شروط الأهلية وسبب نقص الدعم في حساب المواطن
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشف برنامج حساب المواطن عن أهم 4 أسئلة شغلت بال المستفيدين خلال الفترة الأخيرة وقام بالرد عليها خاصة فيما يتعلق بشروط الأهلية وسبب نقص الدعم لافتًا إلى أنه يمكن التواصل مع خدمة المستفيدين على الرقم الموحد 19912 من يوم الأحد إلى يوم الخميس من الساعة 8 صباحًا إلى 8 مساءً من خلال رقم الجوال المسجل في البرنامج.
وفي وقت سابق أكد البرنامج، أن قيمة الدعم ما بين الأسر تختلف بناء على تركيبة الأسر وإجمالي دخلها، على ألا يتجاوز إجمالي دخلها أكثر من 20 ألف ريال.
وأشار إلى أنه يمكن التحقق من مبلغ الدعم المستحق، من خلال الحاسبة التقديرية، مضيفًا أنه يمكن أيضًا الرجوع إلى حساب المستفيد في البوابة الإلكترونية للبرنامج لمعرفة سبب نقص مبلغ الدعم.
استمرار حساب المواطنووجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، في وقت سابق بتمديد العمل ببرنامج حساب المواطن بآليته الحالية مع الاستمرار في تقديم الدعم الإضافي لمستفيدي برنامج حساب المواطن حتى نهاية العام 2024م، إلى جانب استمرار فتح التسجيل في البرنامج.
أما أبرز الأسئلة فقد جاءت كما يلي:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حساب المواطن إثبات استقلالية حساب المواطن أخبار برنامج حساب المواطن حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
مبلغ "طائل".. كم يخسر العراق سنويا نتيجة حرق الغاز؟
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد الخبير النفطي كوفند شيرواني، اليوم الأربعاء، إن العراق يملك احتياطاً غازياً يكفيه لـ 100 عام، مؤكداً أن العراق يخسر 10 مليارات دولار أمريكي بسبب حرقه.
وقال شيرواني في لقاء متلفز تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن "العراق يملك 127 ترليون قدم مكعب من احتياطي الغاز الطبيعي، ما يجعله الـ11 عالمياً على مستوى الاحتياطات، وذلك يكفيه لقرابة الـ100 عام، مع ذلك فالعراق يستورد الغاز الطبيعي ويحرقه بمعدل 10 مليار متر مكعب سنوياً، متجاوزاً كمية الاستيراد من إيران، وذلك بسبب سوء الإدارة والتقصير".
وأضاف، أن "ما يحرقه العراق من غاز طبيعي يعادل ما يتجاوز حاجز الـ100 مليار دولار سنوياً وهو رقم قابل للزيادة نتيجة ارتفاع الغاز الطبيعي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية في شباط من عام 2022".
وبين شيرواني، أن "العراق كان أمامه فرصه ثمينة لاستغلال ما يملكه من احتياطي الغاز ليس فقط ليصل إلى الإكتفاء، بل يصل إلى مرحلة التصدير والاستفادة من إيرادات ضخمة كانت ستكون سنداً لإيرادات النفط الخام".
وتابع، أنه "على عكس النفط، فالغاز الطبيعي لا توجد منظمة خاصة به ولا توجد قيود على تصديره، وهو يمثل الوقود المستقبلي"، مضيفاً أن "العراق تلكأ في استغلال هذه الثروة وعليه أن يتهيئ إلى عصر ما بعد النفط، والالتزام بمقررات قمم البيئة".
وأشار إلى أن "قمم ومؤتمرات البيئة، حددت العام 2050 بعام الصفر الكاربوني حيث منعت احتراق الوقود، وإطلاق للغازات الكاربونية، ليس فقط داخل المنشئات النفيط بل شملت جميع المنشئات الصناعية وحتى الزراعية".
وشدد شيرواني، أنه "يجب تسديد الحاجة المحلية من الغاز المتزايدة في كل سنة، والالتزام بالمعايير الدولية للبيئة، ولا يكون العراق من المساهمين في التلوث البيئي والاحتباس الحراري، التي بدأت آثاره بالانعكاس على المنتجات الزراعية والحيوانية، وعلى صحة الإنسان وهو الأهم".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام