أسباب قطع الرباط الصليبي وطرق الوقاية منه متفرقات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
متفرقات، أسباب قطع الرباط الصليبي وطرق الوقاية منه،أسباب قطع الرباط الصليبي وطرق الوقاية منه تعبيرية يربط .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسباب قطع الرباط الصليبي وطرق الوقاية منه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أسباب قطع الرباط الصليبي وطرق الوقاية منه تعبيرية
يربط الرباط الصليبي الأمامي الجزء السفلي من عظم الفخذ بالقصبة ، ويساعد الرباط الصليبي الأمامي في الحفاظ على استقرار الركبة.
ويقول البروفيسور روديجر فون إن قطع الرباط الصليبي يندرج ضمن إصابات الركبة الشائعة لدى الرياضيين بصفة خاصة، لا سيما النساء
وأوضح عضو الجمعية الألمانية لجراحة العظام والكسور أن أسباب الإصابة بقطع الرباط الصليبي تكمن في التغيير المفاجئ في الاتجاه أثناء الحركة أو في وضع ثابت (حركات الانعطاف والانحناء المفاجئة)، وكذلك حوادث المرور (السقوط والاصطدامات) لدى الأشخاص غير الرياضيين.
وأضاف البروفيسور الألماني أن قطع الرباط الصليبي غالبا ما يستلزم الخضوع للجراحة، مشيرا إلى إمكانية الوقاية منه من خلال ممارسة التدريبات العصبية العضلية، وهي عبارة عن مزيج من القوة والسرعة والتوازن والتنسيق مثل تمارين القرفصاء على لوح متمايل، بالإضافة إلى الإحماء الجيد قبل ممارسة الرياضة.
الكلمات الدالة : الرباط الصليبي جراحة العظام الركبةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيروس HMPV.. الفئات الأكثر عرضه للإصابة وطرق الوقاية
فيروس HMPV هو فيروس تنفسي يُسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، ويشبه فيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV).
أنيميا الفول تهدد الأطفال.. الأعراض والممنوعاتيتسبب في أعراض تتراوح من نزلات برد خفيفة إلى التهابات خطيرة مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي.
تم اكتشاف زيادة في انتشاره في الصين في الفترة الأخيرة.
ينتقل الفيروس عبر الرذاذ التنفسي أو من خلال الاتصال المباشر مع الأسطح الملوثة أو بالقرب من شخص مصاب.
الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفيروس HMPVالأطفال الصغار: لأن جهازهم المناعي ما زال في طور التطور، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة.
كبار السن: ضعف الجهاز المناعي مع تقدم العمر يزيد من خطر الإصابة بالمضاعفات التنفسية.
الأشخاص ذوي الأمراض المزمنة: مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، الذين قد يعانون من تفاقم الأعراض.
الأفراد ذوو المناعة الضعيفة: مثل المرضى الذين يتلقون علاجًا كيميائيًا أو زراعة الأعضاء، أو المصابين بأمراض تضعف المناعة مثل HIV.
مرضى القلب: الذين قد يعانون من تفاقم مشاكل القلب نتيجة للعدوى التنفسية.
الأطفال: نظرًا لعدم اكتمال تطور رئتيهم، يصبحون عرضة للمضاعفات التنفسية.
الأشخاص في البيئات المكتظة: مثل المدارس ووسائل النقل العامة، حيث يسهل انتقال العدوى بسبب التقارب الكبير.
الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية: حيث يؤدي ضعف المناعة إلى زيادة شدة الأعراض.
نصائح للوقاية من فيروس HMPVغسل اليدين بشكل منتظم بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، خاصة بعد التواجد في الأماكن العامة.
استخدام معقم يدين يحتوي على 60% كحول على الأقل إذا لم يكن هناك ماء وصابون.
تجنب لمس العينين أو الأنف أو الفم بأيدٍ غير مغسولة.
تنظيف الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر مثل مقابض الأبواب والهواتف باستخدام المطهرات.
تغطية الفم والأنف بالمنديل أو باستخدام المرفق عند السعال أو العطس، والتخلص من المنديل فورًا.
الابتعاد عن الأشخاص المصابين بأعراض أمراض تنفسية مثل السعال أو العطس.
الالتزام بالبقاء في المنزل إذا كنت مريضًا أو أحد أفراد أسرتك لتجنب نقل العدوى للآخرين.
اتباع نمط حياة صحي يشمل تناول غذاء متوازن، ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على نوم كافٍ.
ارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة أو سيئة التهوية للحد من انتقال الرذاذ التنفسي.
تطبيق التدابير الوقائية هذه يُساعد بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بفيروس HMPV وحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر.
اتباع هذه النصائح يمكن أن يُساهم في الوقاية من فيروس HMPV ويحد من انتشاره، خاصة في المناطق التي يشهد فيها الفيروس انتشارًا متزايدًا.