سوء أدب مع الله.. أستاذ بالأزهر يحذر من قول هذه العبارة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أجاب الدكتور عبد اللطيف سليمان، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، على سؤال متصل أنه يتعرض لمشكلات بأمور كثيرة، ودائما يقول «ليه يا رب اشمعنى أنا»، فهل هذا فيه سوء أدب مع الله؟
تحذير من سوء الأدب مع اللهوأضاف «سليمان»، خلال استضافته ببرنامج «مع الناس»، المُذاع على «قناة الناس»: «دائما لما نتعامل مع البشر العاديين بننزلهم منازل مختلفة لما يكون مسؤول مهم أو شخصية مشهورة، وبالتالى كيف يكون التعامل مع الله؟».
وتابع الأستاذ بجامعة الأزهر: «نحذر من سوء الأدب مع الله بهذه الألفاظ ولا بد أن نقول لله سبحانه وتعالى سمعا وطاعة يا الله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأدب مع الله الرضا السخط القدر مع الله
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة القاهرة: "حقنة البرد" جريمة طبية.. ويجب منع استخدامها دون إشراف طبي
حذر الدكتور حسام حسني، أستاذ الأمراض الصدرية بكلية الطب جامعة القاهرة، من خطورة استخدام ما يُعرف بـ"حقنة البرد" التي تُعطى دون وصفة طبية، مؤكدًا أن استخدامها يمثل جريمة طبية متكاملة الأركان.
خطورة استخدام الأدوية دون إشراف طبيأوضح حسني، خلال مداخلة ببرنامج آخر النهار على قناة النهار، أن وصف أي دواء يجب أن يتم تحت إشراف طبيب مختص، مع مراعاة حالة المريض الصحية واحتياجاته الفعلية.
أضاف أن اللجوء إلى "حقنة البرد"، التي تتكون عادة من مضاد حيوي ومسكن للألم وكورتيزون، يعرض صحة المرضى لمخاطر جسيمة.
حقائق حول مضادات البرد والمضادات الحيويةأشار حسني إلى أنه لا يوجد مضاد حيوي يُعطى بجرعة واحدة عبر الحقن، مشددًا على أن استخدام هذه الحقن دون مبرر طبي يُعد إساءة لاستخدام الدواء، ويؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل ضعف المناعة ومقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية.
دعوة للتوعية والتدخلودعا حسني الجهات المعنية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمنع تداول "حقنة البرد" دون وصفة طبية، مع تعزيز التوعية لدى المواطنين حول مخاطر استخدام الأدوية دون إشراف طبي.
كما شدد على أهمية دور الصيادلة في توجيه المرضى نحو الاستشارات الطبية بدلاً من تقديم الأدوية مباشرة.