صدى البلد:
2025-02-01@22:55:39 GMT

القمر يتقلص حجمه ويهدد حياة الأرض.. ماذا سيحدث؟

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

سيصبح  حجم القمر صغيرًا خلال السنوات القادمة، حيث تقزول دراسة جديدة إن تقلص الصخور القمرية قد يمثل مشكلة كبيرة لرحلات الفضاء المستقبلية والأشخاص الذين يرغبون في الاستقرار على سطح القمر، سيتعين على العلماء الانتظار حتى عام 2025 للقيام بمغامرتهم القادمة على القمر.

لقد اكتشفوا أنه عندما يصبح القمر أصغر، فإنه يسبب انهيارات أرضية وهزات وأشكال أخرى من الدمار، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.

في الهند.. سيدة تخطف مذيعا وتهدده للزواج منها.. وهذا ما حدث له العثور على فيل بمظهر نادر للغاية.. لهذا السبب

فقدت أكثر من 150 قدمًا حول منتصفها في المائة مليون سنة الماضية لأن سطحها ينكسر بسهولة، مما يؤدي إلى حدوث أخطاء عندما تندفع أجزاء من القشرة معًا.

واكتشف بعض خبراء الفضاء الأذكياء من جامعة ميريلاند بالولايات المتحدة أن هذا الانكماش يغير شكل سطح القمر بالقرب من القطب الجنوبي. هذا هو المكان الذي تخطط ناسا لإرسال مهمة Artemis III إليه.

لقد ربطوا بعض الشقوق في هذه المنطقة بالزلزال القمري الكبير الذي حدث منذ أكثر من 50 عامًا، والذي التقطته آلات أبولو.

وبعد التحقق بعد ذلك لمعرفة ما إذا كانت الأرض في المنطقة آمنة، وجدوا أن بعض المواقع قد تشهد انهيارات أرضية في حالة حدوث زلزال قمري.

بعد زراعة أول شريحة دماغية.. هذا ما تفعله علماء يكتشفون سموما خطيرة في المشيمة.. كيف ذلك؟

وأوضح الدكتور توماس واترز: "تشير نماذجنا إلى أن الزلازل القمرية الضحلة القادرة على إنتاج اهتزازات أرضية قوية في المنطقة القطبية الجنوبية ممكنة من أحداث الانزلاق على العيوب الموجودة أو تشكيل أخطاء دفع جديدة".

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد: إنجازات جديدة تتبع مهمة إطلاق "محمد بن زايد سات"

ثمّن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، الجهود المتميزة التي بذلها فريق مركز محمد بن راشد للفضاء في تحقيق نجاح جديد، يُضاف إلى سجل الإنجازات الوطنية في مجال تقنيات الفضاء، وذلك بإطلاق القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات".

وأكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم أن هذا الإنجاز يعكس الرؤية الطموحة لدولة الإمارات في تعزيز موقعها الريادي ضمن الدول المتقدمة في علوم وتقنيات الفضاء، مشيدًا بروح الإبداع والتفاني التي يتميز بها فريق العمل، ومساهمته في ترجمة طموحات القيادة الرشيدة إلى واقع ملموس.
جاء ذلك خلال استقبال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم وفدًا من مركز محمد بن راشد للفضاء، بحضور عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، والدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، والفريق طلال حميد بالهول الفلاسي، نائب رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، وحمد عبيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة المركز، وسالم حميد المري، مدير عام المركز، وأعضاء مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء، وفريق مهمة القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات".
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: "فخور بما قدّمه فريق مركز محمد بن راشد للفضاء من مهارات في تطوير هذا القمر الاصطناعي بأيادٍ إماراتية... تفانيهم وإصرارهم يعكس رؤيتنا الوطنية الهادفة إلى تمكين الكفاءات الإماراتية وتعزيز دورها في رسم مستقبل قطاع الفضاء العالمي".
وأشار الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى الأهداف الطموحة التي يمثلها القمر الاصطناعي قائلاً: "هذه المهمة هي جزء من استراتيجيتنا الطموحة لتعزيز استدامة قطاع الفضاء، وبناء اقتصاد معرفي متقدم. وبدعم قيادتنا الرشيدة، سنواصل العمل على تحقيق المزيد من النجاحات التي تضع الإمارات في صدارة الدول المبتكرة والمستدامة".
وختم: "هذه المهمة ستتلوها إنجازات جديدة في مجال الفضاء.. سنواصل تقديم إسهامات علمية بالتعاون مع المجتمع العلمي العالمي لإثراء معرفة البشرية، وستبقى الإمارات مصدر إشعاع لعلمٍ يخدم البشرية، ويبث الأمل بمستقبل أفضل".

