الحياة الفطرية: إنشاء أكبر مركز لإنتاج فصائل الحيوانات في الشرق الأوسط بالرياض.. قريبًا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أعلن الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للحياة الفطرية، الدكتور محمد علي قربان، عن بناء أكبر مركز "إكثار" بالشرق الأوسط في ثادق بمنطقة الرياض، قريبًا.
وقال قربان، في تصريحات نقلتها قناة "الإخبارية"، إن المركز سيتم إنشائه في ثادق، لتنفيذ برامج لإنتاج فصائل من الحيوانات، مشيرًا إلى أنه سيكون به 14 برنامج إكثار.
وبين أن برنامج الإكثار سيكون لإنتاج الثدييات والمفترسات، مشيرًا إلى وجود برنامج لإعادة الأسماك للمياه العذبة.
وأشار إلى أن هذه البرامج سيتم فيها استخدام التقنية والبحث العلمي، ما سيساهم في إعادة التوازن الطبيعي.
الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للحياة الفطرية د. محمد علي قربان: قريبا.. بناء أكبر مركز "إكثار" بالشرق الأوسط في ثادق لتنفيذ برامج لإنتاج فصائل من الحيوانات#الإخبارية pic.twitter.com/YanAG13ikv
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني للحياة الفطرية مركز إكثار ثادق
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".