أنوبيس.. حكاية المهندس أمجد منسوب صانع المبخرة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشف المهندس أمجد منسوب صانع المبخرة الذع يبلغ 40 سنة لصدي البلد مع المذيعة أوركيد سامي عن حكاية اختراعه مبخرة تدعي مبخرة انوبيس.
و أضاف أن سبب تسمية الاسم بسبب شكل المبخرة الفرعوني و تعني اسم انوبيس .
أنوبيس ) هو الاسم الإغريقي لإله الموت، التحنيط، الحياة الأخرى، ، . عادة ما يتم تصويره على شكل كلب توصل و بأن المبخرة تتميز بشكل فرعوني مكتوب عليها مصر و الأهرامات و ابو الهول و رموز مصرية .
أضاف أن المبخرة بهذا الشكل فكرة جديدة و أنه كان يفكر في مشروع لزيادة الدخل بجانب عمله .
و تابع انه بدأ المشروع في المنزل بمساعدة زوجته و اولادة كا أسرة منتجة مثل الصين و اليابان
و أضاف أن المبخرة نالت أعجاب المصريين و الأجانب و العرب بشكلها المميز
و اختتم انة يتمني أن المشروع ينشتر أكثر حول العالم و تحقق نسبة مبيعات عالية
IMG_20240226_062101 IMG_20240226_061901 IMG_20240226_061849 IMG_20240226_061839 IMG_20240226_061829 IMG_20240226_061339
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مدير عام شركة بالياريا يكشف لـRue20 تفاصيل إطلاق أول ممر بحري أخضر 100 في المائة بين إسبانيا والمغرب
زنقة 20. مدربد
أعلنت شركة النقل البحري الإسبانية “باليراريا”، اليوم الخميس، عن الإطلاق القريب لخط بحري كهربائي بالكامل يربط بين مينائي طريفة بقادس وطنجة المدينة بدعم من المكتب الوطني المغربي للسياحة.
وأوضح رئيس الشركة، أدولفو أوتور مارتينيز، خلال عرض هذا المشروع بمناسبة الدورة ال45 من المعرض الدولي للسياحة (فيتور 2025) في مدريد، أن هذا المشروع المشترك بين القطاعين العام والخاص، الذي ي عد أول ممر بحري أخضر 100 في المائة بين إسبانيا والمغرب، سيساهم في كهربة البنية التحتية للموانئ على ضفتي مضيق جبل طارق.
وأشار إلى أن الخط الجديد سيكون الممر البحري الأكثر سرعة واستدامة بين أوروبا وإفريقيا، وذلك بفضل سفينتين كهربائيتين تم تصميمهما خصيصا للربط بين طريفة وطنجة، مضيفا أن هذا المشروع الفريد من نوعه على مستوى العالم ي عتبر نموذجا في التحديث والابتكار.
وأكد أن بناء العبارتين الكهربائيتين الجديدتين المخصصتين لخط طريفة-طنجة يندرج ضمن استراتيجية شركة “باليراريا” الهادفة إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
وفي تصريحات خاصة لـ Rue20 Español، أكد رئيس الشركة، أدولفو أوتور، الذي كان حاضرا اليوم في نسخة 2025 من FITUR، بمدريد أن شركة Baleària لديها مشاريع رئيسية لتعزيز الاتصال البحري مع المغرب، مثل طريق الجزيرة الخضراء-طنجة وغيرها. خطوط إلى وجهات مغربية مثل الناظور مشداً على أنه لا يقتصر نطاق Baleària على البحر الأبيض المتوسط.
وتقوم الشركة بتوسيع وجودها في المحيط الأطلسي ومنطقة البحر الكاريبي والمغرب، مما يعزز دورها كفاعل عالمي.
وأوضح المتحدث بأن هذا التطور الدولي يكمله ارتباطه التاريخي والاقتصادي بمارينا ألطا، وهي المنطقة التي لا تزال تشكل قلب عملياتها.
وفي معرض تسليط الضوء على التعاون الاقتصادي بين المغرب وإسبانيا، ذكر السيد أوتور أن العديد من الشركات الإسبانية والأوروبية، مثل إنديتكس ورينو، تعمل بالفعل في شمال المغرب، “محققة المرونة الاقتصادية والعمالية بين المنطقتين”.
وفي كلمة لها بالمناسبة، أكدت سفيرة المغرب في إسبانيا، كريمة بنيعيش، أن هذا المشروع “مبتكر ومستدام وطلائعي”، وسيعزز من الروابط بين المغرب وإسبانيا، كما سيدعم المشروع المشترك للبلدين المتعلق بتنظيم كأس العالم 2030.
وأشارت السيدة بنيعيش إلى أن هذه المبادرة ت عد فرصة للمغرب وإسبانيا لتعزيز شراكتهما في مجال النقل البحري والمساهمة في إدارة تحترم البيئة.
وأضافت السفيرة أن “هذا المشروع يعكس رؤية البلدين المشتركة لتحويل المسافة البالغة 14 كيلومترا التي تفصلهما إلى نموذج للتعاون المبتكر والمستدام”، معتبرة أن هذه المبادرة لا تعزز الروابط التاريخية بين المغرب وإسبانيا فحسب، بل تفتح أيضا آفاقا جديدة لمستقبل يحترم البيئة ويرتكز على الازدهار المشترك.
من جانبه، أكد كاتب الدولة الإسباني للنقل والتنقل المستدام، خوسيه أنطونيو سانتانو كلافيرو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الأمر يتعلق ب”مشروع رمزي يجسد القيم التي توحد البلدين الجارين والشقيقين عبر خط بحري مستدام يربط بين شمال وجنوب المتوسط، ويستجيب لمتطلبات المستقبل”.
بدوره، أشار رئيس هيئة الموانئ في الجزيرة الخضراء، خيراردو لاندالوسي، إلى أن هذا الخط البحري المستدام، الأول بين المغرب وإسبانيا، من شأنه تعزيز التعاون والشراكة بين موانئ ضفتي المضيق والروابط التاريخية بين المملكتين.