صحيفة الخليج:
2024-11-23@11:38:13 GMT

شيوخ القواسم يحضرون أفراح السويدي والعويس

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

شيوخ القواسم يحضرون أفراح السويدي والعويس

الشارقة: «الخليج»

حضر الشيخ خالد بن عبد الله بن سلطان القاسمي رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة في الشارقة، والشيخ سالم بن عبد الرحمن القاسمي، رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة، والشيخ سلطان بن خالد بن محمد القاسمي والشيخ محمد بن حميد بن محمد القاسمي رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة، مساء أمس الأحد، حفل العشاء الذي أقامه سلطان عبدالله بن هده السويدي بمناسبة زفاف نجله راشد، إلى كريمة المغفور له بإذن الله حميد علي بن عبدالله العويس، وذلك في نادي الشارقة للغولف والرماية.

كما حضر الحفل الشيخ الدكتور فيصل بن خالد بن خالد القاسمي والشيخ محمد بن صقر القاسمي والشيخ طارق بن فيصل القاسمي والشيخ ماجد بن فيصل القاسمي والشيخ أحمد بن سلطان بن محمد القاسمي والشيخ سلطان بن هشام بن صقر القاسمي والشيخ سلطان بن علي النعيمي والشيخ سعود بن عبدالعزيز المعلا، والدكتور عبدالله بلحيف النعيمي رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وراشد أحمد بن الشيخ رئيس الديوان الأميري بالشارقة وعبدالرحمن علي الجروان المستشار بالديوان الأميري بالشارقة واللواء سيف الزري الشامسي قائد عام شرطة الشارقة وعدد من الشيوخ والوزراء وأعضاء المجلسين التنفيذي والاستشاري والوجهاء والمسؤولين وأهل العروسين.

وهنأ الشيوخ والمسؤولون، العروسين وذويهما، متمنين لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة، وأن ينعم الله تعالى عليهما بالرفاء والبنين والاستقرار.

الصورة

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة القاسمی والشیخ سلطان بن

إقرأ أيضاً:

خالد القاسمي: حان الوقت للاعتراف بدور الثقافة أساساً للتصدّي للتغير المناخي

أبوظبي: «الخليج»
عقدت مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «GFCBCA»، حوارها الوزاري الثاني الرفيع في «كوب 29» الذي عقد في باكو بأذربيجان في 15 نوفمبر 2024.
وكانت المجموعة عقدت اجتماعها الأول في «كوب 28» الذي استضافته دبي العام الماضي، حيث أعلن رسمياً، خلال المؤتمر، تشكيل «مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة» في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية، بشأن تغير المناخ من الرئيسين المشاركين، سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة في دولة الإمارات، ومارغريت مينيزيس، وزيرة الثقافة في دولة البرازيل.
ويدعو هذا التحالف، الذي يضم 40 دولة، و25 منظمة حكومية دولية، إلى الاعتراف بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي.
ويهدف إلى دفع الزخم السياسي باتجاه اتخاذ إجراءات عالمية فاعلة، ومتماسكة، ومنسّقة، والاعتراف رسمياً بأهمية الثقافة والتراث في سياسات وخطط ومبادرات المناخ.
وقال الشيخ سالم القاسمي «يشكّل هذا الاجتماع الرفيع فرصة لتبادل الأفكار والاطلاع على أفضل الممارسات والأساليب المبتكرة لدمج الثقافة في سياسات وبرامج المناخ. ونهدف عبره إلى إرساء إطار قوي للعمل التعاوني وتعزيز التبادل والشراكة بين الشمال العالمي والجنوب العالمي. وحان الوقت ليعترف العالم بدور الثقافة أداةً أساسيةً للتصدّي للتغير المناخي. فهي تشكل أحد الأصول التي يجب حمايتها من الآثار السلبية للاحتباس الحراري، وارتفاع منسوب البحار، وغيرها من العوامل التي تؤثر في كوكبنا. وانطلاقاً من الحاجة الملحّة إلى العمل الجماعي الشامل لمكافحة التغيّر المناخي، فإننا نرى الثقافة قوة دافعة تشكل القيم، وتؤثر في السلوك، وتؤدي دوراً رئيساً في تعزيز حلول المناخ التحويلية، ونتطلع إلى دور المجموعة الحيوي في زيادة الطموح، وحشد القوى العالمية للعمل معاً، وتعزيز التعاون لدفع التحول في العمل المناخي».
واعتمد الاجتماع على الإنجازات التي حققها العام الماضي، لتعزيز الحوار، وبناء رأي جماعي عن الدور الحاسم للثقافة في معالجة مشكلات التغير المناخي وتسريع جهود التكيف العالمية.
وناقش الوزراء سبل تطبيق إطار عمل دولة الإمارات للمرونة المناخية العالمية ( 2/CMA.5) الذي اعتُمد في «كوب 28»، مع التركيز على حماية التراث الثقافي من آثار المخاطر المرتبطة بالمناخ، حيث أبرزت المناقشات إمكانية أن تسهم أنظمة المعرفة التقليدية في تعزيز الاستراتيجيات الرامية إلى صون المفاهيم، والممارسات الثقافية والمواقع التراثية ودعم التكيّف، عبر البنية التحتية القادرة على الصمود في مواجهة التغير المناخي.
وفي إطار الرؤية الرامية إلى تعزيز الثقافة أداة للتكيّف، شملت المناقشات مبادرات سياسية مرتكزة على الثقافة لتضمينها في تنفيذ خطط التكيف الوطنية (NAP) والمساهمة المحددة وطنياً (NDC).
كما تناول التحالف الحاجة إلى تعزيز تنوّع أشكال التعبير الثقافي بدعم المجتمعات الضعيفة وتعزيز البحث والابتكار، وأكدت المناقشات أهمية تعزيز التعاون المحلي والدولي، لدفع العمل الجماعي.
وهدف الحوار إلى إرساء إطار واضح للعمل المناخي المرتكز على الثقافة، وتحديد المبادئ التوجيهية والأهداف والنتائج المتوقعة لهذه المبادرة.
كما أكد الحاجة إلى تعزيز التعاون بين الشمال والجنوب، وبين الجنوب والجنوب، بتشجيع تبادل المعرفة، وبناء القدرات، والتعاون بين الدول المتقدمة والنامية لتعزيز الحلول المناخية العادلة، وكذلك، جرى تأكيد أهمية جمع البيانات، وتطوير منهجيات لقياس تأثير المبادرات المناخية المرتكزة على الثقافة.

مقالات مشابهة

  • سلطان بن أحمد القاسمي يترأس الاجتماع الأول لمجلس القضاء
  • فيديو | سلطان بن أحمد القاسمي يترأس الاجتماع الأول لمجلس القضاء
  • فاهم القاسمي يناقش متغيرات الاستثمار العالمي في مؤتمر بسنغافورة
  • انطلاق فعاليات معرض «نقطة لقاء» بالشارقة
  • سالم بن سلطان القاسمي يشهد احتفالية بعيد الاتحاد
  • هل الحزن درجة من درجات الوصول إلى الله؟ الشيخ خالد الجندي يجيب
  • رئيس جامعة المنصورة يترأس جلسة "تجارب الجامعات" بملتقى توأمة الجامعات العربية بالشارقة
  • محمد بن سعود يحضر أفراح المنهالي في أبوظبي
  • خالد القاسمي: حان الوقت للاعتراف بدور الثقافة أساساً للتصدّي للتغير المناخي
  • سلطان بن أحمد القاسمي يشهد ملتقى توأمة الجامعات العربية