هل يواجه المواطن أزمة في السلع الاستراتيجية في رمضان؟.. "الغرفة التجارية" تجيب
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
علق الدكتور علاء عز، الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية، على اجتماع الوزراء الذي عقده الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمتابعة موقف توفير التمويل المطلوب من النقد الأجنبي للسلع الاستراتيجية والأدوية.
صفقة رأس الحكمة أثرت على المناخ العام بشكل إيجابيوأضاف خلال مداخلته في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON أن صفقة رأس الحكمة أثرت على المناخ العام بشكل إيجابي على مستوى الدولة والقطاع الخاص والمستثمرين، الذين كانوا مستعدين لدخول الاستثمارات في مصر وكانوا في انتظار الإجراءات.
وأشار إلى أن هؤلاء المستثمرين بدأوا يصلوا إلى مصر، وكان هناك اجتماعات مع 150 قيادة من قطاع المال والأعمال من الأتراك والخليجيين.
احتياجات مصر من السلع الأساسيةوأشار إلى أن احتياجات مصر من السلع الأساسية مثل الفول والعدس ومستلزمات الإنتاج للسلع الأساسية تبلغ 360 مليون دولار، وهو مبلغ كافٍ لتغطية الاحتياجات لمدة شهر حتى نهاية رمضان. وأكد أهمية استمرار الإفراجات عن هذه السلع لما بعد رمضان لضمان استمرار توافرها في الأسواق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور علاء عز الدكتور مصطفى مدبولى النقد الأجنبي
إقرأ أيضاً:
أزمة مالية تضرب المنظمة.. هل يواجه العالم خطر انهيار الجهود الصحية؟
في خطوة تهدف إلى مواجهة التحديات المالية المتزايدة، أعلنت منظمة الصحة العالمية عن “إعادة تنظيم واسعة النطاق، تتضمن تسريح عدد من الموظفين”، وذلك بعد خفض التمويل الأمريكي الذي ترك فجوة كبيرة في ميزانيتها.
وأوضحت المنظمة أن “هذا التخفيض أثر بشكل مباشر على قدرتها على تنفيذ برامج صحية عالمية، مما دفعها إلى اتخاذ إجراءات هيكلية لتعزيز كفاءة العمل وضمان استمرار جهودها في مكافحة الأوبئة والأمراض”.
وأعلن الرئيس التنفيذي للمنظمة أن “فريق الإدارة في المقر الرئيسي سيتم تقليصه من اثني عشر إلى سبعة أعضاء”.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس للدول الأعضاء في المنظمة: “إن الخفض المفاجئ في الدخل ترك لنا فجوة كبيرة في الرواتب ولم يترك لنا خيارا سوى تقليص نطاق عملنا وقوتنا العاملة”.
هذا “ولطالما اعتمدت المنظمة على التمويل الدولي لتنفيذ برامجها الصحية العالمية، ومع تقليص الدعم الأمريكي، وجدت نفسها أمام تحديات كبيرة في توفير الموارد اللازمة لمكافحة الأوبئة وتعزيز الرعاية الصحية في الدول النامية”.
وجاء قرار الولايات المتحدة بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية “في سياق سياسي واقتصادي معقد، حيث برر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، هذه الخطوة بأنها رد فعل على ما وصفه بـ”تحيز المنظمة للصين” خلال جائحة كوفيد-19، إضافة إلى فجوة كبيرة بين المساهمات المالية الأميركية والصينية في ميزانية المنظمة”.
وكانت “انتقدت المفوضية الأوروبية ووزير الصحة الألماني القرار الأمريكي، محذرين من أنه “يقوض الاستجابة العالمية للأوبئة المستقبلية”.