منح دراسية كاملة للطلبة الأردنيين في برنامجي الماجستير والدكتوراة - تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
مقدمة من حكومة نيوزيلندا
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن توفر منح دراسية كاملة للطلبة الأردنيين في برنامجي الماجستير والدكتوراة مقدمة من حكومة نيوزيلندا للعام الجامعي 2024-2025.
اقرأ أيضاً : إعلان النقاط المحتسبة للاستفادة من المنح والقروض الداخلية
وبينت الوزارة أن ذلك ضمن الشروط التالية:
1.
2. أن يكون المتقدم مقيماً في الأردن لمدة عامين كحد أدنى قبل تقديم الطلب.
3. أن يكون المتقدم حاصل على درجة البكالوريوس ولديه الخبرات التالية (سنة واحدة من العمل بدوام كامل أو سنتين بدوام جزئي مدفوعة أو غير مدفوعة الأجر أو العمل التطوعي).
4. يجب على المتقدمين للحصول على منحة الدكتوراه البحث عن مشرفين مناسبين لدرجة الدكتوراه في جامعات نيوزيلندا وإرسال بريد إلكتروني إليهم.
5. حصول الطالب على شهادة اختبار اللغة الإنجليزية وألا تقل علامته في امتحان التوفل عن (90) وامتحان الايلتس عن (6.5).
علماً بأن المنحة الدراسية تغطي (الرسوم الدراسية، تأمين طبي، راتب شهري، المساعدة في تكاليف البحث والأطروحة، تذاكر سفر).
آلية تقديم الطلب: من خلال الرابط الإلكتروني التالي: https://nzscholarships.my.site.com/Scholar/s
ودعت الوزارة الطلبة الراغبين بالحصول على المزيد من المعلومات والامتيازات المقدمة والتخصصات والجامعات المخصصة لهذه الغاية بإمكان الطلبة الدخول إلى الرابط الإلكتروني التالي: https://www.nzscholarships.govt.nz
وأكدت أن موعد تقديم الطلبات ينتهي بتاريخ 28-2-2024.
وأشارت إلى أنه سيتم إجراء المقابلات مع الطلبة المتقدمين في شهر أيار/ مايو 2024، ومن ثم إختيار الطلبة المقبولين وفقاً لمعايير المنحة.
وللاطلاع على قائمة الجامعات النيوزيلندية المعترف بها لدى الوزارة الدخول على الرابط التالي: https://rce.mohe.gov.jo/RecognizedUniversities
ويشترط على الطالب الالتزام بتعليمات معادلة الشهادات غير الأردنية لسنة 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي منح دراسية طلبة الجامعات نيوزلندا
إقرأ أيضاً:
لوحة لعجوز في نيوزيلندا تُباع بنحو مليوني دولار.. ما السر؟
حقّقت لوحة زيتية لمواطن كبير السن من شعب "ماوري" ذي الجذور النيوزيلندية سعراً قياسياً خلال طرحها للبيع في مزاد علني حيث بيعت بمبلغ 2.2 مليون دولار، ما جعلها أغلى لوحة بورتريه للماوري في تاريخ الفن النيوزيلندي.
وفيما لم يكشف عن هوية المشتري لهذه اللوحة، تأتي هذه الصفقة في وقت حساس يشهد توترات عرقية متزايدة في نيوزيلندا، حيث قدمت الحكومة مشروع قانون اعتبرته جماعة الماوري تهديداً لحقوقهم، وفقاً لـ "بي بي سي".
ويشكل الماوريون حوالى 18% من سكان نيوزيلندا، ولا يزال العديد منهم يشعرون بالتمييز، مقارنة بالسكان الآخرين عند تقييمهم من خلال مؤشرات مثل النتائج الصحية ودخل الأسرة ومستويات التعليم والسجن ومعدلات الوفيات.
Painting of Māori elder fetches record price in NZ auction. #Painting #MāoriElder #Record #NZ #Auction#OceanNewsUK #UK #Ocean #breaking #latest #London
More On: https://t.co/cURE49DCjR
???? Satellite - Asiasat7: Frequency 3880 H, Symbol Rate: 29720 pic.twitter.com/ukOTxpQPU6
رسم اللوحة الفنان المحلي الشهير تشارلز فريدريك غولدي عام 1947، وذلك قبل 9 سنوات من وفاته. ويعتقد النقّاد الفنيين أنها أفضل أعماله،
وتُظهر صورة للراهب واهيريكاوري تاهونا، الذي يُعتبر من آخر الرجال في جيله الذين كانوا يحملون الوشوم التقليدية. وكان يرتدي في الصورة قلادة تعرف باسم "هاي تيكي" حول رقبته.
وتعتبر ذات قيمة ثقافية وتاريخية كبيرة لأنها توثق شخصية فريدة من نوعها في تاريخ شعب الماوري، وهو الأمر الذي ساهم في رفع قيمتها الفنية.
عرضت قبل 33 عاماًأوضح مدير مركز الفن الدولي ريتشارد طومسون ريتشارد طومسون، أن اللوحة عُرضت للمرة الأولى للبيع في أوكلاند قبل 33 سنة.
وأضاف: "كان غولدي يحظى بتقدير كبير من قبل مجتمع الماوري في حياته، حيث كان يعيش في أوكلاند ويتفاعل مع الأشخاص الذين رسمهم. وهذه اللوحة هي الأولى التي تُعرض للبيع بعد مرور 33 عاماً على عرضها الأخير".
وذكر أن النيوزيلنديين لديهم صلة بتاريخهم، ولطالما تم البحث عن صور غولدي، وبالفعل بيعت عام 2016، 13 لوحة أصلية لغولدي، حيث يدفع المشترون أكثر من مليون دولار في كل لوحة.
قصة تعرف غولدي على الكاهنشرح متحف نيوزيلندا مصدر إلهام الرسام غولدي، قائلاً إنّه بحلول ثلاثينيات القرن العشرين، عرضت لوحات تشارلز غولدي في أكاديمية لندن الملكية للفنون وصالون باريس لاقت استحساناً كبيراً.
وكان "ويريكوري" (قبل أن يصبح كاهناً للماوريين) صغيراً وألقي القبض عليه من قبل جماعة حرب "تي أراوا"، واستمر في العيش حتى بعد إطلاق سراحه.
لفت ويريكوري انتباه غولدي من خلال مقال عن نيلسون إلينغورث، الذي نحت ويريكوري عام 1908، فقرر عندها ان ينفذ لوحة زيتية له.