شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أبرز الراحلين عن الزمالك 2024 استقرار على رحيل ثنائي بفرمان أوسوريو، 11 40 م الجمعة 21 يوليو 2023 صورة للاعبي نادي الزمالك كشف مصدر مسؤول .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبرز الراحلين عن الزمالك 2024.. استقرار على رحيل ثنائي بفرمان أوسوريو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أبرز الراحلين عن الزمالك 2024.. استقرار على رحيل...

11:40 م | الجمعة 21 يوليو 2023

صورة للاعبي نادي الزمالك

كشف مصدر مسؤول داخل النادي الأبيض، عن أبرز الراحلين عن الزمالك 2024، وذلك بعد طلب خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، في التعاقد مع عدد من اللاعبين خلال فترة الانتقالات الجارية، من أجل تدعيم نواقص الفريق خلال الفترة المقبلة بشكل رسمي.

أبرز الراحلين عن الزمالك 2024

وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»، أن المدرب الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو أكد عدم حاجته لسامسون أكينيولا، مهاجم الفريق، والنادي يرفض فسخ عقد اللاعب، ويعمل على تسويقه للرحيل عن النادي، بالإضافة إلى رفضه تفعيل بند الشراء في عقد أحمد بلحاج من نادي أسوان بصورة نهائية.

سامسون أكينيولا

وتابع: «نادي الزمالك لن يرحل عنه أي لاعب قبل انطلاق البطولة العربية، بخلاف محمد عبدالشافي، ظهير أيسر الفريق، الذي أعلن عن اعتزاله كرة القدم بنهاية الموسم الجاري، بعد الإصابة القوية التي يعاني منها اللاعب خلال الفترة الماضية في الركبة، ليتأكد اعتزاله ورحيله عن صفوف الفريق بنهاية الموسم».

الزمالك يحسم مصير «جمعة» ومحمد عبدالغني عقب البطولة العربية

وأشار إلى نادي الزمالك سيحسم مصير الثنائي عبدالله جمعة ومحمد عبدالغني، عقب نهاية الموسم الجاري بشكل نهائي، لافتا إلى أن الثنائي يمتلك عروضا خارجية في الوقت الحالي، من جانب البنك الأهلي والمصري البورسعيدي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادی الزمالک

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية

في السابع عشر من مارس 2012، رحل عن عالمنا البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، تاركًا خلفه إرثًا من الحكمة والوطنية والمواقف الحاسمة التي جعلت منه أحد أبرز الشخصيات الدينية والسياسية في تاريخ مصر الحديث. لم يكن مجرد قائد روحي، بل كان مفكرًا ومثقفًا وصاحب رؤية، لعب دورًا محوريًا في الحياة السياسية والاجتماعية على مدار عقود.

وُلد البابا شنودة الثالث، واسمه الحقيقي نظير جيد روفائيل، في 3 أغسطس 1923، بقرية سلام بمحافظة أسيوط. فقد والدته وهو طفل صغير، وانتقل مع أسرته إلى القاهرة، حيث تلقى تعليمه الأولي، ثم التحق بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا)، ودرس التاريخ وتخرج عام 1947. كان منذ صغره محبًا للعلم والأدب، فاهتم بالشعر والكتابة، حتى أصبح واحدًا من أبرز الشعراء المسيحيين في القرن العشرين. كما عمل مدرسًا للغة العربية والتاريخ، ثم اتجه للصحافة، حيث تولى تحرير مجلة "مدارس الأحد"، وهي المجلة التي كانت منبرًا لفكر التجديد في الكنيسة القبطية.

البابا شنودة الثالث

كان نظير جيد مهتمًا بالقضايا الوطنية والسياسية، وتأثر بشخصية مكرم عبيد، الذي كان أحد رموز الحركة الوطنية وقياديًا بارزًا في حزب الوفد.كان يرى فيه نموذجًا للسياسي الوطني الذي يسعى لخدمة بلاده بعيدًا عن المصالح الضيقة، كما أعجب بأفكاره حول الوحدة الوطنية وأهمية التكاتف بين المسلمين والمسيحيين من أجل نهضة مصر. انعكس هذا الاهتمام على مواقفه لاحقًا كبطريرك للكنيسة، حيث كان دائم التأكيد على أن الأقباط جزء لا يتجزأ من نسيج الوطن، وأن الكنيسة ليست كيانًا منعزلًا عن قضايا الأمة.

قبل أن يدخل الرهبنة، التحق نظير جيد بالجيش المصري وأدى الخدمة العسكرية، وكان ضابطًا احتياطيًا في سلاح المشاة. ورغم أن فترة خدمته لم تكن طويلة، فإنها أسهمت في تشكيل وعيه الوطني. وعندما اندلعت حرب أكتوبر 1973، لعب البابا شنودة الثالث دورًا مهمًا في دعم المجهود الحربي، إذ حث الأقباط على المشاركة الفاعلة في الجيش والتبرع لصالح القوات المسلحة، مؤكدًا أن المعركة معركة كل مصري وطني.

