فن شريف مدكور يقدم حفل تامر حسني في الساحل الشمالي وسط حضور جماهيري غفير
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
فن، شريف مدكور يقدم حفل تامر حسني في الساحل الشمالي وسط حضور جماهيري غفير،قدم الإعلامي شريف مدكور حفل افتتاح مهرجان العلمين الجديدة في دورته الأولي والذي يحيه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شريف مدكور يقدم حفل تامر حسني في الساحل الشمالي وسط حضور جماهيري غفير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قدم الإعلامي شريف مدكور حفل افتتاح مهرجان العلمين الجديدة في دورته الأولي والذي يحيه الفنان تامر حسني وسط حضور جماهيري كبير.
وفي بداية الحفل تقدم شريف مدكور بالشكر إلى الجمهور لحضوره الحفل منذ ساعات طويلة ، كما استعرض برنامج مهرجان العلمين خلال هذه الدورة.
حفل تامر حسني في الساحل
يشار إلى أن حفل تامر حسني في الساحل الشمالي يشهد توافد جماهيري كبير منذ الساعة الثانية بعد ظهر اليوم لحضور الحفل والوقوف في الصفوف الامامية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتراب القطب المغناطيسي الشمالي من روسيا يضع العلماء في حيرة
رصد العلماء نشاطًا غير عادي في المنطقة القطبية الشمالية، حيث يتجه القطب المغناطيسي الشمالي نحو روسيا بشكل لم يشهد له مثيل من قبل.
ويؤثر هذا التحرك على إبرة البوصلة في نصف الكرة الشمالي، إذ تشير إبرة البوصلة نحو القطب المغناطيسي، الذي يختلف موقعه نتيجة التغيرات المستمرة في الحقول المغناطيسية للأرض.
يختلف القطب المغناطيسي عن القطب الجغرافي الشمالي، المعروف أيضًا بالشمال الحقيقي، الذي يبقى ثابتًا عند تقاطع خطوط الطول. في المقابل، يتغير موقع القطب المغناطيسي مع مرور الوقت.
وأوضح الدكتور ويليام براون، المتخصص في نمذجة الحقول الجيو مغناطيسية في المسح الجيولوجي البريطاني، أن "السبب في هذه الظاهرة هو كرة ضخمة من الحديد المنصهر تدور في باطن الأرض، وهي التي تولد هذه القوة المغناطيسية". وأضاف: "ورغم أننا نستطيع مراقبة التغيرات في الموقع، إلا أن التنبؤ بكيفية تحركه بدقة يعتبر أمرًا معقدًا".
فيما يتعلق بالتاريخ الحركي للقطب المغناطيسي، أشار الدكتور براون إلى أنه كان يتحرك عبر السواحل الشمالية لكندا لقرون عدة. وفي التسعينيات، بدأ القطب في الانجراف نحو المحيط القطبي الشمالي، ثم تسارع تحركه باتجاه سيبيريا في العقد الأول من القرن الحالي.
وقدر العلماء منذ عام 1600 وحتى عام 1990، أن القطب كان يتحرك بمعدل يتراوح بين 10 إلى 15 كيلومترًا سنويًا. ولكن في بداية الألفية الجديدة، تسارع هذا التحرك ليصل إلى نحو 55 كيلومترًا سنويًا، وفقًا لما ذكره الدكتور براون في حديثه مع صحيفة "ذي إندبندنت".
وتستند هذه البيانات إلى النموذج المغناطيسي العالمي، الذي تم تطويره من قبل المسح الجيولوجي البريطاني بالتعاون مع الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي. ويقوم هذا النموذج بتوقع موقع القطب في أي لحظة، ومن المتوقع أن يصدر النموذج الجديد في ديسمبر المقبل.