وزير الخارجية يصل جنيف لترؤس وفد المملكة في اجتماعات الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
وصل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، اليوم الأحد، إلى مدينة جنيف السويسرية، لترؤس وفد المملكة المشارك في الاجتماع رفيع المستوى للدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان، واجتماع مؤتمر نزع السلاح رفيع المستوى، في مقر الأمم المتحدة.
ويبحث وزير الخارجية مع المشاركين في الاجتماعات رفيعة المستوى بمقر الأمم المتحدة في جنيف، أبرز القضايا والمستجدات على الساحة الدولية، إضافةً إلى عقد عدد من اللقاءات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركة في الاجتماعات.
#جنيف | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يصل جنيف لترؤّس وفد المملكة المشارك في اجتماعات الأمم المتحدة رفيعة المستوى pic.twitter.com/QFWBzC5y3r
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) February 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله اجتماعات الأمم المتحدة وزیر الخارجیة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تطوي صفحة حزب المحافظين بعد 14 سنة في الحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في يوليو عام 2024، طوت المملكة المتحدة بشكل رسمي صفحة حزب المحافظين بعد 14 سنة من حكم الحزب، تخللتها لحظات تاريخية بارزة، وكان أهمها الانسحاب من الاتحاد الأوروبي «بريكست» والوقائع الجدلية التي وصلت إلى مستوى فضائح في عهد رئيسي الوزراء السابقين.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «المملكة المتحدة تطوي صفحة حزب المحافظين بعد 14 سنة في الحكم»، توضح أن أداء الحكومة في بريطانيا كان ولا يزال في دائرة الضوء في مسارين يتقاطعان في العديد من المسارات الأخرى، حيث طوت المملكة المتحدة صفحة حزب المحافظين بعد 14 سنة في الحكم.
وقال التقرير إنها أسوأ أزمة تضخم تمر بها المملكة المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، ورغم تلك الإخفاقات، إلا أن أكبر أخطاء المحافظين تمثلت في عدم الإنجاز أو الوفاء بالوعود التي قدموها خلال حملاتهم الانتخابية.
ولفت التقرير إلى أن الأمر الذي كان على زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر، بعد فوز حزب العمال في انتخابات صيف 2024، كان الاستفادة من تلك الفرصة التي مهدت له الانتقال من أغلبية مطلقة للمحافظين عام 2019 إلى أغلبية مطلقة للعمال في 2024.
وأشار التقرير إلى أن أداء الحكومة في بريطانيا كان ولا يزال في دائرة الضوء في مسارين يتقاطعان في مسارات عدة، هما الأزمة الاقتصادية والعلاقات الدولية، ففوز حزب العمال باكتساح في الانتخابات، أتاح له تطبيق برنامجه السياسي بحرية دون ضغوط، وهو ما كان يمكن أن يفرضه تشكيل حكومة ائتلافية.