إطلاق هاتف باربي باللون الوردي الفاتح قريباً
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
إذا كنت تتساءل متى ستتوقف العلامات التجارية أخيرًا عن محاولة الاستفادة من جنون باربي، فالإجابة هي، بطريقة أو بأخرى، ليس بعد.
أعلنت شركة HMD (أو Human Mobile Devices)، التي تصنع هواتف نوكيا على مدى السنوات القليلة الماضية، في مؤتمر MWC أنها دخلت في شراكة مع شركة Mattel لإصدار هاتف Barbie Flip Phone رسميًا هذا الصيف.
من الناحية الجمالية، يبدو الأمر مشابهًا إلى حد كبير لهاتف Motorola Razr الأصلي ذو اللون الوردي الفاتح. ولكن على الرغم من إعادة تشغيل هذا الهاتف في النهاية باعتباره هاتفًا ذكيًا لعصر الأجهزة القابلة للطي الحديثة، إلا أن هاتف باربي يبقي الأمور بسيطة جدًا. سيكون هاتفًا مميزًا، وليس هاتفًا ذكيًا، حيث تقوم شركة HMD بتسويقه باعتباره ملحقًا موجهًا نحو "الأناقة والحنين والتخلص من السموم الرقمية التي تشتد الحاجة إليها".
لم تكشف HMD عن الكثير حول هذا الموضوع حتى الآن، مثل الأسعار أو الصور الفعلية، لكن الشركة تقول إنها تخطط للكشف عن هاتف Barbie Flip Phone في MWC، لذلك من المحتمل أن نرى المزيد منه مع تقدم الأسبوع.
قد لا يكون معظم الأشخاص مستعدين للتخلي عن هواتفهم الذكية تمامًا حتى الآن، ولكن إذا كنت تبحث عن أداة حرق، فمن المحتمل أن يكون هذا أحد أفضل الهواتف التي يمكنك الحصول عليها.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
باحث في العلاقات الدولية: الوقت مناسب الآن لوقف إطلاق النار بغزة
قال وسام نصيف الباحث في العلاقات الدولية، إن الآن هي اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق تبادل أسرى وهدنة بين إسرائيل وحماس، نتيجة عدة تغيرات من ضمنها الضغط الذي يمارسه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لإنهاء هذه المسألة قبل وصوله إلى البيت الأبيض.
حركة حماس أبدت مرونة كبيرةوأضاف «نصيف» خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حركة حماس أبدت مرونة كبيرة في شروطها للوصول إلى اتفاق، وأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بات يتعامل مع الأمر بجدية أكثر، مؤكدًا أن الآن اللحظة الأكثر جدية للتوصل إلى اتفاق، وكل المعطيات تشير إلى وقف إطلاق النار في غزة.
يجب تقديم تنازلات لإنجاح المفاوضاتوتابع الباحث في العلاقات الدولية: «الوصول إلى اتفاق متوقف بشكل أساسي على موقف إسرائيل، ويجب على كل الأطراف في المفاوضات تقديم بعض التنازلات وإلا ستستمر الحرب»، مشيرًا إلى أن إسرائيل هي العقبة الأكبر في الوصول لاتفاق، وفي أي لحظة يمكن أن تزيد إسرائيل من شروطها وتتراجع في كلامها.