لا تنتظر.. تقدم بطلب للحصول على مساعدة مالية من الأمير عبد العزيز بن فهد الآن
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
من بين الأمور التي يسعى إليها كثيرون هي الحصول على رقم الأمير عبد العزيز بن فهد ليطلبوا منه الدعم، خصوصًا الفئات المحرومة التي تعاني من عجز في تسديد مستحقاتها أو تحتاج إلى رعاية صحية وليس لديها الإمكانيات لذلك يبذل السكان والمقيمون في البلاد جهودًا كبيرة، ويشتهر الأمير عبد العزيز بن فهد بأنه من أبرز الأمراء السعوديين الذين يهتمون بالمساكين والمحتاجين، ويمنحونهم العون سواء بالمال أو بالهدايا.
في المملكة هناك الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى دعم مالي أو تسوية ديونهم أو الحصول على قروض أو إعفاءات من الالتزامات المالية والأمير يهتم بالتواصل معهم، سواء عن طريق الاتصال المباشر أو الوسيط لاستلام طلباتهم ودراستها، كما يسعى الأمير إلى الإجابة على طلباتهم في أقرب وقت ممكن ومن ناحية أخرى يبحث المدينون أو السجناء أو المرضى عن حلول فعالة لمشاكلهم، ولذلك يوفر الأمير لهم كل أشكال المساعدة.
الأمير عبد العزيز هو عضو في الأسرة الحاكمة في المملكة، وهو مستعد لمساعدة الفقراء والمحتاجين في البلاد، والمملكة لديها تاريخ طويل من تقديم المساعدات العاجلة للمتضررين من الأزمات والكوارث فإذا كنت ترغب في الاتصال بمؤسسة فهد الخيرية التي أنشأها الأمير، يمكنك استخدام وسائل الاتصال المختلفة التي توفرها المؤسسة، مثل البريد الإلكتروني والواتساب كما أن المؤسسة الخيرية للأمير لديها عدة فروع في أنحاء المملكة، بما في ذلك فرع في الرياض وآخر في تبوك وكل فرع له رقم هاتف وبريد إلكتروني خاص به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لا تنتظر الأمیر عبد العزیز بن فهد
إقرأ أيضاً:
ساعر: إسرائيل لديها "إرادة حقيقية" لإبرام اتفاق بشأن غزة
عبّر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، عن اعتقاده بوجود أغلبية داخل الحكومة الإسرائيلية لدعم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وذلك رغم معارضة الأحزاب القومية المتطرفة في الائتلاف.
وقال ساعر في مؤتمر صحفي مع نظيره الإيطالي أنطونيو تاياني بالعاصمة الإيطالية روما إنه يجب "أن نرى تغييرا جذريا وحقيقيا بين الفلسطينيين لتحقيق السلام ونحن لا نرى ذلك اليوم".
وأضاف: "الدولة الفلسطينية في الوضع الحالي ستكون دولة حماس".
وشدد ساعر على إسرائيل لديها "إرادة حقيقية" لإبرام اتفاق حول الرهائن في غزة.
وتابع قائلا: "إذا رصدنا الإرهاب في غزة في المستقبل فسنفعل الشيء نفسه الذي نجريه في الضفة الغربية".
واتهم ساعر السلطة الفلسطينية بتشجيع الإرهاب والتحريض على العنف ضد إسرائيل قائلا إن سياساتها "تقف في طريق تحقيق السلام".
من جانبه، اعتبر تاياني أن الاتفاق المرتقب بشأن غزة "سيدشن مرحلة جديدة".
وأشار تاياني إلى أمله بأن يدشن اتفاق وقف إطلاق النار المحتمل في غزة "مرحلة جديدة ويسمح باستعادة السلام في الشرق الأوسط".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال لدى لقائه أهالي الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، إن الصفقة المتوقعة في غزة ستنجز خلال"ساعات أو أيام"، وستشمل جميع الرهائن.
والتقى ممثلو عائلات الرهائن مع نتنياهو، وسط تقارير عن تقدم كبير على طريق التوصل إلى صفقة لإعادة أحبائهم.
وأوضح نتنياهو، أن المفاوضات الحالية تشمل جميع الأطراف، لكنها ستؤدي إلى اتفاق يتم تنفيذه على مراحل. وأكد أن حكومته تتعامل مع "منظمة إرهابية قاتلة"، في إشارة إلى حركة حماس.
كذلك أكد نتنياهو أن "المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق ستبدأ في السادس عشر من الشهر الجاري، ولن نغادر غزة حتى نستعيد جميع أسرانا".
وشددت عائلات الأسرى الإسرائيليين على ضرورة إبرام صفقة تضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين من دون تأخير أو تقسيم، معبرين عن قلقهم من اقتصار التفاهمات الحالية على المرحلة الأولى فقط، وطالبوا باستمرارية بين مراحل الاتفاق.