فوائد ترطيب الجسم: السر وراء البشرة النضرة والصحية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
فوائد ترطيب الجسم: السر وراء البشرة النضرة والصحية، ترطيب الجسم هو عملية أساسية للحفاظ على صحة البشرة والجسم بشكل عام، وله فوائد عديدة تؤثر إيجابيًا على المظهر والصحة. إليك بعض النقاط التي تسلط الضوء على أهمية ترطيب الجسم:
فوائد ترطيب الجسم: السر وراء البشرة النضرة والصحية1. **ترطيب البشرة**: يعمل الترطيب على منع جفاف البشرة وتشققها، مما يحافظ على مرونتها ونضارتها.
2. **موازنة إفراز الزيوت الطبيعية**: عندما تكون البشرة جافة، يزيد الجسم من إفراز الزيوت الطبيعية للتعويض عن الجفاف، مما قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب والبثور. بترطيب البشرة بشكل منتظم، يمكن توازن إفراز الزيوت الطبيعية وتجنب هذه المشاكل.
3. **تقوية حاجز البشرة**: يعمل الترطيب على تقوية حاجز البشرة الواقي، الذي يحميها من العوامل البيئية الضارة مثل الرياح الجافة والبرودة والحرارة الشديدة.
4. **تهدئة البشرة المتهيجة**: يساعد الترطيب في تهدئة البشرة المتهيجة والحساسة، ويقلل من الاحمرار والتهيج الناتج عن التعرض للعوامل الخارجية مثل الشمس والرياح القوية.
5. **تحسين مظهر الشعر**: بالإضافة إلى البشرة، يمكن أن يساعد ترطيب الجسم في تحسين مظهر الشعر، حيث يقلل من التقصف والتجعد ويجعله أكثر نعومة ولمعانًا.
إطالة الأظافر: الأسرار والنصائح للحصول على أظافر صحية وجميلة أهمية تناول المياه: سر الصحة والعافية6. **تعزيز الشعور بالراحة والاسترخاء**: تجربة تدليك الجسم بمستحضرات الترطيب يمكن أن تساعد في الاسترخاء وتهدئة العقل والجسم، مما يعزز الشعور بالراحة والاسترخاء بشكل عام.
من الواضح أن ترطيب الجسم له فوائد عظيمة للبشرة والصحة بشكل عام، ويجب أن يكون جزءًا لا يتجزأ من روتين العناية الشخصية اليومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فوائد ترطيب ترطيب الجسم نضارة البشرة ترطیب الجسم
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.