لا تنتظر.. تقدم بطلب للحصول على مساعدة مالية من الأمير عبد العزيز بن فهد الآن
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
من بين الأمور التي يسعى إليها كثيرون هي الحصول على رقم الأمير عبد العزيز بن فهد ليطلبوا منه الدعم، خصوصًا الفئات المحرومة التي تعاني من عجز في تسديد مستحقاتها أو تحتاج إلى رعاية صحية وليس لديها الإمكانيات لذلك يبذل السكان والمقيمون في البلاد جهودًا كبيرة، ويشتهر الأمير عبد العزيز بن فهد بأنه من أبرز الأمراء السعوديين الذين يهتمون بالمساكين والمحتاجين، ويمنحونهم العون سواء بالمال أو بالهدايا.
في المملكة هناك الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى دعم مالي أو تسوية ديونهم أو الحصول على قروض أو إعفاءات من الالتزامات المالية والأمير يهتم بالتواصل معهم، سواء عن طريق الاتصال المباشر أو الوسيط لاستلام طلباتهم ودراستها، كما يسعى الأمير إلى الإجابة على طلباتهم في أقرب وقت ممكن ومن ناحية أخرى يبحث المدينون أو السجناء أو المرضى عن حلول فعالة لمشاكلهم، ولذلك يوفر الأمير لهم كل أشكال المساعدة.
الأمير عبد العزيز هو عضو في الأسرة الحاكمة في المملكة، وهو مستعد لمساعدة الفقراء والمحتاجين في البلاد، والمملكة لديها تاريخ طويل من تقديم المساعدات العاجلة للمتضررين من الأزمات والكوارث فإذا كنت ترغب في الاتصال بمؤسسة فهد الخيرية التي أنشأها الأمير، يمكنك استخدام وسائل الاتصال المختلفة التي توفرها المؤسسة، مثل البريد الإلكتروني والواتساب كما أن المؤسسة الخيرية للأمير لديها عدة فروع في أنحاء المملكة، بما في ذلك فرع في الرياض وآخر في تبوك وكل فرع له رقم هاتف وبريد إلكتروني خاص به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لا تنتظر الأمیر عبد العزیز بن فهد
إقرأ أيضاً:
إسقاط الدعاوى المقامة ضد الإعلاميين بأمر من السوداني
آخر تحديث: 27 مارس 2025 - 11:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- استقبل رئيس الوزراء محمد السوداني مساء أمس، لعددٍ من مقدمي البرامج السياسية في الفضائيات العراقية، بحسب بيان لمكتبه.وشهد اللقاء طرح مواضيع ذات الصلة بعمل الحكومة وأداء الأجهزة التنفيذية، إذ أكد السوداني أهمية دور الإعلام في مساعدة الناس على معرفة الحقيقة، مشيراً إلى أن العمل الصحفي والإعلامي اليوم يشكل دعامة أساسية في تصويب أداء الجهاز التنفيذي، من خلال مساعدة المسؤولين على رصد الأخطاء والهفوات، إن وجدت، وطرح المعالجات اللازمة بشأنها.وأجاب رئيس مجلس الوزراء عن استفسارات وتساؤلات الحضور في ما يتعلق بالأداء الحكومي والشأن العام وتطورات الأوضاع في المنطقة، ومواقف العراق المبدئية في السياسة الخارجية.وخلال الجلسة، وجّه السوداني مكتبه بإسقاط كل الدعاوى القضائية المقامة ضدّ بعض الصحفيين بسبب ارتكابهم إساءات وادّعاءات خارج حدود حرية التعبير.