوصل لوقف إطلاق النار في القطاع بسبب الولايات المتحدة التي لجأت إلى حق النقض “الفيتو” لـ3 مرات متتالية في مجلس الأمن، لتأمين حرب إسرائيل ومنع توقف العدوان على غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إعلام فلسطینی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
في إطلاق نار.. إصابة 7 جنود من جيش الاحتلال في الضفة الغربية
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي بإصابة 7 جنود منهم 2 في حالة حرجة إثر إطلاق نار بمنطقة تياسير في الضفة الغربية.
ومن جانبه؛ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل منفذ عملية إطلاق النار تجاه جنود بموقع عسكري في الضفة الغربية.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الإثنين، شابين من مخيم طولكرم وضاحية ذنابة شرق المدينة.
وأفادت مصادر فلسطينية، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن قوة خاصة من جيش الاحتلال اقتحمت منزل عائلة الحصري في ذنابة، واستجوبت المتواجدين بداخله، وسط إطلاق الأعيرة النارية في محيط المنزل، قبل أن تعتقل الشاب أحمد حسام سارة.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الشاب محمد تيسير عمران، عند وصوله بمركبة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر إلى طوارئ مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي.
وأفاد شهود عيان لـ"وفا"، أن الشاب عمران وصل الطوارئ مصابا بوعكة صحية، لتقتحم قوات الاحتلال قسم الطوارئ، وتمنع الطاقم الطبي من فحصه وعلاجه، حيث استجوبته على السرير الطبي ومن ثم اعتقلته مباشرة.
وذكرت مصادر محلية أن الشاب عمران كان قد أصيب بشظايا في الرأس خلال قصف سابق لطيران الاحتلال على مخيم طولكرم عام 2023.
وفي سياق متصل، احتجزت قوات الاحتلال مواطنة كانت برفقة مريضة في مركبة إسعاف الهلال الأحمر كانت متوجهة للمستشفى الحكومي.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر بأن قوات الاحتلال اعتقلت مرافقة مريضة من داخل مركبة الإسعاف على مدخل مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، واخضعوها للاستجواب قبل الإفراج عنها.
وتفرض قوات الاحتلال حصارا، مشددا على المستشفى، إضافة إلى مستشفى الإسراء التخصصي، وتعرقل عمل مركبات الإسعاف والطواقم الطبية، وتعيق وصول المرضى لتلقي الرعاية الصحية.
وفي الإطار ذاته، دفعت قوات الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية صوب مخيم طولكرم، الذي يعاني حصارا مطبقا منذ ثمانية أيام، وسط نشر جنود المشاة في أحياء المخيم كافة.
وأشارت "وفا"، إلى أن قوات الاحتلال تواصل مداهمتها لمنازل المواطنين، وتخريب محتوياتها وتهجير أصحابها قسرا تحت تهديد السلاح، فيما لا زالت تستولي على العشرات من المنازل والأبنية العالية داخل المخيم وفي محيطه وتحويلها إلى ثكنات عسكرية ومنصات لقناصتها.
وأضافت أن قوات الاحتلال هجّرت المواطنين من وسط المخيم، إضافة إلى أحياء كاملة، منها الشهداء، السوالمة، الغانم، النادي، العكاشة، المطار، الحدايدة، الربايعة، أبو الفول، والخدمات.
وتواصل قوات الاحتلال عمليات تهجير السكان من منازلهم في المخيم، وسط جهود طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في طولكرم، والتي تمكنت من إخلاء مواطنتين مسنتين من حارة المطار تعانيان من أمراض مزمنة وصعوبة في المشي.
وتتوالى مناشدات من تبقى من المواطنين داخل المخيم، لإنقاذهم خاصة كبار السن والمرضى والأطفال، وتوفير متطلباتهم الأساسية في ظل الوضع الإنساني الصعب الذي خلفه العدوان والحصار المشدد، من انقطاع للكهرباء والمياه والاتصالات والإنترنت، بعد تدمير البنية التحتية من جرافات الاحتلال وفصلهم عن العالم الخارجي.
وصرح محافظ طولكرم عبد الله كميل في وقت سابق ، أن قوات الاحتلال أجبرت ما يزيد عن 75% من سكان مخيم طولكرم على النزوح قسرا، حيث نزح 9 آلاف مواطن قسرا من مختلف الأعمار في هذا العدوان غير المسبوق على المحافظة.
وفي السياق ذاته، اقتحمت قوة كبيرة من المشاة، مدينة طولكرم من منطقة معسكر "تسنعوز" العسكري المقام على أراضي المواطنين غرب المدينة، وانتشرت في شوارعها وأحيائها خاصة الغربية والجنوبية والشرقية، ووسط سوق الخضروات.
وتواصل قوات الاحتلال الاستيلاء على المباني التجارية والسكنية وسط المدينة وتحويلها لثكنات عسكرية وأماكن للقناصة.