عبد الجليل يدشن عمل عدد المراكز الطبية بدرنة بعد الانتهاء من تأهيلها
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ليبيا – دشن وزير الصحة في حكومة الاستقرار عثمان عبد الجليل عمل عدد من المراكز الطبية في مدينة درنة.
بيان صحفي صدر عن حكومة الاستقرار اطلعت عليه صحيفة المرصد أشار لمرافقة آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة الفريق عبد الباسط بو خريص لعبد الجليل في مراسيم تدشين المراكز بعد الانتهاء من أعمال صيانتها وتجهيزها بأحدث التقنيات.
ووفقا للبيان افتتح عبد الجليل المراكز الطبية حرير اكويساء وأم المؤمنين وعمر المختار وقسم حديثي الولادة والصيدلية المركزية بهدف تقديم الخدمات الصحية والرعاية الطبية للمرضى في داخل مدينة درنة والمناطق المجاورة لها.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: عبد الجلیل
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لبنان يتحمل مسؤولية إطلاق النار على الجليل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قال إن لبنان يتحمل مسؤولية إطلاق النار على الجليل وسنرد بقوة على أي تهديد.
وفي وقت سابق أعلن الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي افخاي ادرعي، عن إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل، حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق أربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، إن قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف: "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع: “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر.. سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد”.
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”.