البابا شنودة

في عام 1954، قرر نظير جيد أن يترك الحياة المدنية ويتفرغ للروحانية، فالتحق بدير السريان بوادي النطرون، وأصبح الراهب أنطونيوس السرياني. وفي عام 1962، اختاره البابا كيرلس السادس ليكون أسقفًا للتعليم، ومن هنا بدأ رحلته الحقيقية في نهضة الكنيسة، حيث كرّس جهوده لإعادة إحياء التعليم الكنسي ونشر الفكر الديني المستنير.

في 14 نوفمبر 1971، تم تنصيب البابا شنودة الثالث بطريركًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية. منذ اللحظة الأولى، حمل على عاتقه مسؤولية الدفاع عن حقوق الأقباط، لكنه كان يرى أن الحل يكمن في الوحدة الوطنية وليس في الانفصال أو العزلة. كان للبابا شنودة مواقف سياسية جريئة، أبرزها رفضه اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، حيث اعتبرها اتفاقية لا تحقق العدالة للفلسطينيين، وأعلن موقفه الرافض للتطبيع مع إسرائيل، قائلًا: "لن ندخل القدس إلا مع إخوتنا المسلمين". هذا الموقف دفع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات إلى وصفه بأنه "البابا العربي المدافع عن القضية الفلسطينية"، وأكد أن "موقفه المشرف كان نموذجًا للوطنية الصادقة التي لا تفرّق بين مسلم ومسيحي".

البابا شنودة الثالث يتأمل في صورة الشيخ الشعرواي خلال إحدى زياراته

كما أشاد به العديد من القادة العرب، حيث قال الرئيس السوري بشار الأسد إن "البابا شنودة كان صوتًا عاقلًا في زمن الأزمات"، بينما وصفه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بأنه "رجل الحكمة الذي عمل دائمًا على تعزيز التفاهم بين الشعوب". أما الشيخ خليفة بن زايد، رئيس دولة الإمارات آنذاك، فقد قال عنه: "كان نموذجًا لرجل الدين الذي يدرك أن دوره يتجاوز حدود الكنيسة إلى خدمة مجتمعه ووطنه".

على المستوى الفكري والثقافي، كان البابا شنودة يحظى باحترام واسع بين المثقفين العرب. وصفه الكاتب محمد حسنين هيكل بأنه "رجل دولة بحكمة كاهن"، فيما قال عنه جمال الغيطاني إنه "كان شخصية تاريخية لعبت دورًا محوريًا في الدفاع عن الهوية المصرية". أما فرج فودة، فقد أشاد بموقفه الرافض للانعزال الطائفي، ورأى فيه نموذجًا لرجل الدين المستنير.

عاصر البابا شنودة اندلاع ثورة 25 يناير 2011، وكان يدعو دائمًا إلى الاستقرار والحوار الوطني. كان يدرك أن مصر ستواجه تحديات كبيرة بعد الثورة، وكان يخشى من تصاعد الفتن الطائفية، لكنه ظل مؤمنًا بأن وحدة المصريين قادرة على تجاوز الأزمات. في 17 مارس 2012، رحل البابا شنودة الثالث بعد صراع مع المرض، مخلفًا وراءه إرثًا روحيًا وفكريًا ووطنيًا لا يُنسى. شيّعه الملايين في جنازة مهيبة، ودفن في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث كان يقضي سنوات نفيه الإجباري.

البابا شنودة

كان البابا شنودة كاتبًا غزير الإنتاج، ومن أهم كتبه: "كلمة منفعة"، "الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي"، "الحب المسيحي"، "معالم الطريق الروحي"، و"بدعة الخلاص في لحظة". رحل البابا شنودة، لكنه بقي في ذاكرة المصريين والعرب رمزًا للوطنية والحكمة، ورجلًا لم يخشَ قول الحق مهما كلفه الأمر.

نشر موائد الرحمن بالكنائس.. محطات في حياة البابا شنودة الثالث في ذكرى رحيله

في ذكرى وفاته.. مقولات البابا شنودة الثالث التي دخلت قلوب المصريين

في ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. كيف كانت حياة «معلم الأجيال»؟

مقالات مشابهة

  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • بعد تجديد عقده.. ماذا قدم عمر جابر مع الزمالك هذا الموسم؟
  • ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية
  • غياب ثنائي الزمالك عن مواجهة سموحة في كأس مصر
  • ميدو: إحنا نادي الزمالك مطلبناش حكام مصريين ولا أجانب
  • استبعاد ثنائي الهلال من قائمة صربيا
  • تفاصيل إصابة ثنائي الاتحاد
  • الغندور يزف بشري سارة لجماهير الزمالك بشأن تجديد نجم الفريق
  • الزمالك يعلن تجديد عقد نجم الفريق
  • بيسيرو يعلن عن غياب ثنائي الزمالك أمام سموحة