أنوبيس.. حكاية المهندس أمجد منسوب صانع المبخرة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشف المهندس أمجد منسوب صانع المبخرة الذع يبلغ 40 سنة لصدي البلد مع المذيعة أوركيد سامي عن حكاية اختراعه مبخرة تدعي مبخرة انوبيس.
و أضاف أن سبب تسمية الاسم بسبب شكل المبخرة الفرعوني و تعني اسم انوبيس .
أنوبيس ) هو الاسم الإغريقي لإله الموت، التحنيط، الحياة الأخرى، ، . عادة ما يتم تصويره على شكل كلب توصل و بأن المبخرة تتميز بشكل فرعوني مكتوب عليها مصر و الأهرامات و ابو الهول و رموز مصرية .
أضاف أن المبخرة بهذا الشكل فكرة جديدة و أنه كان يفكر في مشروع لزيادة الدخل بجانب عمله .
و تابع انه بدأ المشروع في المنزل بمساعدة زوجته و اولادة كا أسرة منتجة مثل الصين و اليابان
و أضاف أن المبخرة نالت أعجاب المصريين و الأجانب و العرب بشكلها المميز
و اختتم انة يتمني أن المشروع ينشتر أكثر حول العالم و تحقق نسبة مبيعات عالية
IMG_20240226_062101 IMG_20240226_061901 IMG_20240226_061849 IMG_20240226_061839 IMG_20240226_061829 IMG_20240226_061339
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حكاية صورة أول بث تلفزيوني شاهدة على تغير التاريخ.. من صاحبها؟
اختراع التلفاز لم يظهر للعالم دفعة واحدة، وإنما تعددت التجارب العلمية التي أكملت خطواتها بعضها البعض، لكن البث المباشر الأول أمام العالم والذي تم خلاله ظهور صورة شخص على الشاشة المرئية، جاء في عام 1926، أي نحو قرن من الزمن.
صورة أول بث تلفزيوني في التاريخفي وصفه، قال أحد الصحفيين إن الصور التلفزيونية الأولى التي تم بثها في عام 1926، ظهرت باهتة ومشوشة بدرجة كبيرة، وذلك بعدما أحدث المخترع الاسكتلندي جون لوجي بيرد ثورة في عالم الإلكترونيات الحديثة من خلال عرض أول صور تلفزيونية للجمهور، بحسب صحيفة «اندبندنت» البريطانية.
وبلغ حجم أول صورة متلفزة 3.5 × 2 بوصة، وعلى الرغم من تشويشها إلا أنها أصبحت واحدة من أهم الصور في التاريخ الحديث، لكونها شاهدة على أحد الابتكارات البشرية المهمة والعصرية حتى يومنا هذا.
من صاحب الصورة المشوشة؟الصورة المشوشة الشهيرة صاحبها هو أوليفر هاتشينسون شريك المبتكر الاسكتلندي بيرد، إذ تمت الاستعانة به لتجربة إطلاق البث التلفزيوني، ومن ثم تم إرسالها إلى أعضاء المؤسسة الملكية في 26 يناير 1926 من خلال جهاز أطلق عليه اسم «التلفاز»، وتم تعريفه على أنه ابتكار قادر على نقل وإعادة إنتاج تفاصيل الحركة على الفور، مثل وجه الإنسان.
وفي هذا التوقيت كان التلفاز نسخة بدائية من التلفزيون الحديث، ويشبه الراديو لكونه عبارة عن جهاز مكون من أقراص دوارة مزودة بعدسات حول حوافها قادرة على تحليل الضوء المنعكس عن جسم أمامها، ومن ثم تم تحويل هذه الانعكاسات إلى ومضات من الشفرة الكهربائية التي أُرسلت إلى جهاز الاستقبال، وأعادت بناء صورة للكائن الأصلي.
قبل عامين من هذه التجربة، نجح بيرد في إرسال صور متقطعة عبر مسافة 10 أقدام، وفي العام التالي نجح في إرسال صور أخرى باستخدام الضوء والظل، ولكن حتى عام 1926 لم يكن جهاز التلفزيون الذي ابتكره العالم الروسي قادرًا على عرض الصور المتحركة بمعدل 12.5 صورة في الثانية، وكان ذلك أول عرض لنظام تلفزيوني قادر على البث باستخدام التدرج اللوني.