بمسلسل عتبات البهجة.. صلاح عبدالله يكشف كواليس دوره ومشاركته مع يحيى الفخراني
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الفنان صلاح عبدالله، إنه يجسد شخصية دكتور صيدلي على المعاش، وهو صديق الفنان يحيى الفخراني في مسلسل عتبات البهجة.
وأضاف “صلاح عبدالله” خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أنه يعالج المرضى بالأدوية والأعشاب في المسلسل، متابعا: هو يحيى الفخراني أصدقاء ولديهم مشاكل لا حصر لها في مسلسل عتبات البهجة.
وأوضح أنه تربطه علاقة جيدة بين يحيى الفخراني وزوجته لميس جابر منذ زمان طويل، متابعا: عملت مع يحيى الفخراني منذ سنوات في مسلسل سكة الهلالي من تأليف يوسف معاطي.
وأكمل: “الظروف لم تسمح أننا نلتقي انا ويحيى الفخراني في عمل فني طوال الفترة الماضية لحد ما جاءت عتبات البهجة، متابعا:” أيام الخير والبركة اللي عايشنها دي هي عتبات البهجة الحقيقية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صلاح عبدالله الفنان يحيى الفخراني الفنان صلاح عبدالله عتبات البهجة لميس جابر یحیى الفخرانی عتبات البهجة
إقرأ أيضاً:
معاناة «العوضي» بمسلسل فهد البطل.. كيف تتخلص من الآثار السلبية لذكرى سيئة؟
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها التأثيرات السلبية التي تلحق بالشخص نتيجة تعرضه لمواقف سيئة في صغره، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل فهد البطل بطولة الفنان أحمد العوضي.
مسلسل «فهد البطل»وتدور أحداث مسلسل «فهد البطل» حول قصة «فهد» الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد العوضي، والزج به في السجن بعد دفاعه عن شقيقته التي تعرضت للتحرش من صاحب العمل، ليبدأ بعدها رحلة الانتقام ممن أذوه، وتستمر الأحداث في إطار درامي ومثير، لتشهد مرور البطل بعقبات كثيرة خلال رحلة صعوده ومحاولة تحقيقه النجاح في حياته.
كما يسلط المسلسل الضوء على تأثير الأحداث والمواقف السيئة على الشخص الذي يمر بها، إذ يمر «فهد» بمواقف مؤسفة في صغره، وهي رؤيته قتل والديه على يد عمه، ما ترك ندوب عميقة في روحه ونفسه، وخلقت داخله رغبة في الانتقام.
وبينما يترقب كثيرون من الجمهور بدء عرض الحلقات الأولى من مسلسل «فهد البطل» مع بداية شهر رمضان الكريم، يمكن الإشارة إلى كيفية التخلص من الآثار السلبية لذكرى سيئة، حسب ما ورد على موقع «سبوتنيك»، والذي ذكر أن الذكريات السيئة تؤثر على حياة الإنسان بشكل كبير، وقد تسبب له العديد من المشاكل النفسية والصحية؛ لذا من المهم التخلص من هذه الآثار السلبية.
1- تقبل المشاعر:
لا تكبت مشاعرك السلبية، بل تقبلها وحاول فهمها، واسمح لنفسك بالشعور بالحزن أو الغضب أو الخوف، ولا تحاول قمع هذه المشاعر.
2- التحدث مع شخص موثوق به:
تحدث مع صديق مقرب أو أحد أفراد عائلتك أو متخصص نفسي عما تشعر به؛ فالتحدث عن المشاعر يساعد في تخفيف حدتها وتجاوزها.
3- ممارسة تقنيات الاسترخاء:
تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق واليوجا؛ إذ أن هذه التقنيات تساعد في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر والقلق المرتبطين بالذكريات السيئة.
4- التركيز على الحاضر:
حاول التركيز على الحاضر وعيش اللحظة الآنية، ولا تدع الذكريات السيئة تسيطر على تفكيرك وحياتك.
5- ممارسة الأنشطة التي تستمتع بها:
مارس الأنشطة التي تستمتع بها وتساعدك على الاسترخاء والتخلص من التوتر.
6- تغيير طريقة التفكير:
حاول تغيير طريقة تفكيرك في الذكريات السيئة؛ فبدلًا من التركيز على الجوانب السلبية، حاول التركيز على الجوانب الإيجابية أو الدروس التي تعلمتها من هذه التجربة.
7- طلب المساعدة المتخصصة:
إذا كانت الذكريات السيئة تؤثر بشكل كبير على حياتك وتسبب لك مشاكل نفسية، فلا تتردد في طلب المساعدة من متخصص نفسي؛ إذ يمكن للمعالج النفسي مساعدتك في تطوير استراتيجيات للتغلب على الذكريات السيئة وتحسين صحتك النفسية.