الدفع بالعملية السياسية.. محور لقاء «المنفي» مع المبعوث الألماني
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
بحث رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، مع المبعوث الألماني الخاص إلى ليبيا كرستيان بوك، والمسؤولة عن الملف الليبي بوزارة الخارجية الألمانية سارة هولت، والقائم بالأعمال سفن كروسبه، تطورات الأوضاع السياسية في ليبيا.
وتمحور اللقاء الذي عُقِد بمقر المجلس في طرابلس، اليوم الأحد، حول الدفع قدماً بالعملية السياسية في ليبيا للوصول للانتخابات التي يشارك فيها الجميع دون إقصاء لأحد، بالإضافة إلى مستجدات مشروع المصالحة الوطنية الذي يتبناه المجلس والتحضير للملتقى الجامع المرتقب نهاية أبريل من العام الجاري.
وأشاد المبعوث الألماني الخاص إلى ليبيا، بدور رئيس المجلس الرئاسي وخطواته المتزنة وسعيه الدؤوب في تقريب وجهات النظر بين الأطراف الليبية بهدف إنهاء المراحل الانتقالية والوصول بالبلاد للانتخابات.
بدوره ثمن المنفي دور ألمانيا الإيجابي في ليبيا ومساعيها الدبلوماسية والسياسية لتحقيق مخرجات مساري برلين بهدف تحقيق السلام في ليبيا والوصول للانتخابات في أقرب الآجال.
آخر تحديث: 25 فبراير 2024 - 23:17المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ألمانيا العملية السياسية المبعوث الألماني المجلس الرئاسي انتخابات محمد المنفي فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
المستشار بوشناف يناقش مع خوري التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا
ليبيا – بوشناف يبحث مع خوري التحديات السياسية وآليات دعم العملية السياسية
لقاء في بنغازياستقبل المستشار إبراهيم بوشناف، مستشار الأمن القومي الليبي، يوم الأحد في مدينة بنغازي، نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والقائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري.
استعراض التحدياتوبحسب تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، تناول اللقاء التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه ليبيا، بالإضافة إلى المخاطر التي تُهدد استقرار البلاد ووحدتها وسيادتها.
النهوض بالعملية السياسيةكما ركز النقاش على السبل الكفيلة بدفع العملية السياسية التي أعلنت عنها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بهدف إنهاء الوضع الراهن غير المستدام، وتحقيق استقرار شامل يعيد الاستقرار السياسي والاقتصادي إلى ليبيا.
خلفية اللقاءيأتي الاجتماع في ظل تجدد الجهود الأممية لدفع الأطراف الليبية نحو تسوية سياسية شاملة تضع حداً للانقسام المستمر وتُمهد لإجراء انتخابات تضمن وحدة البلاد وسيادتها.