بالذكاء الاصطناعي.. شركات كبرى تتجسس على موظفيها.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشفت تقارير أن عدة شركات كبرى قد استخدمت تقنيات تعمل بالذكاء الاصطناعي للتجسس على الموظفين والتطفل على رسائلهم أثناء العمل من المنزل.
وبحسب شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية فإن عدد كبير من الشركات الكبرى من بينها وول مارت، ودلتا، T-Mobile، وشيفرون وستاربكس، تراقب محادثات الموظفين على تطبيقات المراسلة باستخدام برنامج من شركة ناشئة تعمل بالذكاء الاصطناعي، تدعى "Aware".
ويقال إن البرنامج الخاص بـ "Aware" يقوم بفحص الأنظمة الأساسية لتطبيقات وأدوات العمل مثل Slack وMicrosoft Teams بحثًا عن الكلمات الرئيسية التي قد تشير إلى عدم رضا الموظفين والمخاطر المحتملة على السلامة.
وتدعي الشركة أنها قامت بالفعل بتقييم ما يصل إلى 20 مليار رسالة فردية من أكثر من 3 ملايين موظف.
وكان نظام العمل من المنزل قد أفسح المجال لإجراء المزيد من محادثات الموظفين عبر الإنترنت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي تجسس العمل من المنزل
إقرأ أيضاً:
محادثات لاتفاقات مع راغبي المتعة الحرام.. تفاصيل سقوط الراقصة صوفيا لورين
قررت جهات التحقيق المختصة، حبس الراقصة صوفيا لورين، لاتهامها بالتحريض على ارتكاب الرذيلة، والظهور في مقاطع فيديو مخلة بالآداب، عبر منصات مواقع التواصل المختلفة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وأسندت النيابة للمتهمة عدة اتهامات، نشر مقاطع مرئية مسيئة ومنافية للآداب العامة، والتحريض على الفسق والفجور، وهدم قيم المجتمع.
وواجهت النيابة المتهمة، بمقاطع مرئية ترصد ارتكابها أفعالا مخلة بالآداب.
القبض على الراقصة صوفيا لورينوكشفت التحريات في واقعة القبض على الراقصة صوفيا لورين بتهمة نشر مقاطع مخلة بالآداب العامة مستخدمة مواقع السوشيال ميديا في ذلك، أنه وردت معلومات بإنشاء مجموعة من المقاطع المرئية عبر مواقع التواصل الاجتماعي المتاحة للكافة لإحدى النسوة وتدعى صفاء. ا وشهرتها صوفيا لورين، عبارة عن مقاطع مرئية مسيئة ومنافية للآداب العامة، وتعمد إظهار وإبراز الأماكن الحساسة بجسمها، وإبراز مفاتنها عمدا، وانتشار العديد من التعليقات السلبية الرافضة لمثل تلك المقاطع، والتي من شأنها التحريض علي الفسق وهدم قيم المجتمع.
وأضافت التحريات أنها مقيمة بمنطقة الأميرية، وبإجراء التحريات أكدت صحة تلك المعلومات، بأنها تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي وأبرزها تيك توك في إنشاء مقاطع عربية ظاهرة للكافة، وبث مباشر وجوالات مع راغبي المتعة مسيئة ومنافية للآداب العامة، والتي من آثارها التحريض على الفسق وهدم قيم المجتمع، وكذا محادثات لاتفاقات جنسية بينها وبين راغبي المتعة الحرام.
وأشارت التحريات إلى استخدامها تلك المقاطع بحسابات مختلفة على التطبيقات المرئية والمعلنة للكافة، للحصول على أكبر عدد من المتابعين، وتحصيل مبالغ مالية نظير المشاهدات والدعم المادي المباشر من خلال مشاهدات اللايف.