فاروق جعفر: عبد الله السعيد صفقة مميزة.. والزمالك فريق كبير
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أكد فاروق جعفر، نجم الزمالك السابق، أنه يجب أن يتحد الجميع خلف القلعة البيضاء خلال الفترة المقبلة.
وقال جعفر في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع الإعلامي أحمد علي، المُذاع على قناة الزمالك: "الزمالك فريق كبير والفترة الماضية كان يمر بظروف صعبة ولكن الفترة الحالية يوجد استقرار إداري، وهو الأمر الذى انعكس على أداء الفريق سواء من صفقات جديدة أو التعاقد مع مدير فني أجنبي".
وأضاف: "عبدالله السعيد صفقة مميزة ومن أكثر اللاعبين اجتهادا ويقوم بواجبات دفاعية وهجومية ولاعب خط الوسط هو الأكثر مجهودا بين اللاعبين، وأتمنى أن يكون هناك منافسة قوية بين جميع لاعبي الزمالك".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«وقفة».. أهداف الصهاينة في الفترة القادمة «٢»
وقفتنا هذا الأسبوع سوف نستكمل فيها ما توقفنا عنده الأسبوع الماضي نظرًا لأهميتها، فأيضًا الصهاينة يعملون على تأجيج الصراع والخلاف بين المغرب والجزائر، وهكذا لينشغل العرب بمحاربة بعضهم البعض، ويرتاحوا هم، ويقعدوا فى مقاعد المتفرجين، وأيضًا بشكل مباشر وغير مباشر تأجيج الفتنة والصراع بين الجيش السودانى، وقوات الدعم السريع، لينقسم السودان على نفسه أكثر وأكثر وتظل معها الجبهة الجنوبية لمصر فى حالة قلق، واضطراب شديد.
وحتى تبقى مصر، وهى بالطبع من أقوى الدول العربية والإسلامية والإفريقية، فى حالة من الشك والريبة، وليس فقط يتقمصون دور المتفرجين بل بخبثهم المعهود سيؤججون الصراعات بسكب البنزين على النار بشكل تدريجي إلى أن تحين الفرصة المناسبة، ليتدخلوا لأكل الجميع وتنفيذ مخططاتهم النهائية، خيب الله رجاءهم ومسعاهم، وهو الأمر الذى يجب معه أن تستفيق الدول العربية والإسلامية فى أسرع وقت ممكن، بل لا بد من الاستفاقة الآن، حتى لا يأكلنا أعداؤنا كما تأكل النار الحطب.
نوبة فوقان وصحيان يا ناس، هذا عدو غاشم لا أمان له، ويأكل داعميه كما يأكل من يقاومه، لا يأمن مكره أحد أبدًا فهم اعتادوا على الخيانة طوال حياتهم فهم قتلة الأنبياء وناقضو العهود، ولنرى كيف يتعاملون فى قضية أسراهم فهم إما يقتلونهم بضربهم بالقنابل بشكل مباشر أو تركهم يلقون مصيرهم المحتوم دون بذل مجهود حقيقى لإنقاذهم، ووصلت بكل تأكيد استراتيجيتهم الفاشلة هذه إلى جنودهم وضباطهم الصغار الحاليين، لأنه بكل سهولة كان من الممكن أن يكون أي منهم مكان أحد من زملائه..
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.