ذكرى ميلاد أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل.. اعرف مسيرته العلمية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
يوافق اليوم الذكرى الـ 78 على ميلاد الدكتور أحمد زويل، عالم الكيمياء الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999، صاحب المسيرة العلمية الممتدة داخل وخارج مصر، حتى رحيله في 2 أغسطس 2016.
مسيرة أحمد زويل:- وفقًا لموقع التنسيق الحضاري، ولد أحمد زويل بمدينة دمنهور محافظة البحيرة.
- في سن 4 سنوات انتقل مع أسرته إلى مدينة دسوق التابعة لمحافظة كفر الشيخ، حيث نشأ وتلقى تعليمه الأساسي هناك.
- حصل على بكالوريوس العلوم بامتياز مع مرتبة الشرف، في جامعة الإسكندرية عام 1967 في الكيمياء.
- عمل معيدًا بالكلية، ثم حصل على درجة الماجستير عن بحث في علم الضوء.
- سافر إلى الولايات المتحدة لمواصلة دراسته في منحة دراسية، وحصل على درجة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا في علوم الليزر.
- عمل باحثا في جامعة كاليفورنيا، بيركلي (1974-1976).
ثم انتقل للعمل في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا منذ 1976، وهي من أكبر الجامعات العلمية في الولايات المتحدة الأمريكية.
- حصل علي الجنسية الأمريكية عام 1982.
- وتدرج في المناصب العلمية الدراسية داخل جامعة كالتك إلى أن أصبح أستاذًا رئيسيًّا لعلم الكيمياء بها، وهو أعلي منصب علمي جامعي في الولايات المتحدة الأمريكية خلفًا للينوس باولنج، الذي حصل علي جائزة نوبل مرتين؛ الأولي في الكيمياء والثانية في السلام العالمي.
كتب أحمد زويل:أصدر العديد من الكتب والدراسات منها: «رحلة عبر الزمن.. الطريق إلى نوبل- عصر العلم» في 2005، و«حوار الحضارات»، وهو آخر مؤلفات الدكتور زويل المنشورة بالعربية، وذلك في سنة 2007.
- التصوير الميكروسكوبي الإلكتروني رباعي الأبعاد (بالإنجليزية: 4D Electron Microscopy: Imaging in Space and Time): عن استخدام المجهر الإلكتروني في الدراسة المجهرية للحصول على معلومات رباعية الأبعاد كثيرة مقارنة بالأدوات العلمية الأخرى.
- علم الأحياء الفيزيائي- من الذرات إلى الطب (بالإنجليزية: Physical Biology: From Atoms to Medicine): كتاب عن أحدث الطرق والمفاهيم في السلوك الكيميائي والحيوي.
- أبحاثه في مجال كيمياء الفيمتو، إذ قام باختراع ميكروسكوب يقوم بتصوير أشعة الليزر في زمن مقداره فمتوثانية، وهكذا يمكن رؤية الجزيئات أثناء التفاعلات الكيميائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد زويل التنسيق الحضاري الجهاز القومي للتنسيق الحضاري نوبل أحمد زویل
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد أشهر صناع تترات المسلسلات.. معلومات عن «عبقري الموسيقى» عمار الشريعي
تحل، اليوم الأربعاء، الذكرى الـ77 لميلاد الموسيقار الراحل عمار الشريعي، الذى يعتبر أحد أعمدة الموسيقى في مصر والعالم العربي، فضلا عن أنه واحد من أشهر صناع تترات المسلسلات.
عمار الشريعيلم يكن عمار الشريعي مجرد موسيقار، لكنه استطاع أن يترك إرثا فنيا لا ينسى ولا يحمى، ستظل موسيقاه خالدة في ذاكرة الفن العربي، شاهدة على عبقرتيه في الجمع بين العاطفة والابتكار.
ولد عمار الشريعي، في 16 أبريل 1948 بمدينة سمالوط بمحافظة المنيا، بالرغم من كونه كفيفا، إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يحقق حلمه ويصبح من أعظم الملحنين في تاريخ الموسيقى العربية.
أعمال عمار الشريعيتعاون عمار الشريعي مع كبار الشعراء على مدار مسيرته الفنية، لصناعة تترات المسلسلات، وكان من أبرزهم الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي وأحمد فؤاد نجم وسيد حجاب الذى شكل ثنائيا رائعا مع الشريعي، ومن أهم أعماله: «أبنائي الأعزاء شكرا، رأفت الهجان، حديث الصباح والمساء، أم كلثوم، الشهد والدموع، ريا وسكينة، زيزينيا»، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تردد حتى اليوم.
كما قدم الشريعي، ألحانا موسيقية في السينما، ومن أهم أعماله السينمائية «حب فى الزنزانة، أرجوك أعطنى هذا الدواء، أيام فى الحلال، البرىء»
جوائز عمار الشريعيحصل الشريعى، على العديد من الجوائز أهمها، «جائزة مهرجان فالنيسيا» بإسبانيا عام 1986عن موسيقى فيلم البرىء، ووسام التكريم من الطبقة الأولى من الملك عبد الله بن حسين ملك الأردن.
كما حصل على وسام من الطبقة الأولى من السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان 1992، وجائزة الحصان الذهبي لأحسن ملحن فى الشرق الأوسط لسبعة عشر عاما متتاليا.
اقرأ أيضاًتكريم اسم الموسيقار الراحل عمار الشريعي بالمسرح القومي
إحياء الذكرى الـ 10 لرحيل عمار الشريعي في مكتبة الإسكندرية (فيديو)
نجل عمار الشريعي: والدى كان يمتلك موهبة كبيرة لم أستطع الوصول لها