رجل يُضرم النار بنفسه خارج سفارة إسرائيل في واشنطن.. هذا ما نعرفه
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
(CNN)-- أضرم رجل النار في نفسه خارج السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة الأحد، بحسب بيان صادر عن إدارة الشرطة في العاصمة الأمريكية.
وقالت الشرطة في بيان لـCNN: "إدارة شرطة العاصمة استجابت لحادثة في حي 3500 من "الطريق الدولي" في الساعة الواحدة مساءً لمساعدة الخدمة السرية للولايات المتحدة بعد أن قام شخص بإضرام النار في نفسه أمام السفارة في الحي".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي غزة
إقرأ أيضاً:
واشنطن: تطبيع السعودية مع إسرائيل سيحفزها للاعتراف بدولة فلسطينية
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، الثلاثاء، إن التطبيع بين المملكة العربية السعودية ودولة الاحتلال الإسرائيلي، هو "أفضل حافز" لإسرائيل للاعتراف بالفلسطينيين.
جاءت تصريحات بلينكن خلال كلمة له بشأن صفقة تبادل الأسرى، ووقف الحرب في غزة، قال خلالها إنها جاهزة للتنفيذ بمجرد أن توافق عليها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس".
في سياق متصل، كشف خبير إسرائيلي مختص بالشؤون الأمريكية عن توقعاته لخطط ترامب المستقبلية في المنطقة عقب توليه مقاليد الحكم رسميا في الـ20 من الشهر الجاري، مرجحا أن يكون التطبيع مع السعودية على سلم الأولويات.
وقال الخبير شاي هار تسفي في مقال بصحيفة "معاريف"، إن "عودة ترامب إلى البيت الأبيض ستؤدي بشكل طبيعي إلى تغييرات كبيرة في سياسة الإدارة الأمريكية على الساحة الدولية والإقليمية، وذلك بالنظر إلى الفوارق الكبيرة بين رؤى وسلوكيات ترامب وسلفه بايدن".
أما بالنسبة للشرق الأوسط، فقد قدر هار تسفي بأن الأهداف الثلاثة الرئيسية لترامب ستكون إنهاء الحرب في غزة، وإعادة الأسرى، ودفع اتفاق تطبيع تاريخي بين "إسرائيل" والسعودية، ومنع إيران من تطوير سلاح نووي.
نهاية العام الماضي، توصلت إسرائيل والمملكة العربية السعودية مؤخرًا إلى اختراق في محادثات التطبيع، حسبما زعمت صحيفة هآرتس العبرية، فيما نفى مصدر دبلوماسي غربي مطلع لـ"عربي21" أن يكون حدث أي اختراق في ملف التطبيع.
وقال مصدر دبلوماسي غربي طلب عدم الكشف عن هويته لـ"عربي21" إن الحديث عن وجود اختراق في مفاوضات التطبيع بين السعودية والاحتلال غير دقيق، وأضاف المصدر أن بعض الأنباء التي تنشر في وسائل الإعلام الإسرائيلية تكون موجهة لأهداف سياسية، مشيرا إلى أن السعودية لا تزال متمسكة بشرط التعهد بإقامة دولة فلسطينية مستقلة قبل التطبيع مع إسرائيل.