فلسطين.. إصابات جراء قصف إسرائيلي على منزل قرب مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، اليوم الإثنين، عدة غارات جوية على مدينة خان يونس، وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بوجود عدد من الإصابات جراء القصف الإسرائيلي على منزلًا بالقرب من مستشفى غزة الأوروبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأمس الأحد، استشهد عشرة مواطنين فلسطينيين، وأصيب آخرين جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي المواطنين الفلسطينيين على الطريق الساحلي غرب غزة، فقصفت المدفعية الإسرائيلية والمسيرات على الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات القادمة من جنوب قطاع غزة.
كما نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية، غارة جوية على منزلًا في حي الزيتون، نتج عن تلك الغارة، استشهاد 15 مواطنًا فلسطينيًا وإصابة عدد كبير، ولم تتمكن سيارات الاسعاف من نقلهم جميعًا إلى المستشفيات بسبب استهداف الاحتلال لأي مواطن يتحرك في المكان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين إصابات قصف اسرائيلي مستشفى غزة الأوروبي خان يونس
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات وخان يونس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم السبت، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم النصيرات، وشرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مصادر محلية قولها " إن قوات الاحتلال قصفت منزلا قرب مدرسة العروبة بالمخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد المواطن أحمد محمود صيام".
وأضافت أن طائرات الاحتلال الحربية استهدفت منزلا في شارع السكة شرق حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين.
وأشارت إلى أن طائرة مسيرة للاحتلال قصفت منزلا لعائلة إسليم في منطقة قيزان النجار شرق مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاد المواطنين ️محمد عصام النجار، و️عبد محمد النجار.
وفي محافظة طولكرم شمال غرب الضفة الغربية المحتلة، صعدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، من عدوانها على مدينة طولكرم ومخيميها، عبر تنفيذ حملة مداهمات واقتحامات للمنازل، رافقها اعتداء على المواطنين، وعمليات تدمير وتجريف واسعة.
وداهمت قوات الاحتلال منزل مصور وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، الصحفي الفلسطيني وفا عواد، في محيط حارة الربايعة بمخيم طولكرم، واعتدت عليه بالضرب، وتكسير وتخريب محتويات المنزل بوجود عائلته.
وقال عواد إن قوات الاحتلال اقتحمت منزله في محيط حارة الربايعة، واعتدت عليه بالضرب المبرح وسط موجة من الشتائم والإهانات، موضحا أن قوات الاحتلال داهمت منزله بشكل مفاجئ، وانهالت عليه بالضرب والتنكيل دون أي مبرر، بالإضافة إلى مصادرة بطاقته الصحفية وهويته الشخصية وهاتفه النقال.
وفي الحي الشمالي بمدينة طولكرم، وتحديدا في محيط حارة الحدايدة، داهم جنود الاحتلال منازل لعائلة آل عواد وقامت بتخريب محتويات منزل الشقيقين وليد ورائد عواد، ومصادرة هواتف السكان وهوياتهم، بما في ذلك النساء، قبل أن تعتقل الطفل أحمد رائد عواد (15 عامًا)، وتقتاده وهو معصوب العينين إلى جهة مجهولة.
وفي موازاة ذلك، أقدمت جرافات الاحتلال على تجريف شوارع وأحياء في مخيم طولكرم، حيث أغلقت المدخل الغربي للمخيم من جهة حارة المقاطعة بالسواتر الترابية، في وقت لا تزال فيه قوات الاحتلال تنتشر في أحياء المخيم، وتغلق العديد من المداخل بالأسلاك الشائكة.
وفي تصعيد جديد، أجبرت قوات الاحتلال نحو 10 عائلات من منطقة جبل النصر في مخيم نور شمس، ومنطقة غرب المخيم، على إخلاء منازلها قسرًا، وهددت عائلات أخرى بإخلائها حتى يوم غد، وسط إطلاق نار كثيف لبث الذعر في صفوف السكان.