وليد فواز عن تقديم أدوار الشر في رمضان 2024: لم أشعر بالخوف
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
يجسد الفنان وليد فواز الجانب الشرير في موسم الدراما الرمضانية 2024، خلال مشاركته في مسلسل حق عرب للمخرج إسماعيل فاروق، أمام الفنان أحمد العوضي، حيث يجسد شخصية «رباح» عدو البطل، بالإضافة إلى مسلسل جودر للمخرج إسلام خيري، ويجسد شخصية الأخ الشرير للفنان ياسر جلال ضمن أحداث المسلسل.
وأكد الفنان وليد فواز في تصريحات لـ«الوطن»، أنه لم يشعر بالخوف من تقديم أدوار الشر، خاصة أن كل دور مختلف تماما عن الآخر، لكل منهما له سياق مختلف في الشر وتركيبة نفسية ودوافع مختلفة تماما.
كشف «فواز»، أنه يحب لعب الأدوار البعيدة عن شخصيته الحقيقية على حد تعبيره، موضحا: «أحب الأدوار البعيدة عن شخصيتي لأني أجد متعة في لعب الدور المضاد لدور البطل، وأحب مدرسة عادل أدهم، توفيق الدقن، فريد شوقي، واستيفان روستي التي تقوم على الشرير خفيف الدم، وبالتالي الفكرة في كيف أقدم الدور بخفة دم حتى يتعلق به المشاهد بالرغم من تصرفات الشخصية».
وليد فواز: كنت أشعر بالخوف من أدوار الشر.. لكن تغيرت قناعاتيوقال «فواز»: «كنت أشعر بالخوف من تقديم هذه النوعية من الأدوار في بداية مشواري الفني، وبالفعل اعتذرت عن عدد من الأدوار، بسبب قلقي من كراهية الجمهور لي، لكن تغيرت قناعاتي في الفترة الأخيرة، فأصبح الأمر بمثابة تحدي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وليد فواز حق عرب جودر مسلسلات رمضان 2024 دراما رمضان 2024 ولید فواز
إقرأ أيضاً:
أميرة فتحي: عندي أدوار معلمة مع الناس وخايفة أعمل حاجة تضيّع كل ده
كشفت الفنانة أميرة فتحي، سبب غيابها عن الساحة الفنية خلال السنوات الماضية، حيث ابتعدت تمامًا عن الأضواء واكتفت بالظهور بين الحين والآخر على السوشيال ميديا أثناء ممارسة الرياضة.
وأوضحت أميرة فتحي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنها في الماضي كان لديها شغف الظهور والمشاركة في الأعمال الفنية التي تُعرض عليها، ولكن حاليًا تفضّل التأني في اختيار الأدوار الجيدة، قائلة: "لازم أعمل عمل حلو، أنا عملت حاجات مش كتيرة لكن أنا بهتم بالكَيف أكثر من الكم".
وأضافت أميرة فتحي، قائلة: "أنا عندي أدوار معلمة مع الناس حتى الآن، وخايفة أنزل أعمل حاجة تضيّع كل ده، لأن الجمهور ممكن ينقلب فاجئة، وممكن ينقلب بسبب السوشيال ميديا، ويا رب السوشيال ميديا تموت، وعلى قد ما فيها ايجابيات وعرفت مدى حب الناس ليَّ من خلالها".
وتابعت أميرة فتحي حديثها قائلة: "زمان أيام فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، كانت بتجيلي جوابات اعجاب في البريد، وحاليا في السوشيال ميديا أصبحت الناس تستحل الشتائم وقلة الأدب، والتنمر بشكل غير طبيعي".