ليبيا – قال الناطق باسم لجنة الأزمة بمنطقة بئر الغنم خليفة المزلط إن وضع أزمة المياه لا زال كما عليه في المنطقة، والإمكانيات ضعيفة جداً ولم توفر الحكومة أو الجهات المختصة أي حلول لمواجهتها.

المزلط أشار في تصريح لمنصة “فواصل” إلى أنه لا تملك المنطقة سوى سيارة واحدة لشفط برك المياه، والإصحاح البيئي وعد بتوفير سيارتين، وأدوات لرش الحشرات ولكن لم تتوفر.

ولفت إلى أنه بعد زيارة المختصين للمنطقة اقترحوا سحب المياه عن طريق مواسير لخارج المخطط ولم ينفذ المخطط حتى الآن، منوهًا إلى أن جهات مختصة وعدت بالتعاقد مع شركات لحفر 7 آبار لقياس منسوب المياه لكن لم تنفذ أيضا.

وأفاد أن هناك حوالي 150 منزل متضرر في المنطقة، ولم يتم إخلاؤها لعدم توفر الإمكانيات.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

موسكو تتصدر مدن العالم في توفر الخدمات وجودة الحياة


احتلت العاصمة الروسية موسكو المركز الأول عالميا في توفر الخدمات وجودة الحياة، متقدمة على برلين ولندن ونيويورك وسنغافورة.

وتم إعداد التصنيف من قبل خبراء الشركة الاستشارية "تس أن بي" وخبراء في مجال العمران، بناء على تقييم أكبر 10 مدن في كبرى الاقتصادات العالمية.

وتم تقييم المدن بناء على سهولة الوصول لخمسة وعشرين نوعا من الخدمات في 11 مجالا رئيسيا لضمان حياة مريحة في المدن الكبيرة.

واحتلت العاصمة الروسية المركز الأول من حيث سهولة الوصول لمختلف الخدمات: مثل الطبابة، والإسكان، والرعاية الاجتماعية والاتصالات والإنترنت والحوكمة الإلكترونية.

كما صنفت موسكو ضمن المراكز الثلاثة الأولى من حيث إمكانية الوصول إلى خدمات النقل، والخدمات التعليمية، والرياضة والثقافة والترفيه.

ونقلت الخدمة الصحفية لحكومة موسكو عن رئيسة قسم السياسة الاقتصادية وتنمية العاصمة ماريا باغريفا أن "التصنيفات الدولية أداة مهمة تسمح لحكومة موسكو وقطاع الأعمال والمواطنين بفهم كيفية تطور المدينة مقارنة بالمدن الكبرى الأخرى في العالم".

وأضافت أن ظهور تصنيفات جديدة تعتمد على بيانات مفتوحة وبمنهجية شفافة ولا تعتمد على ظروف خارجية، أمر مهم بالنسبة لسلطات المدينة.

وأوضحت أن "التحسن المستمر في جودة الخدمات وتوافرها يعد أحد أولويات حكومة موسكو، حيث تم على مدى 10 سنوات تطوير قطاع الخدمات والقطاع التجاري".

ولفتت إلى أن "حجم مبيعات المؤسسات في موسكو التي تقدم خدمات المدفوعة تجاوز هذا العام مستوى 3.3 تريليون روبل (نحو 32 مليار دولار)"، مشيرة إلى أن قطاع الخدمات يشكل نحو 85% من اقتصاد المدينة.

وتعمل موسكو بنشاط على تطوير المناطق السكنية وعقد المواصلات السككية والكهربائية الصديقة للبيئة وتسهيل الحصول على الخدمات، وتلعب مشاريع البنية التحتية الاجتماعية والرياضية والثقافية دورا مهما، بالتوازي مع استمرار تطوير شبكة مترو الأنفاق وطرق السيارات والترانزيت

مقالات مشابهة

  • الحوثي:(حيتس) لا توفر الأمان للكيان
  • اللاجئون السوريون بين النزوح والعودة: لا قرار بحلّ الأزمة!
  • “نداء الوسط”: أزمة مياه حادة تهدد حياة سكان مدينة الفاو بولاية القضارف 
  • الإمارات تنفذ أول مشروع في المنطقة لاستزراع لؤلؤ محار المياه العذبة
  • موسكو تتصدر مدن العالم في توفر الخدمات وجودة الحياة
  • تداعيات الأزمة السورية: العراق في دائرة التأثيرات الإقليمية والدولية
  • مقرر لجنة التضخم بالحوار الوطني: قمة الثماني النامية تخلق فرصا اقتصادية جديدة
  • “البيئة” تطرح فرصة استثمارية لتطوير برج المياه بمنطقة الجوف عبر منصة “فرص”
  • هل تكون بداية أزمة في الزمالك؟..الدردير : جروس يرفض التعامل مع لجنة الكرة
  • أزمة زيت الزيتون في تونس: الشعبوية المدمّرة