قالت المتحدثة باسم القوات الجوية الأمريكية روز إم. رايلي، اليوم الاثنين، إن طيارًا في الخدمة الفعلية هو من قام بإضرام النار في نفسة أمام السفارة الإسرائيلية في واشنطن.

وأضافت المتحدث باسم القوات الجوية الأمريكية في بيان لها، وفقا لصحيفة واشنطن بوست، أنها لا تستطيع تقديم مزيد من التفاصيل حول خدمة الجندي الأمريكي.

ووفقا للواشنطن بوست، تنص سياسة وزارة الدفاع الأمريكية على أنه يجب على أعضاء الخدمة العسكرية عدم الانخراط في نشاط سياسي حزبي، أو الاستنتجات السياسية الآخري، ويعتبر القيام بذلك أثناء ارتداء الزي العسكري مخالفا للقوانين.

وأمس الأحد، أشارت تقارير إلى أن رجلا حاول إضرام النار في نفسه، بالقرب من السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة؛ مما أثار استجابة سريعة من خدمات الطوارئ وإنفاذ القانون، بحسب ما نشرته العديد من المنافذ الإخبارية المستقلة عبر موقع “أكس”- تويتر سابقا-.

ووفقا للتقارير الأولية، سارع أعضاء خدمة الطوارئ الأمريكية إلى إطفاء النيران التي اجتاحت الرجل، وجرى نقله بعد ذلك إلى المستشفى مصابا بجروح تهدد حياته، مما يدل على خطورة الحادث.

https://x.com/TheInsiderPaper/status/1761829551313662193?s=20

فلسطين ترحب بإلغاء واشنطن لـ«مبدأ بومبيو» وتطالب بضغوط حقيقية على إسرائيل قناة عبرية: واشنطن جمدت وساطتها بين إسرائيل وحزب الله حتى هذا الوقت

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القوات الجوية الأمريكية السفارة الاسرائيلية واشنطن وزارة الدفاع الأمريكية السفارة الإسرائيلية في واشنطن

إقرأ أيضاً:

أول اجتماع مباشر بين واشنطن والجولاني.. هذه أجندته

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، أن دبلوماسيين أميركيين وصلوا إلى سوريا للقاء السلطات السورية الجديدة، في مهمة دبلوماسية غير مسبوقة بين واشنطن ودمشق خلال الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاما.

وسيلتقي الدبلوماسيون ممثلي هيئة تحرير الشام، وهي منظمة تصنفها واشنطن إرهابية، والمجتمع المدني لمناقشة "رؤيتهم لمستقبل بلادهم وكيف يمكن للولايات المتحدة دعمهم"، على ما أوضح ناطق باسم وزارة الخارجية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن "3 دبلوماسيين أميركيين كبار سيزورون دمشق الجمعة للقاء هيئة تحرير الشام وبحث مبادئ الانتقال السياسي في سوريا ".

وستكون الدبلوماسية الأميركية البارزة في شؤون الشرق الأوسط باربرا ليف، والمبعوث الرئاسي لشؤون الرهائن روجر كارستينز، والمستشار المعين حديثا دانيال روبنشتاين، والذي كُلف بقيادة جهود الخارجية الأميركية في سوريا، أول دبلوماسيين أميركيين يسافرون إلى دمشق منذ أن أطاحت المعارضة السورية بالرئيس بشار الأسد.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "المسؤولون الأميركيون سيعملون على كشف معلومات عن الأميركيين المفقودين أوستن تايس ومجد كمالمز وغيرهما".

وتأتي الزيارة ضمن جهود استئناف المشاركة الدبلوماسية الأميركية مع الحكومة الانتقالية في سوريا بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، قد قال، الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستبقى منخرطة في العملية الانتقالية بسوريا.

وأكد بلينكن في تصريحات نشرت على موقع الخارجية الأميركية، أن الولايات المتحدة لن تسمح بأن تكون سوريا "أرضا خصبة للإرهاب".

وأضاف المسؤول الأميركي: "سارعنا بمحاولة خلق توافق بين جيران سوريا والمجتمع الدولي حول الاتجاه الذي يأمل العالم أن تسير سوريا فيه".

وتابع قائلا: "نريد التأكد من أن القوى الجديدة وخاصة هيئة تحرير الشام تسمع بوضوح توقعات العالم إذا كانت تريد الاعتراف والدعم".

مقالات مشابهة

  • السفارة الأمريكية توقع على عقد إيجار عقار في طرابلس
  • أول اجتماع مباشر بين واشنطن والجولاني.. هذه أجندته
  • "واشنطن بوست": عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا
  • «واشنطن بوست»: اتفاق فى الكونجرس لتجنب إغلاق الحكومة
  • روسيا: الكشف عن هوية قاتل كيريلوف.. والجيش يواصل تقدمه في كورسك
  • السلطات الروسية تكشف هوية منفذ عملية اغنيال كيريلوف وتوجه له تهمة الإرهاب
  • روسيا تنقل منظومات دفاعها الجوي من سوريا إلى ليبيا
  • الأردن.. رفع العلم السوري الجديد فوق مبنى السفارة السورية في عمّان
  • وظائف السفارة الأمريكية بالقاهرة.. الشروط والأوراق والتخصصات المطلوبة
  • الغرب يخطئ مرتين في سوريا