#سواليف

أعلنت #الحكومة #الكولومبية الجمعة عن خطط لإرسال رحلة استكشافية إلى مياه #البحر_الكاريبي قرب سواحل البلاد للبحث عن #كنوز في #سفينة “سان خوسيه” الأسطورية التي غرقت بداية القرن الثامن عشر.

كولومبيا حددت موقع غرق السفينة عام 2015 لكن السفينة كانت موضوع معركة قانونية بين الولايات المتحدة وكولومبيا وإسبانيا حول من يملك الحقوق في الكنز الغارق.

ويعتقد أن #السفينة تحتوي على 11 مليون قطعة نقدية #ذهبية و #فضية وعلى زمرد وبضائع ثمينة أخرى من المستعمرات التي كانت تسيطر عليها إسبانيا، وقد تبلغ قيمة كل هذه #الكنوز مليارات الدولارات إذا تم استردادها.

مقالات ذات صلة “لقد خان الملكة ولن أحميه”.. ترامب ينتقد الأمير هاري ويتوعده 2024/02/25

كولومبيا ترسل رحلة للبحث عن كنوز بمليارات الدولارات في سفينة غرقت منذ 300 عام pic.twitter.com/Y4YDHBL3pS

— RTARABIC (@RTarabic) February 25, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة الكولومبية البحر الكاريبي كنوز سفينة السفينة ذهبية فضية الكنوز

إقرأ أيضاً:

عُمان الإرث التليد... مشروع طموح يوثق كنوز سلطنة عمان الأثرية من السماء

أطلق المصور العُماني هيثم بن ناصر العزري مشروعًا يحمل اسم "عُمان الإرث التليد"، يهدف إلى توثيق وإبراز المواقع الأثرية والسياحية في سلطنة عُمان بطريقة مبتكرة ومتميزة. يعتمد المشروع على استخدام تقنية التصوير بالطائرات اللاسلكية (الدرون) لتقديم رؤية جديدة وشاملة للمعالم التاريخية والثقافية العُمانية، وحظي المشروع بموافقة ودعم رسمي بعد جهود حثيثة من قبل المصور "العزري"، الذي سعى لنقل صورة متعددة الأبعاد وتوثيق عدد كبير من المواقع الأثرية المنتشرة في أرجاء سلطنة عمان. يأتي هذا الدعم في إطار الحرص على تنمية مواهب الشباب العُماني، وتشجيع المبادرات الإبداعية التي تخدم الوطن.

وعن المشروع يقول المصور هيثم العزري: إن مشروع "عُمان الإرث التليد" يتميز بشموليته، حيث يهدف إلى توثيق أكثر من 430 موقعًا سياحيًا وأثريًا في مختلف محافظات سلطنة عمان. وتكمن أهمية المشروع في كونه يدعم رؤية عُمان 2040، التي تسعى إلى تنويع الاقتصاد، وترسيخ مكانة سلطنة عمان كوجهة سياحية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي.

ويضيف العزري: يتضمن المشروع إصدار كتاب سياحي إعلامي متميز، يوثق المعالم الأثرية والحارات القديمة بأسلوب مبتكر. سيحتوي الكتاب على صور احترافية للمواقع الأثرية، بالإضافة إلى خريطة تفاعلية تعرض جميع المواقع السياحية على امتداد الموقع الجغرافي لسلطنة عمان، مما يسهل على السياح والمهتمين التنقل والوصول إلى مختلف الوجهات.

وحول الأهداف يقول المصور هيثم العزري: يهدف المشروع إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية تعزيز الترويج السياحي من خلال إبراز جمال المواقع الأثرية العُمانية، وتشجيع الاستثمار الخارجي والسياحي في سلطنة عمان، وتقديم صورة مستقبلية ومتطورة للمواقع السياحية الأثرية، وتوفير مرجع شامل ومفيد للسياح والمهتمين بالتراث العُماني، ودعم القطاع السياحي، وتحقيق أهداف رؤية عُمان 2040.

