طقس الاثنين.. ضباب وأتربة على أجزاء من الرياض
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من شبورة مائية (ضباب خفيف) على أجزاء من منطقة الرياض خلال ساعات الصباح الباكر اليوم الاثنين، تشمل الدوادمي والرين والقويعية وعفيف والزلفى والغاط والمجمعة وشقراء.
ويستمر الضباب حتى الساعة 9 صباحًا، ويصاحبه تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.أتربة مثارةكما نبه المركز إلى أتربة مثارة على أجزاء من الرياض، تشمل تأثيراتها رياحًا نشطة، وتدنيًا في مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.
أخبار متعلقة طقس السعودية اليوم.. سحب ممطرة على 5 مناطقطقس السعودية اليوم.. حالات مطرية وضباب كثيف بعدة مناطقضباب خفيف.. تفاصيل طقس الشرقية اليوم السبتويشمل التنبيه الأفلاج والسليل ووادي الدواسر، وتستمر الأتربة حتى الساعة 4 مساء.الإنذار الأصفر - #منطقة_الرياض - #الأفلاج #السليل #وادي_الدواسر
للتفاصيل https://t.co/NmTmsUFN1A #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/vFSQfjjPnW— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) February 25, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس اليوم في الرياض حالة الطقس على الرياض ضباب خفيف على الرياض أتربة على الرياض
إقرأ أيضاً:
الوطني للأرصاد: سد فجوة الإنذار المبكر مسؤولية مشتركة لحماية المجتمعات
أكد الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن شعار اليوم العالمي للأرصاد الجوية لهذا العام «معاً لسد فجوة الإنذار المبكر» يعكس التزاماً عالمياً متزايداً بتعزيز قدرات الإنذار المبكر، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة وتأثيراتها على الأرواح وسبل العيش.
وأشار إلى أن هذا الشعار يأتي استلهاماً من التعهد التاريخي الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في يوم الأرصاد العالمي عام 2022، والذي أعلن فيه أن الأمم المتحدة ستقود جهوداً جديدة لضمان حماية كل إنسان على وجه الأرض بأنظمة إنذار مبكر في غضون خمس سنوات.
وأوضح الدكتور المندوس أن مبادرة «الإنذار المبكر للجميع» تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها بحلول عام 2027، حيث أحرزت تقدماً ملحوظاً منذ انطلاقها، إذ ارتفع عدد الدول التي تملك قدرات على أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر من 52 دولة في عام 2015 إلى 108 دول في نهاية عام 2024.
ورغم هذا التقدم، أكد الدكتور المندوس أن الفجوات ما زالت قائمة، وأن المطلوب هو تعزيز التعاون الدولي لسد هذه الفجوة، خاصة من خلال دعم الدول الأكثر عرضة للمخاطر، وتطوير القدرات التقنية، وتكثيف التنسيق بين جميع الأطراف المعنية.
وشدد على أن الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكر ليس فقط واجباً إنسانياً، بل هو أيضاً قرار اقتصادي حكيم، حيث أظهرت الدراسات أن كل دولار يُستثمر في الإنذار المبكر يعود بتسعة أضعافه من الفوائد الاقتصادية، مما يجعله أحد أنجح أدوات التكيف مع التغير المناخي وتقليل الخسائر البشرية والمادية.
واختتم الدكتور المندوس تصريحه بالتأكيد أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بالتعاون مع شركائها في منظومة الأمم المتحدة، ستواصل العمل بلا كلل من أجل تحقيق هدف «الإنذار المبكر للجميع»، مشيراً إلى أن شعار هذا العام يضع الجميع أمام مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أكثر أمناً ومرونة في مواجهة المخاطر الطبيعية.
المصدر: وام