يتقاسم الأطفال في مستشفى مكتظ الحاضنات في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة يوم السبت.

اعلان

ومدينة رفح، الواقعة على طول الحدود مع مصر، أصبحت الآن موطناً لنحو 1.4 مليون شخص، فر العديد منهم من الحرب الإسرائيلية.

وتؤدي الأعداد الكبيرة من النازحين إلى زيادة الضغط على المستشفيات.

وفي المستشفى الإماراتي بالمدينة، يتم وضع ما يصل إلى ثلاثة أو أربعة أطفال رضع في الحاضنة بدلاً من طفل واحد.

واقع حال الأطباء في مستشفيات غزة ليس أفضل من وضع المرضى.. شهادة طبيب فلسطيني

وأدى ذلك إلى انتشار الأمراض بين الأطفال، بحسب الدكتورة أمل إسماعيل التي تعمل في المستشفى.

وتضررت المستشفيات في غزة بسبب الحرب وأغلق بعضها بعد تعرضها لإطلاق النار.

وقال مسؤولون إسرائيليون إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية في رفح التي ظلت حتى الآن بمنأى عن الكثير من القتال.

ومن الممكن أن تؤدي العملية البرية في رفح إلى قطع أحد السبل الوحيدة لتوصيل الإمدادات الغذائية والطبية.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: خراطيم مياه وضرب واعتقال في مظاهرة عائلات الرهائن بتل أبيب.. والشرطة الإسرائيلية تحقق بعد مرور عامين على الحرب.. هل ستتمكن أوكرانيا من مواصلة القتال ضد روسيا؟ فيديو: مع تهديدات باقتحام رفح.. معاناة سكان مخيم المواصي جنوبي قطاع غزة تتفاقم رضيع رفح - معبر رفح طب قطاع غزة أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها الـ142: نتنياهو يتحدى العالم ويخطط لاجتياح رفح ويرسل وفدا إلى قطر لبحث صفقة التبادل يعرض الآن Next شاهد: خراطيم مياه وضرب واعتقال في مظاهرة عائلات الرهائن بتل أبيب.. والشرطة الإسرائيلية تحقق يعرض الآن Next شاهد: غزة الحاضرة.. فنانون يعلنون تضامنهم مع الفلسطينيين خلال توزيع جوائز مهرجان برلين السينمائي يعرض الآن Next فيديو: قصف أمريكي بريطاني عنيف ومكثف يستهدف مواقع للحوثيين في اليمن يعرض الآن Next فيديو: وزارة الدفاع الروسية تظهر مدافع الهاوتزر تدك مواقع أوكرانية اعلانالاكثر قراءة حرب غزة في يومها الـ141.. قصف إسرائيلي مستمر ونتنياهو: سنقر خططا عملياتية بشأن رفح الأسبوع المقبل عامان على الحرب الروسية في أوكرانيا.. كيف بدا المشهد في موسكو؟ قصف بلا هوادة على غزة وتصعيد في الضفة الغربية وموافقة إسرائيلية على إرسال وفد مفاوض إلى باريس حاخام يهودي أسس "بيت الرعب" يقر بذنبه في استعباد 30 امرأة.. فكيف كان عقابه؟ ألمانيا تعطي الضوء الأخضر لاستهلاك الحشيش.. وهذه هي الشروط

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات فرنسا طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو قتل أسلحة تل أبيب روسيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا احتجاجات My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رضيع رفح معبر رفح طب قطاع غزة أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني احتجاجات فرنسا طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو قتل أسلحة تل أبيب روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا احتجاجات یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

كيف احتفل النازحون من غزة بالمولد النبوي الشريف تحت أصوات القصف؟ (صور)

داخل إحدى الخيام التي تؤوي النازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، تصدح أصوات السيدات والأطفال بأناشيد وتواشيح دينية احتفالا بالمولد النبوي الشريف، فرغم أصوات القصف المتواصلة، وأزيز الطائرات التي لا تتوقف، لا يهمل الغزيون تلك الاحتفالات التي يدركون أهميتها في ظل حرب الإبادة الجماعية التي يتعرضون لها من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ ما يقارب من عام.  

احتفالات بالمولد النبوي تحت القصف

«يا مجمع جمالك.. ياجميل في جمالك.. قمر سيدنا النبي قمر»، كلمات بسيطة بأنغام رنانة وبابتسامة ساحرة، رددت مهجت الهمص، 55 عاما، إحدى النازحات من حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، بينما تصفق يداها على وقع الجمل، وتقول السيدة الخمسينية، لـ«الوطن»، إنها اعتادت كل عام على إقامة احتفالات المولد النبوي في منزلها الواقع في أحد أكبر أحياء القطاع «هذه عادة عمرها ما توقفت في بيتي على مدار أكثر من 20 سنة، وكان أولادي وأحفادي وكل الجيران بيتجمعوا عندي».

«مهجت» داخل خيمة غريبة لم تألفها

بعدما فرقت الحرب الشمل بين النزوح والموت، لينتهي المطاف بـ«مهجت»، داخل خيمة غريبة لم تألفها رغم إقامتها داخلها لما يزيد على 8 أشهر، وتتابع «مفتقدة كتير الأجواء في بيتي ولكن إحنا صامدين وهنضل نفرح ونحتفل بمولد النبي وسط الأطفال والكبار ونخفف على نفسنا شوية من ظلم وخوف الحرب، وحتى لو جانا الصاروخ نستشهد واحنا بنضحك وبنغني»، تقولها وهي تمنع نزول دموعها.

فيما تأمل السيدة الخمسينية أن تنتهي الحرب قريباً «انهد حيلنا وتعبنا وصارت ريحة الدم والجثث في أنوفنا طول الوقت، وما بتمنى شئ غير إن الحرب توقف ونرجع بيوتنا حتى لو كانت ركام، وبنرجع نعمرها».    

مقالات مشابهة

  • السنوار يؤكد جاهزية حماس لـ"معركة استنزاف طويلة" مع إسرائيل في غزة
  • الجزيرة ترصد آثار القصف الإسرائيلي على منزل في مخيم النصيرات
  • مقال بـ واشنطن بوست: الجوع يفترس سكان غزة مع تدهور الوضع الإنساني جراء القصف الإسرائيلي
  • الجارديان: الحرب تسرق مستقبل الأطفال في غزة
  • عائلات الرهائن لرئيس الأركان الإسرائيلي: الضغط العسكري يعرض أبناءنا للخطر
  • إسرائيل وحزب الله يتبادلان القصف وقوات الأمم المتحدة تحتمي بالملاجئ
  • أمراض جلدية خطيرة تزيد من معاناة الأطفال بسبب الحرب في غزة
  • وزيرة خارجية فلسطين: إيقاب حرب غزة يتطلب الآن أوسع حشد عالمي "فيديو"
  • كاميرا الجزيرة ترصد آثار القصف الإسرائيلي على منازل شمال غربي مدينة غزة
  • كيف احتفل النازحون من غزة بالمولد النبوي الشريف تحت أصوات القصف؟ (صور)