#حمدان_بن_محمد: بالكفاءات والعقول المبدعة لا مستحيل على أبناء #الإماراتhttps://t.co/xmwAWzNaWd pic.twitter.com/zGUo4E6NVo

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 30, 2025 تطوير "محمد بن زايد سات"

من جانبه، قدّم فريق المهمة للشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم تفاصيل تطوير القمر الاصطناعي "محمد بن زايد سات" بأيادٍ إماراتية، والتحديات التي واجهت توطين الصناعة المحلية وكيفية التغلب عليها عبر التعاون مع الشركات الوطنية.
ونجح الفريق في تحقيق المواصفات والمعايير المطلوبة لقطاع الفضاء، من خلال شراكات مع شركات محلية مثل ستراتا، وفالكون، وهالكون، والإمارات العالمية للألمنيوم، وركفورد زيليركس، وإي بي آي.
وأسفر هذا التعاون عن تصنيع 90% من الهيكل الميكانيكي، ومعظم الوحدات الإلكترونية للقمر الاصطناعي داخل دولة الإمارات.
كما استعرض الفريق مراحل الأيام الأخيرة قبل الإطلاق، حيث عمل فريق الإطلاق لمدة 50 يومًا في قاعدة فاندنبرغ الجوية ضمن مرافق شركة "سبيس إكس"، وقاموا بإجراء اختبارات مكثفة للتأكد من جاهزية القمر الاصطناعي للإطلاق.
كما قدم الفريق شرحاً حول تفاصيل عملية الإطلاق بدءًا من انفصال القمر الاصطناعي عن صاروخ "فالكون 9"، وصولًا إلى مرحلة الاختبار والتشغيل، حيث تم التأكد من كفاءة عمل جميع أنظمة القمر الاصطناعي.

قفزة تكنولوجية

تم إطلاق "محمد بن زايد سات"، القمر الاصطناعي الأكثر تطورًا في المنطقة، في 14 يناير الجاري ليكون علامة فارقة في مجال تكنولوجيا الفضاء، بفضل قدرته الاستثنائية على توفير صور فائقة الدقة وسرعات قياسية لنقل البيانات إلى المستخدمين حول العالم.
ويمتاز "محمد بن زايد سات" بتفوقه الواضح على الأنظمة الحالية، إذ يحقق دقة مضاعفة في التقاط الصور، وسرعات لنقل البيانات أسرع بأربع مرات، وإنتاجية صور تزيد بمقدار 10 مرات مقارنة بالقدرات التقليدية. وتعكس هذه المهمة الطموحة رؤية الإمارات في بناء اقتصاد مستدام مدعوم بالابتكار العلمي، مع الالتزام بتحسين جودة الحياة عالميًا عبر توظيف أحدث التقنيات الفضائية.

مقالات مشابهة

  • بعد حكم الدستورية| مفاجأة بشأن إلغاء قانون الإيجار القديم.. ماذا سيحدث؟
  • سماء الحدود الشمالية تشهد اقترانًا ثلاثيًا بين القمر وكوكبي الزهرة وزحل
  • احتمالية اصطدامه زادت.. كويكب ضخم يقترب من الأرض ويهدد هذه الدولة
  • مشهد فلكي مميز.. هلال شعبان يظهر قرب كوكبي زحل والزهرة
  • هلال شعبان يزين السماء اليوم ويشاهد بالعين المجردة بسهولة
  • هلال شعبان يظهر بالقرب من كوكبي زحل والزهرة اليوم
  • ظهور شمس جديدة صينية.. العلماء يكشفون ما سيحدث فى أواخر يناير
  • ترقبوا| حدث فضائي مذهل.. هذا ما سيحدث في هذا الموعد
  • مشروعات تنموية مستدامة تلامس حياة سكان وادي القمر
  • حمدان بن محمد: إنجازات جديدة تتبع مهمة إطلاق "محمد بن زايد سات"