ضد اليمين المتطرف.. المسيرات تجتاح مدينة هامبورغ الألمانية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
خرج حوالي 30 ألف شخص إلى الشوارع ضد اليمين في هامبورغ الألمانية يوم الأحد.
وتجمع المتظاهرون في منطقة دامتور خلال منتصف النهار، أعقبتهم مسيرة عبر وسط المدينة على طول نهر ألستر الداخلي تحت شعار "نحن جدار الحماية - معًا ضد التطرف اليميني".
وكان هذا الحدث ثالث مظاهرة كبرى ضد اليمين في المدينة منذ كانون الثاني/ يناير الماضي.
وكان السبب وراء الاحتجاجات الأخيرة في جميع أنحاء البلاد هو ما كشفته وسائل إعلامية حول اجتماع لليمينيين المتطرفين في بوتسدام، حضره سياسيون من حزب البديل من أجل ألمانيا وأعضاء من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: وزارة الدفاع الروسية تظهر مدافع الهاوتزر تدك مواقع أوكرانية حرب غزة في يومها الـ142: نتنياهو يتحدى العالم ويخطط لاجتياح رفح ويرسل وفدا إلى قطر لبحث صفقة التبادل ألمانيا تعطي الضوء الأخضر لاستهلاك الحشيش.. وهذه هي الشروط الشعبوية اليمينية ألمانيا أولاف شولتسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ألمانيا أولاف شولتس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى تل أبيب بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا احتجاجات قتل أسلحة روسيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا تل أبيب إسرائيل طوفان الأقصى یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانية
أحيت مدينة دريسدن ذكرى ضحايا الحرب العالمية الثانية والدمار الذي لحق بالمدينة قبل ثمانية عقود
احتفلت دريسدن بالذكرى الثمانين لقصف الحلفاء للمدينة في الحرب العالمية الثانية. ويكتسي هذا الحدث السنوي أهمية كبيرة لسكان دريسدن والألمان عمومًا.
وقالت إحدى السيدات التي حضرت الفعاليات: "كانت جدتي في العاشرة من عمرها في ذلك الوقت وكانت تجرّ أختها الصغيرة في عربة وسط نيران القصف. لقد روت الكثير من القصص عن تلك الفترة.
بدورها، قالت امرأة أتت من العاصمة الألمانية خصيصا لحضور الفعالية:"نحن في الواقع من برلين، ولكننا نأتي إلى هنا كل عام ونعتقد أنه من الجيد جدًا أن يكون الكثير من الناس هنا. ويجب ألا ننسى ما حدث هنا."
في 13 فبراير 1945، شنت قوات الحلفاء غارات على مدينة دريسدن استمرت ثلاثة أيام، مما أسفر عن مقتل ما يصل إلى 25,000 شخص وتسبب في اندلاع حرائق مهولة بعنارية اجتاحت وسط المدينة.
وقد حضر دوق كنت الأمير إدوارد إحياء الذكرى بالنيابة عن الملك تشارلز حيث شارك في سلسلة بشرية حول البلدة القديمة، حيث اصطف مئات الأشخاص بجانب بعضهم البعض تخليداً لذكرى الضحايا الذين لقوا حتفهم.
Relatedمدينة دريسدن الألمانية تحيي الذكرى السبعين لقصفها من طرف الحلفاءبعد ثمانية عقود من الغموض.. العثور على حطام سفينة يابانية غرقت إبان الحرب العالمية الثانية ألمانيا: حشودٌ ضد مظاهرة لـ"بيغيدا" بدريسدن معقل الحركة اليمينية المتطرفةألمانيا: إجلاء 10 آلاف شخص في دريسدن بعد اكتشاف قنبلة من الحرب العالمية الثانيةيحلّق في الجو عن عمر ال 102 عام.. بريطاني شارك في الحرب العالمية الثانية يقود طائرة "سبيتفاير" قنبلة من الحرب العالمية الثانية تتسبب في إجلاء آلاف الأشخاص من دوسلدورف الألمانيةوسافر إدوارد، ابن عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية البالغ من العمر 89 عاماً وأكبر أفراد العائلة المالكة سناً، إلى ألمانيا يوم الخميس للمشاركة في الفعاليات المقررة.
وقد وصف "الحزن الذي نشعر به في قلوبنا" على "الدمار الرهيب والخسائر في الأرواح" خلال الحدث التذكاري الرسمي في قاعة بلدية دريسدن.
تحدث إدوارد عن رغبته والتزامه بتضميد جراح الحرب وأشاد بمصالحة المملكة المتحدة مع سكان دريسدن في السنوات الأخيرة.
أثناء إقامته في المدينة، زار الأمير إدوارد أيضًا كنيسة دريسدن فراونكيرشا، التي أعيد بناؤها وافتتاحها عام 2005 بعد أن دُمرت أثناء حملة القصف. وقد بدأت عملية إعادة بناء الكنيسة الباروكية الشهيرة في عام 1993، بقيادة صندوق دريسدن الاستئماني، الذي كان إدوارد الراعي الملكي له.
وقد بقيت الكنيسة مدمرة بالكامل لأكثر من نصف قرن لتشهد على أهوال الحرب العالمية الثانية، وكانت تمثل بالنسبة للبعض رمزاً لعدوان قوات الحلفاء على دريسن
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية احتجاجات في بيروت بعد منع طائرة إيرانية من الهبوط زيلينسكي: بوتين قد يهاجم دول الناتو بداية العام المقبل آلاف اليمنيين يخرجون ضد مقترح ترامب بشأن غزة والحوثيون يجددون تحذيراتهم الحرب العالمية الثانيةألمانيادريسدن