تعرف على قائمة المستفيدين من مكونات سلة الغذاء لشهر رمضان بالعراق، بدأ العديد من المواطنين في العراق في البحث عن مكونات سلة الغذاء لشهر رمضان، التي توزعها الحكومة ووزارة التجارة بدقة على فئات معينة من المواطنين لتخفيف الأعباء المعيشية عنهم خلال حلول الشهر المبارك الذي يجلب البركة والخير. 

تتضمن هذه السلة الغذائية العديد من المواد الأساسية مثل الزيت والسكر والمكرونة والعدس والحليب، وغيرها من المنتجات الضرورية التي تهدف الوزارة إلى تأمينها للمواطنين في ظل الظروف المعيشية الصعبة.

سنتعرف على تفاصيل هذه المكونات في الفقرات التالية.

قائمة كشوفات المستفدين في مفردات السلة الغذائية لشهر رمضان في العراق

أوضحت وزارة التجارة في العراق ان سلة الغذائية الخاصة المشمولين بالرعاية الاجتماعية تشمل عدد كبير من السلع الغذائية والتي يتم توزيعها في الشهر المبارك على المواطنين المستحقين للرعاية الاجتماعية حيث أنهاا تساعدهم على الظروف المعيشية وتحسين مستوى معيشتهم ومساعدتهم على الحياه وذلك للاسره اقل دخلا والتي تحتاج إلى هذه المساعدات والتي تكون كالتالي:

2 كيلو من السكر.2 لتر من زيت الطعام.3 كجم من الرز.400 جرام من معجون الطماطم.500 جرام من العدس.500 جرام من الحمص.250 جرام من الحليب.200 جرام من الشاي.1 كجم من الدقيق.1 كيلو غرام من الشعرية.500 جرام من المكرونة.1 كجم طحين.1 كيلو من النشا. مفردات السلة الغذائية لشهر رمضان العامة للمواطنين

يتم تقديم السلة الغذائية لعدد من المواطنين بشكل عام وتشمل العديد من المقتنيات الغذائيه التي يحتاج اليها كل منزل في الشهر المبارك فيمكنهم الحصول عليها حيث إن هذه السلع تكفي الأسرة طوال الشهر من جميع السلع التي يمكن أن تحتاج اليها اي اسره لتلبي احتياجاتها من غذائيه في الشهر الكريم حيث  تتمثل هذه اسئله على الغذائيه فيما يلي:

واحد كجم من السكر1 لتر من زيت الطعام.3 كجم من الأرز.نصف كيلو من العدس.نصف كيلو من الحمص.كيلو واحد من الشعريه.كيلو من الطحين.كيلو من النشا.نصف كيلو من المكرونة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قائمة المستفيدين سلة الغذاء المستفيدين السلة الغذائیة سلة الغذائیة لشهر رمضان جرام من کیلو من کجم من

إقرأ أيضاً:

هل تنجح وساطة السوداني في تشكيل حكومة كردستان بالعراق؟

بغداد- بعد تأجيل دام أكثر من عامين، شهد إقليم كردستان العراق إجراء انتخابات برلمانية، غير أن نتائج هذه الانتخابات كشفت عن مشهد سياسي معقد، إذ لم يتمكن أي من الحزبين التقليديين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، من تحقيق الأغلبية المطلقة لتشكيل حكومة منفردة.

هذا الأمر وضع الحزبين أمام تحدّ جديد، إذ يجب عليهما الآن التفاوض والتحالف مع قوى سياسية أخرى لتشكيل الحكومة المقبلة.

ورغم تصدر الحزب الديمقراطي الكردستاني للنتائج، فإن الاتحاد الوطني، باعتباره الشريك التقليدي في الحكم، يظل الخيار الأرجح لتشكيل تحالف حكومي معه. وعلى الرغم من ظهور أحزاب جديدة على الساحة السياسية، فإن تأثيرها في تشكيل الحكومة يبدو محدودا في الوقت الحالي.

وبخصوص الخلافات بين الحزبين الرئيسيين في كردستان، أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي الحيدري أن الخلافات موجودة بين الحزبين، ولكنه أشار إلى أن هناك حوارات ستبدأ بعد أيام من أجل التوصل إلى رؤى مشتركة لتشكيل حكومة قوية وبرلمان وإقليم واحد.

رئيس إقليم كردستان نيجيرفان البارزاني (يمين) استقبل السوداني في أربيل الأسبوع الماضي (الصحافة العراقية) وساطة السوداني

ويواجه الحزب الديمقراطي الكردستاني صعوبات كبيرة في بناء تحالفات واسعة، خاصة في ظل رفض معظم أحزاب المعارضة المشاركة في أي حكومة تقودها الأحزاب التقليدية. ومن جهة أخرى، يسعى الاتحاد الوطني إلى استغلال هذه الظروف لتعزيز موقعه التفاوضي والحصول على مناصب مهمة في الحكومة المقبلة.

وتتجه أنظار بغداد إلى التطورات السياسية في إقليم كردستان، حيث يسعى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى تعزيز العلاقات مع الإقليم، ولعب دور الوساطة لحل القضايا العالقة بين الحزبين الرئيسيين.

وعن هذه الوساطة، قال الحيدري -في حديث للجزيرة نت- إن "السوداني لديه قبول كبير في إقليم كردستان باعتباره من الشخصيات التي عملت على حل كل الخلافات الموجودة بين الإقليم والمركز ووضع آليات حل لهذه المشاكل"، منوها أيضا "بتعاون كبير أبداه السوداني مع حكومة إقليم كردستان في إقامة الانتخابات ودعمها معنويا وماديا".

