بعد ظهورها بملابس غريبة .. صور وضعت شيرين عبد الوهاب في مأزق
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
حرصت الفنانة شيرين عبد الوهاب، على متابعة جمهورها خلال الفترة الأخيرة بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتفضل شيرين عبد الوهاب، ارتداء ملابس مختلفة ولافته، فتختار الفساتين والملابس الكاجوال لتكشف عن جمالها وأناقتها .
ومن الناحية الجمالية تعتمد شيرين عبد الوهاب، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال أنوثتها.
كما تفضل شيرين عبد الوهاب، أن تترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز .
وإليكم صور شيرين عبد الوهاب
https://www.instagram.com/reel/CaXbl9aoPx8/?igsh=aGliMmNyZWlpbHZy
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب صور شيرين عبد الوهاب اطلالات شيرين عبد الوهاب اخبار شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي وضعت حماس صورته خلال مراسم تسليم الدفعة السابعة.. من هو؟
خلال مراسم تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وضعت «حماس» صورة لضابط إسرائيلي، وهو هدار جولدين، وفوقه علامة السهم الأحمر المقلوب الشهيرة والذي استخدمتها حماس مرارًا وتكرارًا خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، لكن من هو ذلك الضابط؟
بحسب ما نشرته القناة 12 الإسرائيلية، فهدار جولدين، قتل في معركة رفح خلال عملية الجرف الصامد في عام 2024، ولا تزال جثته محتجزة منذ ذلك الحين.
ولن يتم الإفراج عن «جولدين» ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى اليوم السبت بموجب الاتفاق، وهو لا زال في غزة.
وعملية «الجرف الصامد»، هي عملية أطلقت عليها إسرائيل ذلك الاسم، وشنت عدوانًا على غزة في يوليو 2024، وحينها، ردت «حماس» بعملية «العصف المأكول»، واستمر العدوان نحو 51 يومًا، شن خلالها الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 60 ألف غارة على غزة، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
وزعم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي حينها بنيامين نتنياهو أن هدف العملية الإسرائيلية هو تدمير شبكة أنفاق الفصائل الفلسطينية تحت الأرض، وزعم أيضًا أنها ممتدة إلى الجدار الحدودي بين إسرائيل وغزة.
الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرىوشهد اليوم السبت تسليم الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، وأفرجت «حماس» عن 6 محتجزين إسرائيليين، في مقابل إفراج إسرائيل عن 600 من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.