لطلاب جامعة عين شمس.. منح للحصول على الدكتوراه من فرنسا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلن مكتب رعاية المبعوثين بجامعة عين شمس عن إعلان دعم السفارة الفرنسية في مصر لطلاب الدكتوراه والباحثين الشباب المصريين الراغبين في إكمال مقترحاتهم في فرنسا.
اليوم.. جامعة عين شمس تشارك كراعي بلاتيني في ملتقى التعليم العالي والتدريب خبير تربوي يكشف التحديات والحلول في مواجهة كيانات التعليم الوهمية جامعة عين شمسواوضحت الجامعة، أن السفارة الفرنسية تقدم في مصر برنامج منح للإقامات العلمية القصيرة في فرنسا للباحثين المصريين الشباب (منح الدكتوراه) العاملين على مقترحاتهم البحثية في الجامعات المصرية الحكومية والخاصة،وتمنح هذه المنح مدة أقصاها 12 شهرًا، ولمدة 6 أشهر سنويًا على الأكثر.
وقد يسمح المقبولين بإكمال أبحاثهم العلمية من خلال الإشراف المشترك، أي التسجيل كطلاب دكتوراه في كلا من مصر وفرنسا من أجل الحصول على درجة الدكتوراه المزدوجة.
واشارت الجامعة أن المنحة تغطي تكاليف السفر والتأمين الصحي، ونفقات المعيشة في فرنسا.
وأكدت الجامعة أن الفترة ستنتهي فترة التقدم في 29 فبراير 2024.
وللإطلاع على جميع المعلومات وشروط التقدم، يمكنكم مراجعة الموقع الالكتروني التالي:
https://www.asu.edu.eg/ar/announcement/213
وفي بادرة هي الأولى من نوعها، وفي إطار الموسم الثقافي 2023 - 2024 لمركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، نظّم المركز بالتعاون مع كلية الآداب اليوم الأحد الموافق 25 فبراير ندوة جديدة من سلسلة ندوات "كاتب وكتاب"
وذلك تحت رعاية محمد ضياء، رئيس جامعة عين شمس، وغادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ورئيس مجلس إدارة المركز وحنان كامل متولي، عميد كلية الآداب.
عُقدت الندوة في رحاب كلية الآداب برعاية وحضور حنان كامل متولي، عميد كلية الآداب، ومحمد إبراهيم حسن، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، وحاتم ربيع حسن، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، وحنان سالم، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتولى إدارة الندوة حاتم العبد، مدير المركز.
استهل الندوة حاتم ربيع، مرحبًا بالضيوف والسادة الحضور، حيث أشاد بالدور التثقيفي والتنويري الذي يضطلع به مركز بحوث الشرق الأوسط وما يسهم به من خلال ما يعقده من أنشطة وفاعليات لها عظيم الأثر في تعظيم فاعلية الدور التربوي والتعليمي لجامعة عين شمس وتسليط المزيد من الضوء على ما تبديه من اهتمام كبير برفع مستوى الوعي الثقافي والسياسي والمعرفي لدى جموع الشباب الجامعي، وما شهده المركز من تطور كبير وطفرة ملموسة على جميع الأصعدة والأنشطة ليس فقط السياسية والاقتصادية بل والأدبية أيضًا منذ تولي الدكتور حاتم العبد، إدارة المركز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس السفارة الفرنسية طلاب الدكتوراه الباحثين فرنسا جامعة عین شمس کلیة الآداب
إقرأ أيضاً:
جامعة القناة تحصد المركز الـ22 عربياً والـ8 مصرياً وفقاً للتصنيف العربي للجامعات
أعلن اتحاد الجامعات العربية، بالتعاون مع جامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) واتحاد مجالس البحث العلمي العربية، يوم الخميس الموافق 19 ديسمبر 2024، إطلاق النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات.
شهد التصنيف هذا العام إدراج 180 جامعة عربية من 16 دولة، بزيادة 65 جامعة مقارنة بالعام الماضي، منها 48 جامعة مصرية.
وقد أحرزت جامعة قناة السويس تقدماً مميزاً مقارنة بالعام الماضي، حيث احتلت الترتيب الـ22 عربياً والـ8 مصرياً.
كما حققت المركز التاسع مصرياً في مؤشر البحث العلمي، والمركز العاشر مصرياً في مؤشر التعليم والتعلم.
هذا وصرح الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن هذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة برفع مستوى التعليم والبحث العلمي وتطوير الابتكار وخدمة المجتمع.
وأضاف أن الجامعة تسعى دائماً لتحقيق مخرجات تعليمية و بحثية متميزة تتماشى مع التوجهات الحديثة، لتعزيز مكانتها بين أفضل المؤسسات الأكاديمية على المستويين المحلي والعربي.
وبدوره، أشاد الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، بالدور الحيوي الذي يلعبه البحث العلمي في تعزيز ترتيب الجامعة، موضحاً أن الجامعة تركز على دعم الأبحاث ذات الأثر المجتمعي وتطوير الإمكانات البحثية لهيئة التدريس والطلاب.
من جهته، أوضح الدكتور سامح سعد، مدير مكتب التعاون الدولي، أن الجامعة تعمل على تعزيز شراكاتها مع المؤسسات الأكاديمية الدولية، مما يساهم في رفع مستوى أدائها وفقاً لمعايير التصنيفات العالمية. وأكد أن التعاون الدولي يمثل أحد الركائز الأساسية التي اعتمد عليها التصنيف العربي الجديد.
وأشارت الدكتورة إلهام الخواص، مدير وحدة التصنيف الدولي، إلى أن التصنيف العربي يعتمد على مؤشرات أداء شاملة، منها التعليم والتعلم (30%)، البحث العلمي (30%)، الإبداع والابتكار (20%)، وخدمة المجتمع (20%).
وأوضحت أن هذا النظام الجديد يسعى إلى توجيه الجامعات العربية نحو الجيلين الثالث والرابع من الجامعات العالمية.
يأتي هذا الإنجاز في إطار جهود جامعة قناة السويس الرامية إلى تحقيق الريادة في التعليم العالي والبحث العلمي، مع الحفاظ على دورها المحوري في دعم التنمية المستدامة وخدمة المجتمع العربي.