موقع النيلين:
2024-10-02@03:04:58 GMT

خالد سلك هو خالد دقلو

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT


نحن نقول لا للحرب العدوانية .. نعم للحرب الدفاعية.
نحن مشكلتنا معاهم أنهم بقولوا (لا للحرب الدفاعية)
دايرين الجيش يوقف دفاعه عن الشعب السوداني ودايرين يشرعنوا وجود المليشيا واحتلالها للأحياء السكنية وبيوت المواطنين.

قحت تقول في حقيقة الأمر (لا للدفاع – لا للجيش) وهذا معناه عمليا:
(نعم للعدوان – نعم للمليشيا)

إذن قحت .

. تقدم .. ناشطين .. عبارة عن (جنجويد سياسي) .. خالد سلك هو خالد دقلو .. وياسر عرمان والتاج هو التاج قجة.

مكي المعربي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هدفان للحرب الإسرائيلية... تحطيم حزب الله وإعادة نازحي الشمال

كتبت" الشرق الاوسط": مع بدء العملية الحربية الإسرائيلية في جنوب لبنان، التي تتضمن توغلاً برياً متوقعاً، تُطرح تساؤلات في تل أبيب عن مدى إمكانية تحقيق أهدافها ومخاطر جر المنطقة إلى حرب إقليمية.
والأهداف الإسرائيلية المعلنة من عملية لبنان هي إعادة النازحين الإسرائيليين إلى بيوتهم في شمال الجليل بأمان، وتحطيم القوة القتالية لـ«حزب الله». لكن منتقدين لسياسات حكومة بنيامين نتنياهو يقولون إن الهدف الأول كان يمكن تحقيقه بالمفاوضات مع حكومة لبنان، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701. ويشدد هؤلاء على أنه لو منحت الحكومة الإسرائيلية وقتاً كافياً لإقناع «حزب الله» بذلك، وتم إدخال إيران على خط الضغط، فإن الأمور كانت ستبدو سالكة من دون حرب أو تصعيد. لكن الحكومة الإسرائيلية، من جهة، و«حزب الله»، من جهة ثانية، قررا الذهاب رأساً برأس. فإسرائيل مقتنعة بأنها منتصرة وتريد فرض شروط الاستسلام عليه، والحزب مقتنع بأنه منتصر في نهاية المطاف، وظلّ يرد على الضربات الإسرائيلية التي تطوله بمزيد من القصف الصاروخي الذي وصل أحياناً حتى تل أبيب.أما الشرط الإسرائيلي بالقضاء على قدرات «حزب الله»، فهو يشبه إلى حد كبير الهدف الذي وضعته إسرائيل للحرب على غزة: إبادة حركة «حماس» ومنع عودتها إلى الحكم وتحرير المخطوفين. وقد شجّعتها الإدارة الأميركية على هذه الأهداف، وراح المسؤولون الأميركيون يرددون ضرورة تحقيقها.
ويتكرر الآن مشهد غزة في لبنان، حسب ما يقول سياسيون منتقدون لحكومة نتنياهو. ويرى هؤلاء أن إسرائيل تضع هدفاً غير واقعي للعملية الحربية في لبنان. وفي حين تقول واشنطن إنها تتحرك لمنع احتلال إسرائيلي للجنوب اللبناني ومنع التدهور إلى حرب إقليمية، فإن هناك من يعتقد أن إسرائيل تنفذ عملية متدحرجة، تكبر ككرة ثلج ويتسع نطاقها.
 

مقالات مشابهة

  • هدفان للحرب الإسرائيلية... تحطيم حزب الله وإعادة نازحي الشمال
  • بزشكيان: إيران لا تسعى للحرب ولكنها ستواجه أي تهديد وما حدث هو جزء من قدراتنا
  • كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [100]
  • النجاح الوحيد في حياتها هو استفزاز الشعب بحفنة من دولارات آل دقلو
  • روسيا تزيد نفقاتها الدفاعية إلى 145 مليار دولار في عام 2025
  • القوني حمدان دقلو.. لم تخدشه الحرب خدشة واحدة بل ولم تؤثر في نضار بشرته
  • مسئول أمريكي: إدارة بايدن تخشى هجوما إيرانيا محتملا وتعمل مع إسرائيل بشأن المسائل الدفاعية
  • مصطفى تمبور: الذين يرددون شعار لا للحرب هم من أشعلوها بتخطيطهم وتدبيرهم
  • «البنتاجون»: سنعزز قدراتنا الدفاعية الجوية بالشرق الأوسط خلال أيام المقبلة
  • 359 يوماً للحرب على غزة والشرق الأوسط على صفيح ساخن