شيرين عبدالوهاب بحالة رومانسية وتغني لـ حسام حبيب في لبنان
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
مرة أخرى، تثير النجمة المصرية شيرين عبدالوهاب الجدل حول علاقتها بطليقها الفنان المصري حسام حبيب، بعد ظهورها أمس في كواليس حفلها بلبنان، الذي شهد حضوراً كثيفاً؛ حيث إن ظهور شيرين في الكواليس وحالتها الرومانسية، جعل خبر عودتها لحسام حبيب يتصدّر الترند من جديد.
شيرين عبدالوهاب بحالة رومانسيةانتشر مقطع فيديو عبْر السوشال ميديا، لإطلالة شيرين عبدالوهاب في الحفل؛ حيث ظهرت من خلاله وهي بحالة رومانسية، وتستمع لأغنية طليقها حسام حبيب “كدابة”.
كما انتشر مقطع فيديو عبْر السوشال ميديا من الحفل الذي أقامته شيرين عبدالوهاب أمس في بيروت؛ حيث ظهرت إحدى معجباتها وهي تحاول اقتحام المسرح، وكانت تصرخ قبل أن تتدخل شيرين عبدالوهاب وتسألها عن سبب صراخها، وقالت لها شيرين: “ملعون أبو الحب يا شيخة.. كرهتيني بالحب”، ثم عادت شيرين وصالحتها على المسرح أمام الجميع.
حفل كامل العددأقيم مساء أمس حفل النجمة شيرين عبدالوهاب في العاصمة اللبنانية بيروت وسْط حضور كامل العدد، وذلك بعد تأجيل الحفل الأسبوع الماضي؛ حيث كان مقرراً إقامته في السابع عشر من فبراير. وقدّمت شيرين خلال الحفل مجموعة من أبرز أغانيها القديمة والجديدة، والتي تفاعل معها الحضور بطريقة مميزة، ومنها: “جرح تاني”، “الكدابين”، “خليه يدوّر عليا” وغيرها من أغنياتها. كما قدمت أغنية “بحبك يا لبنان” للسيدة فيروز.
وكانت شيرين عبدالوهاب قد أطلقت قبل مدة أغنيتها الجديدة: “الدهب”، التي تلقى رواجاً وتفاعلاً كبيرين.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
الأنبا توما حبيب يلتقي الأخوات الراهبات بالإيبارشية
التقى نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، الأخوات الراهبات بالإيبارشية، وذلك بمقر المطرانية.
وعظة الرجاءبدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، التي ترأسها الأب المطران، حيث ألقى نيافته عظة الذبيحة الإلهية حول "بشارة العذراء مريم وعلاقتها بدعوتنا".
تلا ذلك، لقاء صاحب النيافة براهبات الإيبارشية، متحدثًا في كلمته معهن عن الرجاء الذي هو العيش من أجل اللقاء بيسوع، الرجاء هو عنصر أساسي في حياتنا المسيحية، فهو مرتبط بوعد الله وأمانته، كما أنه يمنحنا القوة للاستمرار في الإيمان، فليكن اليوبيل للجميع لحظة لقاء شخصي وحيّ مع الرب يسوع.
زيارة مطران من الكنيسة الكاثوليكية للدير القبطي للراهبات في نيهايم بألمانيارتبة توبة لشباب المرحلة الثانوية بكنيسة العذراء والملاك ميخائيل بالعاشر من رمضانواستكمل الأنبا توما حديثه: في قلب كل إنسان رجاء هو رغبة وانتظار للخير، إن الرجاء هو أداة الله لإنقاذ البشر من الكسل والفشل والجمود والجحود.
كذلك، تحدث نيافة المطران عن الصلاة كمدرسة الرجاء. ولكي نفهم معنى الرجاء لابد من الإصغاء الله. وفي الختام، أكد راعي الإيبارشيّة بأن حج الرجاء يكون في داخلنا، قبل أن يكون داخل المزارات الدينية، مهنئًا جميع الأخوات الراهبات بعيد الميلاد المجيد، والعام الجديد.