البورصة المصرية تهوي بعد الإعلان عن صفقة رأس الحكمة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
هوت البورصة المصرية في التعاملات الصباحية الأحد، بعد الإعلان عن صفقة بيع مدينة رأس الحكمة إلى الإمارات.
ومع مرور دقائق على فتح جلسة التداول المستمر في البورصة المصرية، فقدت البورصة 6.54 بالمئة من قيمتها، وهبطت 27,391.41 نقطة.
وبحسب خبراء اقتصاديون، فإن سبب الهبوط الحاد في التداولات رغم إعلان صفقة "رأس الحكمة" بقيمة 35 مليار دولار، هو التأكد من وجود تدفق دولاري رسمي للبنك المركزي خلال افترة القصيرة المقبلة.
وأدت هذه التطورات إلى هبوط سعر الدولار في السوق السوداء بشكل حاد، وهو ما تسبب بانخفاض السعر من 62 جنيها للدولار الواحد إلى 50.
والجمعة، أعلن رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، عن اتفاق مع الإمارات على بيع مدينة مصرية، مقابل 35 مليار دولار تسددها أبوظبي خلال شهرين، بدفعة أولى 15 مليار دولار تسدد بعد أسبوع، ودفعة ثانية 20 مليار دولار تسدد بعد شهرين مع إسقاط ودائع قيمتها 11 مليار دولار مستحقة للإمارات، 5 منها بالدفعة الأولى، و6 بالدفعة الثانية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي البورصة المصرية مصر البورصة راس الحكمة المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
خطوات لإتمام صفقة بيع مطار سقطرى لشركة إماراتية
ووفقًا للمصادر، تأتي الزيارة بتوجيهات مباشرة من الإمارات، في إطار تحركات تهدف إلى استكمال إجراءات بيع مطار سقطرى وميناء قشن في محافظة المهرة لصالح شركات إماراتية، وهو ما أثار موجة واسعة من الانتقادات في الأوساط المحلية.
وواجهت زيارة المرتزق الزبيدي للمحافظات الشرقية انتقادات واسعة، خصوصًا في ظل استمرار الأزمات المتكررة في عدن، التي تسيطر عليها مليشيا الانتقالي، حيث تعاني المدينة من أزمات حادة في الكهرباء والمياه والصرف الصحي، إضافة إلى الانفلات الأمني.
وتأتي هذه التحركات لرئيس مليشيا الانتقالي بتوجيهات الإمارات ضمن مخططاتها للسيطرة على المواقع الاستراتيجية في اليمن، خصوصًا في سقطرى والمهرة، وهو مايشكل تهديدًا مباشرًا للسيادة الوطنية، وتزيد من تعقيدات المشهد اليمني.