ميرنا وليد: «قمر الغجرية» شخصية جديدة في مشواري الفني.. وأعود للسينما بـ«الورقة الثالثة»
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعربت الفنانة ميرنا وليد، عن سعاتها بالمشاركة في مسرحية «قمر الغجر»، التي تعرض حاليا على مسرح البالون يوميا وسط حضور جماهيري، وتعود بها إلى جمهور مسرح الدولة من جديد، وذلك بعد عرض «القطط»، الذي قدم على خشبة المسرح القومي للأطفال في العام 2018، وحقق نجاحًا كبيرًا.
وأضافت «وليد»، أنها تجسد شخصية «قمر» الغجرية التي تقرأ الودع والطالع، فهي شخصية مختلفة تمامًا وجديدة بالنسبة لها، فقد عملت على دراستها جيدًا من جميع الجوانب المادية، والاجتماعية، والنفسية، حتى أتقنت الدور من خلال إجراء البروفات المكثفة ليظهر العرض للنور بهذه الصورة الممتعة، معربة عن سعادتها بردود أفعال الجمهور، وبنجاح العرض.
وأوضحت «وليد»، أن العمل يلقي الضوء على حياة الغجر من حيث عاداتهم، وتقاليديهم، وأعرافهم؛ داعية جمهور المسرح لمشاهدة العرض، الذي يتناسب مع كل بيت مصري.
ومن المقرر أن تسافر الفنانة ميرنا وليد خلال الأيام المقبلة لإستكمال تصوير مشاهد الفيلم السينمائي «الورقة الثالثة» استعداد لطرحه بدور العرض، والذي تعود به للسينما من جديد.
المسرحية من إنتاج الفرقة الغنائية الاستعراضية، التابعة للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ومن بطولة الفنانين: ميرنا وليد، وسيف عبدالرحمن، وآمال رمزي، ونهلة خليل، وسيد عبدالرحمن، وحسان العربي، وفتحي سعد، ووفاء السيد، وعلاء حسني، وآخرون، ديكور د. محمد سعد، وأغاني سعيد شحاتة، والحان أحمد الناصر، واستعراضات محمد زينهم، وملابس د. مروة عودة، إضاءة أبو بكر الشريف، والعرض مأخوذ عن «قمر بنت الغجر» للكاتب محمود مكي خليل، كتابة وإخراج د. عمرو دوارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميرنا وليد قمر الغجر مسرح البالون قمر المسرح الورقة الثالثة میرنا ولید
إقرأ أيضاً:
مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
خاص
كشفت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، عن مقطع فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات.
وأوضح الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة.
وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.
وصرح الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، أنه لا يستبعد أن يكون من بين رسائل وأهداف هذا الفيديو، تهديد ضمني لمصر وقيادتها السياسية، من خلال تكليف إيحائي بإعادة التذكير بحدث سابق وإمكانية تكراره في مصر بإعتبار ذلك الحل الوحيد لزعزعة الاستقرار في البلاد بعد فشل العديد من المحاولات، في ظل يقظة الجيش المصري وصعوبة اختراق الحدود المصرية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/videoplayback-25.mp4