وأضاف أن "رئيس الحكومة الاتحادية لديه قبول لدى جميع أطراف الأحزاب الموجودة في إقليم كردستان، وهذا يساعده على المساهمة في تسريع تشكيل حكومة إقليم كردستان".

وتابع الحيدري "هناك ملفات عالقة كثيرة بين الإقليم والمركز، من ضمنها الرواتب وتشريع قانون النفط والغاز والبيشمركة والمادة 140 من الدستور، وكل هذه الأمور يعمل السوداني على حلها واحدا تلو الآخر".

حل جميع المشاكل

القيادية في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني ريزان شيخ دلير أكدت أنه من دون تقارب بين الاتحاد والحزب الديمقراطي الكردستاني، فإن تشكيل حكومة قوية في إقليم كردستان العراق سيكون مستحيلا، وذلك سيؤثر سلبا في قدرة الإقليم على خدمة مواطنيه ودعم الحكومة الاتحادية في بغداد.

وقالت ريزان -في حديث للجزيرة نت- إن من الضروري أن يتواصل رئيس الحكومة الاتحادية مع الأحزاب الكردية للتوصل إلى حلول تؤدي إلى تشكيل حكومة إقليمية فعالة. وأضافت أن وجود إقليم قوي سيساعد كثيرا الحكومة الفدرالية، بينما أي مشاكل داخلية بين الأحزاب السياسية في كردستان ستؤثر على الحكومة الفدرالية وعلى العراق بأكمله.

وأكدت القيادية الحزبية أنه لا يجوز أن يكون هناك إقليم في العراق دون وجود حكومة حقيقية تقوده أو برلمان يمثل الشعب الكردستاني، ومن ثم فإن رئيس الحكومة الاتحادية يبذل كل ما هو ممكن من جهود للتوصل إلى حلول وتشكيل حكومة الإقليم وحل المشاكل بين الأحزاب الكبيرة.

وأشارت إلى أن دور رئيس الحكومة الاتحادية يتجاوز حل المشاكل داخل الحكم الفدرالي، إذ يجب أن يحل مشاكل كل العراق، بما في ذلك الأحزاب الكردية، على اعتبار أن الكرد جزء لا يتجزأ من العراق.

وأوضحت أن حكومة إقليم كردستان شاركت طوال السنوات السابقة في المشاكل القائمة مع المركز، مما يجعل السوداني يسعى للوصول إلى حلول جذرية للمشاكل تنسجم مع قرارات المحكمة الاتحادية، خاصة في ما يتعلق ببيع النفط ووصول واردات الإقليم إلى الحكومة الاتحادية.

وفي ظل وجود خلافات كبيرة بين الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني، فإن الاتحاد الوطني الكردستاني يعتقد، كما ترى ريزان، أن الحزب الديمقراطي يسعى للسيطرة على الحكومة وخاصة على واردات الإقليم والنفط بأي طريقة يريدها، لإثبات قوته على الكل. وهذا سيؤثر، وفقا لها، على الاتحاد الذي يرى طوال السنوات السابقة أنه لا توجد شراكة حقيقية بين الحزبين، بل تسير الأمور وفق المصالح بينهما.

ونبهت المتحدثة إلى تصريح رئيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني الذي قال فيه إنه يريد شراكة حقيقية وواقعية لخدمة الحكومة والبرلمان والشعب في النهاية. ولذا فمع إقرار الجميع أنه دون توافق الحزبين الرئيسيين فلن تتشكل الحكومة، فإن الطرفين يسعيان لتقريب وجهات النظر بينهما وإنهاء جميع العراقيل.

حكومة ائتلافية

الأكاديمي والباحث السياسي عمار البهادلي أكد أن تحقيق هدف الوساطة، التي يقوم بها السوداني في كردستان، والتي جاء طرحها بعد زيارته الأخيرة للإقليم، يتطلب من رئيس الوزراء العراقي بذل جهود كبيرة لإقناع الأكراد بتقديم تنازلات، مع الأخذ في الاعتبار التوازنات الداخلية في العراق.

ويرى البهادلي، في حديث للجزيرة نت، أن طريقة تعامل حكومة بغداد مع حكومة أربيل سابقا مهدت الطريق لاختيار السوداني ليكون قوة مؤثرة ومحورية في هذه المرحلة.

ومع ذلك، يشير الباحث إلى أن الاحتدام السياسي القوي وعدم التقارب بين الأحزاب الكبرى في كردستان يمثل تحديات كبيرة في هذه المرحلة، خاصة بعد نتائج الانتخابات التي لم تسفر عن تحقيق الأغلبية المطلقة لأي حزب سياسي، مؤكدا أن هذا الوضع يجبر الكتل السياسية على الذهاب إلى خيار تشكيل حكومة ائتلافية من خلال مفاوضات مكثفة لتحقيق نوع من التقارب في وجهات النظر.

مقالات مشابهة

  • ملايين الجنيهات.. تعرف على قائمة المسروقات الذهبية لزوجة المخرج خالد يوسف
  • «نعمة» تطلق حملة وطنية لتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة الغذائية في الإمارات
  • أسعار السلع التموينية خلال نوفمبر 2024
  • التموين تطرح كيلو الدقيق بسعر 18 جنيها على مقررات الدعم
  • إنطلاق التسجيلات للإستفادة من منحة رمضان المبارك
  • ضبط 7 كيلو أفيون وحشيش بقيمة 8 ملايين جنيه
  • الذهب يرتفع من جديد.. تعرف على سعر الجرام اليوم الخميس
  • مفاجأة في ترشيحات جائزة أفضل مدرب بالدوري الإسباني لشهر نوفمبر
  • هل تنجح وساطة السوداني في تشكيل حكومة كردستان بالعراق؟
  • غرفة الصناعات الغذائية تطلق برنامجاً تدريبياً لسلامة الغذاء