آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.02.2024/
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف لاختراق دفاعاته، ويتقدم على مختلف المحاور ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
أسير أوكراني يكشف تفاصيل معاناة العسكريين الأوكرانيين في أفدييفكاسيئول تحقق مع شركة مدرجة على قائمة العقوبات الأمريكية بسبب اتصالها بروسياخبير أمريكي يكشف كيف حرم الجيش الروسي أوكرانيا من استخدام المسيرات الجوية بفعالية"مؤيد لروسيا".. سيناتورة أمريكية تفضح خطط الديمقراطيين لعزل ترامب في حال فوزه بالانتخابات"سربوا الخطط لروسيا!".. زيلينسكي يبرىء نفسه ويحمل شركاءه وعاملين معه مسؤولية فشل الهجوم المضادمجلة عسكرية: منظومات "باتريوت" الأمريكية في أوكرانيا هدف سهل للقوات الروسية"نيويورك تايمز" تكشف خفايا زيارة بيرنز السرية لأوكرانيا الخميس الماضيمينسك ترد على مزاعم واشنطن بتزوير الانتخابات: كفاكم لعب دور شرطي العالم واهتموا بمشاكلكمسيمونيان: استطلاع "سبوتنيك" يظهر رفض اليابانيين دعم أوكرانيا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أولاف شولتس التسلسل الزمني العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن فلاديمير بوتين فلاديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
برشلونة يكشف آخر تطورات تجديد ملعب كامب نو
أعلن نادي برشلونة الإسباني عن مستجدات مهمة في مشروع تطوير ملعبه التاريخي “كامب نو”، مشيرًا إلى أن الأعمال الإنشائية باتت في مراحلها النهائية، وهو ما يُعد خطوة كبيرة نحو إعادة افتتاح أحد أهم معالم النادي.
تركيب العشب في كامب نونشر الحساب الرسمي لنادي برشلونة على منصة “إكس” مقطع فيديو حديث يُظهر بدء تركيب العشب في أرضية الملعب، ما يؤكد اقتراب انتهاء مرحلة مهمة من عمليات التجديد، وهذا التقدم يعكس تسارع وتيرة العمل في المشروع الذي يُعد من أبرز المشاريع الإنشائية في تاريخ النادي الكتالوني.
بحسب صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، فإن الأعمال لا تزال جارية في المدرج الثالث، بالإضافة إلى مناطق الوصول المحيطة به. وقد تم بالفعل تركيب سقالات مؤقتة تغطي الملعب بزاوية 360 درجة، استعدادًا لإنهاء الأعمال المرتبطة ببناء السقف الجديد للملعب.
يُشار إلى أن فريق برشلونة يخوض مبارياته حاليًا على ملعب مونتجويك الأولمبي، المعروف أيضًا بملعب برشلونة الأولمبي، وذلك منذ بداية أعمال التجديد في كامب نو. هذا الانتقال المؤقت جاء كضرورة لضمان استمرارية المشروع دون التأثير على روزنامة الفريق.
اقتراب لحظة العودة إلى “البيت”مع التقدم الكبير في المشروع، يتطلع عشاق برشلونة إلى اليوم الذي يفتح فيه “كامب نو” أبوابه من جديد، بحلة جديدة تتناسب مع تطلعات النادي وتاريخه العريق