أحمد دياب يكشف موعد نهاية الدوري المصري 2023-2024
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تحدث رئيس رابطة الأندية المصرية المحترفة، أحمد دياب، عن موعد انتهاء الدوري المصري، مشيرًا إلى أنه من المقرر أن ينتهي منتصف أغسطس.
في تصريحاته عبر قناة "أون تايم سبورتس"، أكد دياب أنه خلال اجتماع بين الرابطة والجهاز الفني لمنتخب مصر، تم الإعلان عن الدعم الكامل لكل ما تم الاتفاق عليه، مشيرًا إلى أنه يتعين ضبط بعض الأمور وتنسيقها، خاصة مع وجود تحديات كبيرة في تنظيم المواعيد بسبب التوقفات الطويلة.
وأكد أنه لا توجد أي تضاربات بين جدول المباريات وطلبات الجهاز الفني، مؤكدًا أن طلباتهم معقولة وتتطلب فقط التنسيق، مشيرًا إلى أن الدوري لن يمتد إلى شهر أكتوبر أو نوفمبر بعد عدم تحديد مواعيد الجولات الأخيرة، وأن من المتوقع أن ينتهي في منتصف أغسطس على أبعد تقدير.
وأضاف أنهم يعملون جاهدين من أجل مصلحة كرة القدم المصرية ويسعون لتجنب أي إزعاج للجماهير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد دياب الدوري المصري نهاية الدوري المصري موعد نهاية الدوري موعد نهاية الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
"ساعة نهاية العالم" تقترب ثانية واحدة من "منتصف الليل النووي"
جرى تقريب "ساعة نهاية العالم" التي ترمز منذ العام 1947 إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض، الثلاثاء، ثانية واحدة من منتصف الليل، وذلك في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي والمعلومات المضللة، بحسب نشرة "مجلة علماء الذرة".
وكشف رئيس مجلس العلوم والسلامة في "مجلة علماء الذرة" الأمريكية، دانيال هولتز، خلال مؤتمر عبر الفيديو، عن تحريك عقارب ساعة يوم القيامة ثانية واحدة أقرب لمنتصف الليل النووي.
ومجلة علماء الذرة هي منظمة غير ربحية تهتم بقضايا العلوم والأمن العالمي الناتجة عن تسريع التقدم التقني الذي له عواقب سلبية على الإنسانية.
صراعات مستمرةوقرر العلماء في العام 2024 عدم تغيير وضع عقارب الساعة، لكن هولتز أشار إلى أن "تراكم الترسانات من قبل القوى النووية، وانهيار معاهدات الحد من التسلح، والصراعات المستمرة التي تشمل قوى نووية" هي من بين العوامل التي أثرت على قرار تحريك العقارب في هذا العام.
كما لفت رئيس مجلس العلوم والسلامة في "مجلة علماء الذرة" إلى "عدم كفاية الجهود المبذولة لمكافحة تغير المناخ"، وكذلك عدم وجود تدابير رقابية كافية في مجال التكنولوجيا المتقدمة".
ويرى العلماء أنه خلال العام 2024 "اقتربت البشرية أكثر من حافة الكارثة، وأن القادة والدول لم يفعلوا ما هو مطلوب لتغيير المسار"، وفي هذا السياق قالت المجلة: "نأمل أن يدرك القادة التهديد الوجودي ويتخذوا إجراءات حاسمة للحد من المخاطر التي تشكلها الأسلحة النووية وتغير المناخ وإساءة الاستخدام المحتملة للعلوم البيولوجية والتكنولوجيات الناشئة".