إسرائيل تصعب الوضع الإنساني في غزة.. وتلعب بورقة المساعدات
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ذكر موقع «يديعوت أحرونوت» أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي، أوقفت تجديد تأشيرات الإقامة وتصاريح العمل لعشرات العاملين في منظمات الإغاثة الدولية، في غزة والضفة الغربية، على خلفية الاتهامات الموجهة لموظفي الأونروا.
الوضع في قطاع غزة بات كارثيًاجاء قرار إسرائيل تعطيل تجديد تأشيرات العاملين في الأونروا، في ظل إصدار وزارة الصحة الفلسطينية بيانًا توضح فيه أن الوضع في قطاع غزة بات كارثيًا ولا يمكن وصفه، مع توقف ثلاجات العلاج، وتعطل إدخال المساعدات الطبية المستمرة.
وتستخدم إسرائيل ورقة المساعدات، وسط اتهامات موجهة لها من دولة جنوب إفريقيا، بتنفيذ إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني، وتنظر محكمة العدل الدولية في الدعوى، فيما تستمع المحكمة للشهادات من مختلف الدول، وقد عمدت مصر إلى تقديم شهاداتها على لسان ممثلتها القانونية ياسمين موسى.
تهديد حزب اللهوميدانيًا في لبنان، كشف وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت، خلال لقاء مع قائد القيادة اللواء أوري جوردين، واللواء موتي باروخ، وضباط أركان القيادة، عن تهديد الوزارة لحزب الله اللبناني، بزيادة القوة النارية الموجهة ضد مناطق نفوزه، خلال الفترة المقبلة، بحسب صحيفة «معاريف» الإسرائيلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل المساعدات الإنسانية قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
متحدث النواب السابق: وقف إطلاق النار في غزة انتصار لإرادة الشعب الفلسطيني
أشاد النائب الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث الرسمي السابق لمجلس النواب، باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا أنه يمثل انتصارًا لإرادة الشعب الفلسطيني وصمود أهل قطاع غزة، كما يعكس الدور القيادي الكبير الذي تلعبه الدولة المصرية.
مختار غباشي: الإرادة الأمريكية حسمت تمرير اتفاق وقف إطلاق النار في غزةبن غفير يعلق على فرحة الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار في غزةوأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومؤسساتها الوطنية القوية، بدءًا من الجيش المصري وصولًا إلى الدبلوماسية المصرية، لم تتنازل عن دعم القضية الفلسطينية ومساندة الشعب الفلسطيني في نضاله.
وأشار حسب الله إلى أن الجهود المصرية للتوصل إلى هذا الاتفاق لم تكن وليدة اللحظة، بل جاءت نتيجة عمل دؤوب وتنسيق مع الأطراف الدولية، بما في ذلك الدور القطري والضغط الأمريكي على إسرائيل.
وأكد أن الاتفاق لا يخدم فقط الفلسطينيين، بل يسهم في تحقيق الاستقرار الإقليمي، مشيرًا إلى أن الشعب الفلسطيني تعرض لمحاولات إبادة جماعية وتهجير استمرت لفترة طويلة.