ضباب وأتربة.. طقس شتوي متنوع على الشرقية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من شبورة مائية (ضباب خفيف) على أجزاء من منطقة الرياض خلال ساعات الصباح الباكر اليوم الاثنين، تشمل الجبيل والخبر والدمام والقطيف ورأس تنورة والخفجي والنعيرية وقرية العليا وحفر الباطن.
ويستمر الضباب حتى الساعة 9 صباحًا، ويصاحبه تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.أتربة مثارةكما نبه المركز إلى أتربة مثارة على أجزاء من الشرقية، تشمل تأثيراتها رياحًا نشطة، وتدنيًا في مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.
أخبار متعلقة يجسد تاريخ الوطن.. "ولادة الدمام" يحيي ذكرى يوم التأسيس بـ 14 ركناالعرضة وأوبريت غنائي.. أمانة الشرقية تحتفي بذكرى يوم التأسيسويشمل التنبيه الأحساء والعديد وذعبلوتن، وتستمر الأتربة حتى الساعة 4 مساء.الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #الجبيل #الخبر #الدمام ...+1
للتفاصيل https://t.co/WisCXvLU0J #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/d8G41OYMEm— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) February 25, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس على الشرقية حالة الطقس على المنطقة الشرقية ضباب خفيف على الشرقية أتربة على المنطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
خبير مصرفي: مصر تمضي بخطى ثابتة نحو اقتصاد متنوع
قال الدكتور علاء علي، الخبير الاقتصادي والمصرفي، إن قرار البنك المركزي بخفض سعر الفائدة يعكس ديناميكيات متباينة؛ إذ يشكل دافعًا للادخار لكنه يضع قيودًا على الاستثمار، موضحًا أن ارتفاع سعر الفائدة يؤدي عادةً إلى تقلص الإنتاج وتقليل وتيرة الأعمال.
وأشار علي، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "الساعة 6" على "الحياة"، إلى أن الدولة المصرية بذلت جهودًا مكثفة على مدار السنوات الماضية، حيث عملت على تطوير مختلف القطاعات بصورة تكاملية، وهو ما منح الاقتصاد قدرة أكبر على مواجهة التحديات.
وأضاف أن المؤشرات الحالية تكشف عن نتائج إيجابية، حيث شهد عام 2024 نموًا في حجم الاستثمارات، إلى جانب تعزيز الاستقرار الاقتصادي رغم الضغوط الجيوسياسية العالمية، مؤكدًا أن مصر لا تعتمد على ركيزة اقتصادية واحدة، بل تمضي قدمًا نحو اقتصاد متنوع، يقوم على الصناعات التحويلية، الطاقة الجديدة والمتجددة، وصناعة الهيدروجين الأخضر، ما يرسّخ أسس النمو المستدام.
وأوضح أن خفض سعر الفائدة سينعكس مباشرة على الشهادات ذات العائد المتغير، حيث ستتراجع قيمتها بما يتناسب مع حجم التخفيض الذي أقره البنك المركزي، وهو ما يستدعي مراقبة دقيقة لتأثيراته على السوق المالية.