ليلى عبد اللطيف تطلق تحذيرات وتوقعات جديدة.. ماذا سيحدث في شهر رمضان؟
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
لا تزال خبيرة الأبراج الشهيرة ليلى عبد اللطيف، تطلق توقعاتها بشأن الفترة المقبلة، حيث حذرت من عدة أمور ستحدث مع بداية شهر رمضان الكريم، الذي يتوافق مع شهر مارس المقبل، فماذا توقعت خبيرة الأبراج في الوطن العربي؟.
3 توقعات أطلقتها ليلى عبد اللطيف في تصريحات تليفزيونية، ستتزامن مع شهر رمضان المبارك، حيث أكدت أن الوطن العربي بعد أن يشهد موجة من الحروب والخراب، سيتم القضاء على شبح الفتنة والقتال، بحسب تصريحاتها.
وأكدت ليلى عبد اللطيف أن عددا من الدول سيشهد موجة حرارة عالية شديدة، ستجعل الناس تلتزم البيوت، «شايفة الشوارع شبه خالية في بعض الدول بسبب الحرارة الشديدة»، هكذا أوضحت.
«العالم سيشهد تحديات كبيرة لمواجهة الأمراض والأوبئة التي تجتاحه»، هكذا قالت خبيرة الأبراج عن توقعاتها بشأن انتشار الأوبئة في العالم، وذلك في ظل تحذيرات منظمة الصحة العالمية من المرض «X» والذي تم وصفه بأنه سيكون أشد فتكا من فيروس كورونا.
ليلى عبداللطيف تعد أشهر خبير أبراج في الوطن العربي، خاصةً بعد تحقق العديد من توقعاتها في الفترة الماضية، وأبرزها توقعها في بداية عام 2024 بانفصال الفنانة ياسمين عبدالعزيز من زوجها أحمد العوضي، وهو ما حدث بعد أيام من بداية العام، فضلا عن العديد من التوقعات بشأن الكوارث الطبيعية التي تضرب العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف شهر رمضان لیلى عبد اللطیف شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
رابطةُ العالم الإسلامي تُرحِّب بالبيان العربي الإسلامي الأوروبي بشأن التطورات في غزّة
رحَّبَتْ رابطةُ العالم الإسلامي، بالبيان الصادر عن اجتماع اللجنة الوزارية المكلّفة من “القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية”، مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، بشأن التطورات في قطاع غزّة، والذي استضافَتْهُ العاصمة المصرية “القاهرة”.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، أكَّدَ معالي الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، باسم الرابطة ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، التأييدَ الكامل لما جاء في البيان من مخرجاتٍ تَحفظُ حق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة، ووحدة الأراضي الفلسطينية المحتلة وسلامتَها، في إطار حلّ الدولتين، وبما يحقق السلام والاستقرار الدائمَين في المنطقة، وتَردَع حكومةَ الاحتلال الإسرائيلي عن ممارساتها الوحشية تجاهه، وانتهاكاتها المتواصلة لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بقضيَّتِه.
وشدّد فضيلتُه على الضرورة المُلحّة لما جاء في البيان، من دعوةٍ إلى العودة الفورية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، مع ضمان سرعة نفاذ المساعدات الإنسانية، واستعادة جميع الخدمات بشكل مُستدام ودون عوائق إلى قطاع غزّة.
كما نوّه الدكتور العيسى، بما جاء في البيان من التزام الأطراف بالتسوية السياسية للصراع على أساس حلّ الدولتين، بما يُمهّدُ الطريق لتحقيق السلام الدائم والتعايش بين جميع شعوب المنطقة، وكذا الالتزام بعقد مؤتمرٍ دوليٍّ رفيع المستوى تحت رعاية الأمم المتحدة في يونيو المقبل بمدينة نيويورك، برئاسةٍ مشتَركةٍ بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، للدفع قدمًا بهذه الأهداف.
ورحّب فضيلتُه بخطة التعافي وإعادة الإعمار العربية، والتي تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، مُشدِّدًا على ما جاء في هذا السياق من رفضٍ قاطعٍ لأي نقلٍ أو طردٍ للشعب الفلسطيني خارجَ أرضه، والتحذير من العواقب الوخيمة التي ستترتب على مثل هذه الأعمال.