يستهدف المشروع شريحةً واسعةً من الجمهور المحلي والعربي والعالمي، سعيًا لزيادة الاهتمام بالسياحة في سلطنة عمان وإبراز مقوماتها الفريدة، كما يهدف إلى التعريف بالمواقع السياحية الأثرية العُمانية بطريقة جاذبة وحديثة، وإنتاج صور عالية الجودة تحقق الفائدة والجذب المطلوب.

وفي تحليل دقيق لمكونات الشعار، أوضح المصور المبدع هيثم العزري الرمزية العميقة الكامنة في كل عنصر. فعدسة الكاميرا، التي تشكل محور التصميم، تحتضن في قلبها خريطة سلطنة عُمان، مجسدة بذلك الرسالة الجوهرية للمشروع: توثيق شامل ودقيق للكنوز الأثرية المنتشرة في ربوع السلطنة. هذا التكامل بين العدسة والخريطة يرمز إلى الجهد الدؤوب في تسجيل وحفظ الإرث الحضاري العُماني بصريا، وأن إدراج مقدمة القلم في التصميم يأتي كإشارة رمزية إلى أهمية التوثيق المكتوب، مؤكدًا على التكامل بين الصورة والكلمة في حفظ التاريخ. أما فيما يتعلق باختيار الألوان والعناصر التصميمية الأخرى، فقد استُلهمت بعناية من شعار رؤية عُمان 2040، مما يربط المشروع بالتطلعات المستقبلية لسلطنة عمان ويؤكد على الالتزام طويل المدى بالحفاظ على الهوية الثقافية والتراثية للبلاد يعكس مشروع "عُمان الإرث التليد" التزام الشباب العُماني بخدمة وطنهم وإبراز تراثه العريق.

وفي ختام حديثه، وجه المصور هيثم العزري نداءً للمهتمين والجهات الراعية للإبداع، داعيًا إياهم إلى تبني هذا المشروع الطموح ودعمه. وشدد على أن هذا الدعم ضروري لتحقيق الأهداف المنشودة للمشروع، والتي تتجاوز مجرد التوثيق الفوتوغرافي لتصل إلى صون وإحياء الإرث الحضاري العُماني العريق. فهذا المشروع، في نظر العزري، ليس مجرد مبادرة فنية، بل هو استثمار في الهوية الوطنية ورافد مهم لحفظ ذاكرة الوطن لأجيال المستقبل.

تجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع يشكل خطوة مهمة في مسيرة تطوير القطاع السياحي العُماني، ويعد نموذجًا للمبادرات الإبداعية التي تجمع بين التكنولوجيا الحديثة والتراث العريق، مساهمًا في رسم صورة متكاملة لعُمان كوجهةٍ سياحيةٍ فريدةٍ تجمع بين أصالة الماضي وتطلعات المستقبل.

مقالات مشابهة

  • عُمان الإرث التليد... مشروع طموح يوثق كنوز سلطنة عمان الأثرية من السماء
  • الفلبين: “سفينة صينية ضخمة” دخلت المنطقة الاقتصادية الحصرية للفلبين في بحر الصين الجنوبي
  • يزعم اختفاء زوجته في السعودية أثناء عودتهما من رحلة في البحرين.. وبعدما استدعته المباحث كانت المفاجأة
  • رحلة غامضة خاضها أحمد رفعت مع المرض.. الأطباء يؤكدون حيرتهم: جميع قياسات القلب كانت سليمة قبل الوفاة
  • منظمة بحرية دولية توجه دعوة لدرء التسرب في سفينة شحن هاجمها الحوثيين في البحر الأحمر
  • الولايات المتحدة ترسل العشرات من الطائرات المقاتلة الجديدة إلى قواعد اليابان في إطار تحديث القوة بقيمة 10 مليارات دولار
  • رحلة بسيارات كلاسيكية من ‎القصيم إلى ‎النماص ..فيديو
  • أسرار “الكنز السعودي” قبالة السواحل العمانية!
  • شاص لمواطن يلفت الأنظار خلال رحلة بتركيا .. فيديو
  • الاعلان عن تهديد بيئي كبير لليمن ومنظمة بحرية دولية تطلق مناشدة عاجلة الى المجتمع الدولي