مديرة قصر ثقافة الأنفوشي: معرض «بصمات الأطفال» يكتشف مواهب رائعة في الرسم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نظم قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية معرض «بصمات الأطفال» الـ11 بمشاركة عدد كبير من الأطفال تحت 16 سنة، وجرى عرض لوحاتهم المرسومة بألوان الزيت والرصاص بحضور الدكتور خالد علي، أستاذ التصميم بكلية التربية النوعية جامعة الإسكندرية والدكتور محمد جمال عجمي أستاذ بقسم التربية الفنية كلية التربية النوعية جامعه الإسكندرية، والفنان عادل بنيامين.
وقالت أماني عوض، مديرة قصر ثقافة الأنفوشي، لـ«الوطن»، إن أبواب قصر ثقافة الأنفوشي مفتوحة لكل المواهب في مختلف المجالات الفنية والثقافية ومعرض بصمات الأطفال يكتشف ويظهر مواهب رائعة في الرسم وهو أحد عوامل تشجيع الأطفال للاستمرار في الرسم وتنمية مواهبهم حيث يوجد أطفال لديهم موهبة كبيرة في اختيار وتنسيق الألوان في اللوحات.
وأضافت الفنانة هناء جلال، منظمة معرض بصمات الأطفال الحادي عشر ومؤسسة إحدى ورش الرسم لتعليم الأطفال الرسم وتنمية موهبتهم، أن هناك مواهب واعدة في الرسم ولها مستقبل كبير، والهدف من المعرض تشجيع الأطفال من أجل طفولة واعدة وجيل خال من التطرف، ومن أجل مصرنا الحبيبة موضحة «معرض بصمات الأطفال يضم مجموعة كبيرة من اللوحات للأطفال تحت 16 سنة ما بين لوحات زيتية ورصاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بصمات الأطفال قصر ثقافة قصر ثقافة الأنفوشي الرسم مواهب فنية قصر ثقافة الأنفوشی فی الرسم
إقرأ أيضاً:
حكومة جعفر حسان وثقافة الإستهلاك…
#حكومة_جعفر_حسان و #ثقافة_الإستهلاك…
#رائد_الافغاني
تعدت حكومة دولة رئيس الوزراء جعفر حسان ١٠٠ يوم وشارفت على على الوصول للمئة الثانيه ولست مفعما أو ممتنا سواء تعدت ذلك حتى لو تعدت السنه والسنتين ونيف ممتثلا لأحكام المثل الشعبي الدارج(إلي بيوكل عصي ليس كمن يعدها) وهذا ليس بالتطاول أو النقد لأجل النقد أو وفره في تصفيط الأحرف والجمل والعبارات لوجود وقت فراغ وسعة سريره وليس من باب الإنتقاص من جهد وإنجاز الحكومة فيما لوكان فعلياً ووجد إنما لقناعتي وكثيرين مثلي وعلى نفس الدرجة من القناعه والتفكير بأن ليس هناك شيء جديد ملموس نتغنى به ونشيد من خلاله ونسطر الشكر والإمتنان والعرفان بأحرف من ذهب أو حتى بإصبع طبشور وأقصد بالتغير أي حدث غير إعتيادي طرأ وإنعكس على مجريات الحياة اليومية للمواطن الأردني الذي ما فتئ يلهث ويناضل ويسابق الزمن ليؤمن قوت يومه المتعدد (المنيو) من كاز وغاز ومأكل ومشرب وتسكير متطلبات والتزامات تتفاقم وتشكل عبئا يثقل كاهله…
ما إستدعاني للكتابة ولفت وإسترعى إنتباهي وحدى بي أن أستل قلمي من غمده بهذا اليوم هو وبدل أن نعزز ثقافة ضرورية وهامه لنزرعها في صلب تفكير مواطنينا(ثقافة الإستهلاك)بدل البروتوكول والتقليد الملازم للعديد من الحكومات السابقة ورؤساء الحكومات السابقين ودولة رئيس الحكومة الحالي هو زيارة المؤسستين الإستهلاكيتين المدنية والعسكرية ويطمئن ويتفقد جهوزيتهم لإستقبال شهر رمضان المبارك!!
مقالات ذات صلة رفع الرداء عن كذبة الأبوين البيضاء! 2025/02/23هنا ومن باب النصح والمشورة وإبداء الرأي أوجه سؤالاً أو أكثر لدولته مستهجنا
*هل نحن بالفعل نترك كامل العام وفقط نحتاج لأحجياتنا من طعام وكلأ وكماليات فقط في رمضان؟
*وهل نحن قادرون بالفعل على التزود والحصول على السلع التي إستفادت من تفقدكم وزيارتكم الميمونه بفعل ماشاهدناه على أرفف العرض كدعاية تسويقية لتلك المنتجات؟
وأما من باب النصح والمشورة يادولة الرئيس فكم كنت أتمنى وكثر معي لو أنك كسرت البروتوكولات وما جرت عليه عادات حكومات خلت وأزفت بأن تستبدل زيارة هذا اليوم لتزور(جيب المواطن) وتدس يدك في جيبه الأيمن وجيبه الأيسر في أطراف الوطن وبواديه لتتيقن بنفسك بأن الجيوب خاويه وستجد جيوبا مخرومه وربما تجد بها بقايا حبات من بزر عباد الشمس أو عيدان من كبريت ثلاث نجوم…
دولة الرئيس إسمح لي قلتها في السابق وأعيدها على بصرك ومسامعك وبعيداً عن لغة العاطفة والإستجداء( هذه البقعه من العالم وهذا البلد الأردن ومواطنيه يعيش ويعيش مواطنيه على ستر وبركة الله) صدقني يادولة الرئيس لو أنك نزلت بإحدى المدن أو القرى والبوادي وأقبلت على بيت لا يجد قوت يومه لكنك ستلقى التهلي والترحاب وسيحضر واجبك بما فتح ورزق به الله لتتساءل من أين وكيف؟
الجواب نحن الشعب الأردني الذي يعاني معظمه ضنك الحياة نعيش على ستر وبركة الله عزوجل.